What do you think?
Rate this book
Little Histories
A Little History of the World
In 1935, with a doctorate in art history and no prospect of a job, the 26-year-old Ernst Gombrich was invited by a publishing acquaintance to attempt a history of the world for younger readers. Amazingly, he completed the task in an intense six weeks, and Eine kurze Weltgeschichte für junge Leser was published in Vienna to immediate success, and is now available in seventeen languages across the world. Toward the end of his long life, Gombrich embarked upon a revision and, at last, an English translation. A Little History of the World presents his lively and involving history to English-language readers for the first time. Superbly designed and freshly illustrated, this is a book to be savored and collected. In forty concise chapters, Gombrich tells the story of man from the stone age to the atomic bomb. In between emerges a colorful picture of wars and conquests, grand works of art, and the spread and limitations of science. This is a text dominated not by dates and facts, but by the sweep of mankind's experience across the centuries, a guide to humanity's achievements and an acute witness to its frailties. The product of a generous and humane sensibility, this timeless account makes intelligible the full span of human history.
284 pages, Hardcover
First published January 1, 1936
4319 people are currently reading
43213 people want to read
About the author
E.H. Gombrich
118 books1,181 followersSir Ernst Hans Josef Gombrich, OM, CBE (30 March 1909 – 3 November 2001) was an Austrian-born art historian, who spent most of his working life in the United Kingdom.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 2,881 reviews
August 17, 2024
هناك سبب وجيه لمنح كتاب يستحق خمس نجوم نجمة واحدة!
ــــ
ولأنه كان حفل تاريخىّ بمعنى الكلمة؛ فقد كان كل الضيوف حاضرون؛ المتعة، التشويق، السرد، والمعلومات (هؤلاء الضيوف أرفع لهم القبعة، تستحقون الخمس نجوم)
غير أن هناك ضيفاً كان غائباً، على الأرجح لا تخلو معظم كتب التاريخ من غيابه، هذا الضيف هو الحيادية، لو كان الأمر مجرد غياب لاكتفينا بالصمت ومعه خمس نجوم صامتة مثله، أما أن يحل محله تحيز.. تحيز سخيف.. تحيز أعمى .. فإنى، ورضوخا لضغطى الذى ارتفع، اكتفيت بنجمة وحيدة (انخفض يا ضغط)
ــــــــــ
لنبدأ بالنجمة:
أولا الكتاب اسمه "مختصر تاريخ العالم" وهذا خطأ فادح... لأن الأصح هو مختصر تاريخ أوروبا!
لأنه حتى مع ذكر النذر اليسير عن الحضارات الأخرى كان ذكرا مهمشا، الحضارة الفرعونية، الحضارة الفينيقية، بابل وآشور، الصينية والهندية (الإنكا لم يأت ذكرها) كل تلك الحضارت مجتمعة لا تُقارن بما كُتِب عن أوروبا... لكننا قد نقول أنها حضارات قديمة عفا عليها الزمن ولم تترك سوى الحجارة والأساطير! إليك مفاجأة من العيار الثقيل: لم يٌكتب حرفٌ واحد عن حضارة العرب!
ففى الوقت الذى حقق فيه العرب معجزة حضارية سجلها لهم التاريخ فى أقصر مدة تاريخية، فى الوقت الذى كان علماء بغداد وقرطبة والقاهرة يحملون على عاتقهم مهمة الحضارة البشرية التى كانت ستضيع لولا ترجماتهم ومؤلفاتهم، فى الوقت الذى كانت بغداد فى عهد هارون الرشيد حاضرة العالم ومركز العلم والأدب، فى كل تلك الأوقات لم يتحدث جومبريتش (وهو يهودى رغم كرهى للتصنيفات العرقية) عن العرب، بل تحدث عن (عبقرية) شارلمان، تحدث عن كيف أن هارون الرشيد (بجلالة قدره) خاف من شارلمان وتحاشى شره وسمح للمسيحيين بزيارة بيت المقدس، خوفا من جيوش شارلمان (الفتاكة).. (أى عهر هذا الذى تمارسونه مع التاريخ.. تبا لكم.. هتخلونى أعادى السامية، حتى السامية فهى اختراع يهودى, فكلنا فى الحقيقة أبناء سام )
أما عن الدعوة الإسلامية، فأنا لا أناقش معتقد يعتقده المرء (سواء ملحد أو من أنصار المادية) لكن الافتراء ليس معتقد، فليس أجلّ من أن تقرأ خطبة الوداع: حرمة الدم، حرمة الربا، معاملة النساء بالحسنى، (عامة المعاملات بين المسلمين)
لكن أن يذكر أن خطبة الوداع، جاءت فقط لتبيح دم الكافر، والصلاة خمس مرات يوميا... فذلك هو الافتراء المبين!
