What do you think?
Rate this book
128 pages, Hardcover
First published May 14, 2019
" تغلبت على طفلة في نصف حجمي. ضربت فتاة صغيرة. استخدمت يدي، قبضتي، وأحزمتي كسياط. استجوبتك بلا رحمة. أطلقت عليك كل الألقاب البشعة. أهنت كل ذرة في كيانك وجسدك. كان قصدي الإذلال والإخماد. لم تعرف تكتيكاتي أي حدود. ثم قمعتك وألغيتك بتهديدك إذا جرؤت على الصراخ أو التوسل أو البكاء. أنكرت عليك متنفساً لكربك أو رعبك أو ألمك. شعرت بالرضا لأن هذا الألم المبرح سوف يتقيح ويقيم في داخلك. هكذا تركت بصمتي. كيف حفرت جحراً بداخلك وتركت سمي ؟
After seeing Goodread's friend Elyes's emotional review on my feed this morning, decided to read this short work of non-fiction for myself and all I can say is....Whew! Am glad it's over!
What a monster! And I blame the mother just as much as "him" for staying in the relationship and allowing such tortuous and degrading treatment to her daughter.
To destroy a child's character and will through cruelty and violation all the way to causing hopelessness and self-destruction....AND deriving pleasure from her suffering....is just too much to take!
Written in the form of an imagined letter from her dead father, Eve Ensler puts into words those she hoped "he" would have said to her as a means of healing and to free her from the past.
Unsettling.
" أنا الجرح وصانع الجرح. أنا أحترق. "
"سئمت الانتظار. أبي ميت منذ مدة طويلة. لن يقول لي الكلمات أبدًا. لن يقدم الاعتذار... هذه الرسالة هي محاولتي لإمداد أبي بالإرادة والكلمات ليعبر حدود الاعتذار ويتحدث بلغته، لكي أستطيع أخيرًا أن أنال حريتي."
" أخرجتْكِ رسالة الورق المقوى تلك ـ بكتابتك المُلحَّة بـ«القلم السحري» الأرجواني، والأزهار المائلة التي رسمتها على الحواف ـ من الغرفة، وأتساءل الآن إذا كان هذا هو سبب استمرارك في الكتابة، كنوع من جواز سفر إلى الحرية"
" وأعلم أن قدرًا كبيرًا مما أنتِ عليه لم يكن يتعلق كثيرًا بالبناء بل بإعادة البناء، إعادة تجميع شظايا ذات كسَّرتُها وفككتُها قسرًا وبصورة استراتيجية (سواء بوعي أو بلا وعي). "
" لا يفاجئني أنكِ أنتِ، «إيفي»، التي استدعيتني للعودة. أنتِ، التي كنت مستعدة وقادرة على احتواء أسفي وحزني حين لم أستطِع المجازفة بالاقتراب منه، وذرف دموعي حين كنت جامدًا، والمطالبة بجوهر روح قد خنتها واحتوائها ومحاولة معرفتها. "
"هل ستخدم معرفة التفاصيل الدقيقة القاسية لأفعالي الآثمة كراهيتك لذاتك، أم ستخدم تحررك؟ "
" لم أستطِع التخلص من الشعور الدائم بأنني مزيف وأن أمري سيُكتشف قريبًا. لم أستطِع فحسب أن أكون ولدًا صغيرًا عاديًّا بغرائز جامحة وعابثة، بأحلام يقظة ومتعة مؤذية. عشت داخل ضغط وتظاهر مستحيلين كي أرقى إلى هذا الشخص ذي الصفات الخارقة، في حين كنت أتعذب بالالتباس والارتباك والاحتياجات الإنسانية. "
" لقد تمت برمجتي لأسيطر، لأفوز أيًّا كان الثمن. كنت طفلتي. كنت أحد ممتلكاتي. ستتصرفين كما لقنتك أن تتصرفي. حين لا تفعلين ذلك، من واجبي أن أفرض الانضباط والعقاب اللذين سيعيدانك إلى صوابك. هكذا تربيت. كنت أفعل ما فُعِل بي."
“سلبتُك العادي. دمرت مفهومك عن العائلة. أجبرتك على خيانة أمك. عشتِ في شعور أبدي بالذنب وكراهية الذات. خلقتُ التسلسل الهرمي وعدم الثقة والتنافس العنيف بينكِ وبين أشقائك. لن يتعافى أيٌّ منكم من هذا. سلبتُكِ حق ممارسة السلطة على جسدك. لم تتخذي أي قرارات. لم تقولي نعم. كان هذا من اختلاقي من أجل إرضاء احتياجاتي. “
" «إيف»،
دعيني أقول هذه الكلمات:
أنا آسف. أنا آسف. دعيني أجلس هنا في الساعة الأخيرة. دعيني أفعل الأمر بشكل صحيح هذه المرة. دعيني أترنح بفعل حنانك. دعيني أخاطر بالهشاشة. دعيني أصير عرضة للأذى. دعيني أضيع. دعيني أبقى ساكنًا. دعيني لا أحتل أو أقمع. دعيني لا أقهر أو أدمِّر. دعيني أغتسل في الفرح. دعيني أكون الأب. "
"أحررك من العهد، أبطل الكذبة، أرفع اللعنة. أيها الرجل العجوز، أرحل."