......
بالطبع ذَكر المغول، وبالطبع لم يذكر أنهم حتى مروا ببغداد!!
لكنه اكتفى ب (إن خطرا عظيما آتٍ من الشرق إلى أوروبا) ... يا الله.. أىّ شيطان كتب هذا الكتاب..
ـــ
الحروب الصليبية: نعم، ذكر أنهم عاثوا فسادا فى أرض المسلمين وذبحوهم (فى نصف سطر هكذا) ... لكن، عاد الصليبيون لرشدهم واستغفروا ربهم من هذا الذنب العظيم..
(عزيزى الكاتب إن فى بلاد العرب بشر !)
ـــــ
لم يذكر قيام الدولة العثمانية، وهذا طبيعى بعد أن أغفل الحضارة العربية، لكن على كل حال فقد كان سليمان المعظم رجل حقير فى نظره !
ــــ
هل تستطيع الآن أن ترسم صورة للأندلس وبغداد هارون الرشيد (ارسمهم فى عقلك الآن) ثم ارسم أوروبا العصور الوسطى (همجية، محاكم تفتيش، قتل، ذبح، دم)... ثم اقرأ:
".. واصل الأتراك انسحابهم. ولو أنهم نجحوا فى الاستيلاء على فينا لكان الوضع مروعا بذات الدرجة التى سيكونها لو أن المسلمين العرب هزموا تشارلز مارتل فى تور بواتيه منذ ألف سنة مضت." (!!!!!!!) (أتساءل: هل وصلته أخبار أسبانيا أيام حكم العرب ؟!!! )
ــــ
ثم لم يذكر قيام دولة إسرائيل !!
ـــــ
خصص الكاتب الفصل الأخير والأهم للحديث عن معاناة اليهود أيام هتلر (عشر صفحات تقريبا)
أتذكرون ما قاله عن الحرب الصليبية: لقد أنهى معاناة العرب بتوبة الصليبيين وعودتهم للرب...
لا أعرف لماذا لم تنتهِ معاناة اليهود بعد أطول توبة فى التاريخ (توبة ألمانيا لإسرائيل)، فهو يبدو فى هذا الفصل كمن يريد أن يقتلع اعترافا من العالم بأن اليهود ظُلِموا وقد آن الوقت ليستردوا كل مافاتهم !!
ــــ
إذن فالكتاب موجه للنشء، والكاتب يهودى، والكتاب واسع الانتشار... هى لعبة حقيرة لتشكيل عقول قراء (من المفترض أنهم فى طور التنشئة) هذا ما يسمونه بالتزوير التاريخى !
ـــــ
أما عن إيجابيات الكتاب (الخمس نجوم)
فهى تلك الإيجابيات التى تحصل عليها من كل كتب التاريخ عامة، (لكن أهمها بالذات) كل هذه المعلومات المكثفة التى تحصل عليها من كتاب مختصر عن التاريخ..
لكن الميزة الأساسية والفريدة فى الكتاب، أنها أكدت لى: أنه لم يدنس تاريخ البشرية ولم يملأها بالشر ولم يكتب تاريخها بالدم سوى العرق الأوروبى، سوى هذا الرجل الأبيض الحقير، اقرأ ما فعلوه فى حضارات العالم المنعزلة، ما فعلوه فى المكسيك، فى الهند, مصر، جنوب إفريقيا.. مافعله مع الصينيين(حرب الأفيون) ، مع الهنود الحمر.. اقرأ ما فعله فى كل مكان وطأته قدماه حتى تقدر كل هذا الشر المكنون.. يمكنك أيضا أن تقرأ (وتشاهد) مايفعله الآن !!
ــــ
ولأنه كان حفل تاريخىّ بمعنى الكلمة؛ فقد كان كل الضيوف حاضرون؛ المتعة، التشويق، السرد، والمعلومات (هؤلاء الضيوف أرفع لهم القبعة، تستحقون الخمس نجوم)
غير أن هناك ضيفاً كان غائباً، على الأرجح لا تخلو معظم كتب التاريخ من غيابه، هذا الضيف هو الحيادية، لو كان الأمر مجرد غياب لاكتفينا بالصمت ومعه خمس نجوم صامتة مثله، أما أن يحل محله تحيز.. تحيز سخيف.. تحيز أعمى .. فإنى، ورضوخا لضغطى الذى ارتفع، اكتفيت بنجمة وحيدة (انخفض يا ضغط)
ــــــــــ
لنبدأ بالنجمة:
أولا الكتاب اسمه "مختصر تاريخ العالم" وهذا خطأ فادح... لأن الأصح هو مختصر تاريخ أوروبا!
لأنه حتى مع ذكر النذر اليسير عن الحضارات الأخرى كان ذكرا مهمشا، الحضارة الفرعونية، الحضارة الفينيقية، بابل وآشور، الصينية والهندية (الإنكا لم يأت ذكرها) كل تلك الحضارت مجتمعة لا تُقارن بما كُتِب عن أوروبا... لكننا قد نقول أنها حضارات قديمة عفا عليها الزمن ولم تترك سوى الحجارة والأساطير! إليك مفاجأة من العيار الثقيل: لم يٌكتب حرفٌ واحد عن حضارة العرب!
ففى الوقت الذى حقق فيه العرب معجزة حضارية سجلها لهم التاريخ فى أقصر مدة تاريخية، فى الوقت الذى كان علماء بغداد وقرطبة والقاهرة يحملون على عاتقهم مهمة الحضارة البشرية التى كانت ستضيع لولا ترجماتهم ومؤلفاتهم، فى الوقت الذى كانت بغداد فى عهد هارون الرشيد حاضرة العالم ومركز العلم والأدب، فى كل تلك الأوقات لم يتحدث جومبريتش (وهو يهودى رغم كرهى للتصنيفات العرقية) عن العرب، بل تحدث عن (عبقرية) شارلمان، تحدث عن كيف أن هارون الرشيد (بجلالة قدره) خاف من شارلمان وتحاشى شره وسمح للمسيحيين بزيارة بيت المقدس، خوفا من جيوش شارلمان (الفتاكة).. (أى عهر هذا الذى تمارسونه مع التاريخ.. تبا لكم.. هتخلونى أعادى السامية، حتى السامية فهى اختراع يهودى, فكلنا فى الحقيقة أبناء سام )
أما عن الدعوة الإسلامية، فأنا لا أناقش معتقد يعتقده المرء (سواء ملحد أو من أنصار المادية) لكن الافتراء ليس معتقد، فليس أجلّ من أن تقرأ خطبة الوداع: حرمة الدم، حرمة الربا، معاملة النساء بالحسنى، (عامة المعاملات بين المسلمين)
لكن أن يذكر أن خطبة الوداع، جاءت فقط لتبيح دم الكافر، والصلاة خمس مرات يوميا... فذلك هو الافتراء المبين!
......
بالطبع ذَكر المغول، وبالطبع لم يذكر أنهم حتى مروا ببغداد!!
لكنه اكتفى ب (إن خطرا عظيما آتٍ من الشرق إلى أوروبا) ... يا الله.. أىّ شيطان كتب هذا الكتاب..
ـــ
الحروب الصليبية: نعم، ذكر أنهم عاثوا فسادا فى أرض المسلمين وذبحوهم (فى نصف سطر هكذا) ... لكن، عاد الصليبيون لرشدهم واستغفروا ربهم من هذا الذنب العظيم..
(عزيزى الكاتب إن فى بلاد العرب بشر !)
ـــــ
لم يذكر قيام الدولة العثمانية، وهذا طبيعى بعد أن أغفل الحضارة العربية، لكن على كل حال فقد كان سليمان المعظم رجل حقير فى نظره !
ــــ
هل تستطيع الآن أن ترسم صورة للأندلس وبغداد هارون الرشيد (ارسمهم فى عقلك الآن) ثم ارسم أوروبا العصور الوسطى (همجية، محاكم تفتيش، قتل، ذبح، دم)... ثم اقرأ:
".. واصل الأتراك انسحابهم. ولو أنهم نجحوا فى الاستيلاء على فينا لكان الوضع مروعا بذات الدرجة التى سيكونها لو أن المسلمين العرب هزموا تشارلز مارتل فى تور بواتيه منذ ألف سنة مضت." (!!!!!!!) (أتساءل: هل وصلته أخبار أسبانيا أيام حكم العرب ؟!!! )
ــــ
ثم لم يذكر قيام دولة إسرائيل !!
ـــــ
خصص الكاتب الفصل الأخير والأهم للحديث عن معاناة اليهود أيام هتلر (عشر صفحات تقريبا)
أتذكرون ما قاله عن الحرب الصليبية: لقد أنهى معاناة العرب بتوبة الصليبيين وعودتهم للرب...
لا أعرف لماذا لم تنتهِ معاناة اليهود بعد أطول توبة فى التاريخ (توبة ألمانيا لإسرائيل)، فهو يبدو فى هذا الفصل كمن يريد أن يقتلع اعترافا من العالم بأن اليهود ظُلِموا وقد آن الوقت ليستردوا كل مافاتهم !!
ــــ
إذن فالكتاب موجه للنشء، والكاتب يهودى، والكتاب واسع الانتشار... هى لعبة حقيرة لتشكيل عقول قراء (من المفترض أنهم فى طور التنشئة) هذا ما يسمونه بالتزوير التاريخى !
ـــــ
أما عن إيجابيات الكتاب (الخمس نجوم)
فهى تلك الإيجابيات التى تحصل عليها من كل كتب التاريخ عامة، (لكن أهمها بالذات) كل هذه المعلومات المكثفة التى تحصل عليها من كتاب مختصر عن التاريخ..
لكن الميزة الأساسية والفريدة فى الكتاب، أنها أكدت لى: أنه لم يدنس تاريخ البشرية ولم يملأها بالشر ولم يكتب تاريخها بالدم سوى العرق الأوروبى، سوى هذا الرجل الأبيض الحقير، اقرأ ما فعلوه فى حضارات العالم المنعزلة، ما فعلوه فى المكسيك، فى الهند, مصر، جنوب إفريقيا.. مافعله مع الصينيين(حرب الأفيون) ، مع الهنود الحمر.. اقرأ ما فعله فى كل مكان وطأته قدماه حتى تقدر كل هذا الشر المكنون.. يمكنك أيضا أن تقرأ (وتشاهد) مايفعله الآن !!
January 31, 2009
I can't bring myself to jump on the warm and fuzzy bandwagon of approval of this deeply flawed book. It is what it is - a condensation of all of human history into sequential "stories" suitable for "children". Supposing for the moment that this is not an inherent recipe for disaster, what is baffling is the number of reviewers who claim to see something in this work "for adults".
Other reviewers seem to agree on the book's "lack of condescension", so I guess I'll have to chalk my own perception of Gombrich's condescending tone up to an inability to put myself in the shoes of a 10-year old. So I'll give him the benefit of the doubt on that point.
(ON EDIT: hell, no I won't; I found him condescending as all get out)
What I can't forgive him is the utterly Eurocentric, theistic worldview that permeates every page of this book. Oh sure, Buddha and Confucius get a token few pages, Islam gets its chapter. A typical excerpt: "I am especially grateful to the Arabs.... for the wonderful tales they used to tell... which you can read in 1,001 Nights." To be fair, he does give the Arabs credit for development of our modern number system, though he somewhat spoils the effect by continuing "Perhaps it's just as well that Charles Martel defeated the Arabs in 732".
And so it goes. Want to know what happened to the native peoples of the Americas? "There (in Mexico) and in other parts of America, the Spaniards proceeded to exterminate the ancient, cultivated Indian peoples in the most horrendous way. This chapter in the history of mankind is so appalling and so shameful to us Europeans that I would rather not say anything more about it". So, not a mention of the human toll associated with Manifest Destiny (sorry, Plains Indians!); for the colonial depredations in Africa, just one sentence: "as you can imagine, the native inhabitants were often very badly treated if any of them tried shooting at the invading troops with their bows and arrows".
Is this dude for real? I think there's a whole lot of Congolese (to mention just one example) who had their hands chopped off for "infractions" considerably less severe than shooting at their colonial invaders with bows and arrows. I suppose European behavior in Africa was just so shameful, best just not to mention it. Wouldn't want to upset the kids.
For all I know, kids may lap this kind of thing up. But I doubt it. If this enormously biased, sanitized, middle Eurocentric view of history were all they were to be exposed to, the world would be in a sorry state indeed.
Other reviewers seem to agree on the book's "lack of condescension", so I guess I'll have to chalk my own perception of Gombrich's condescending tone up to an inability to put myself in the shoes of a 10-year old. So I'll give him the benefit of the doubt on that point.
(ON EDIT: hell, no I won't; I found him condescending as all get out)
What I can't forgive him is the utterly Eurocentric, theistic worldview that permeates every page of this book. Oh sure, Buddha and Confucius get a token few pages, Islam gets its chapter. A typical excerpt: "I am especially grateful to the Arabs.... for the wonderful tales they used to tell... which you can read in 1,001 Nights." To be fair, he does give the Arabs credit for development of our modern number system, though he somewhat spoils the effect by continuing "Perhaps it's just as well that Charles Martel defeated the Arabs in 732".
And so it goes. Want to know what happened to the native peoples of the Americas? "There (in Mexico) and in other parts of America, the Spaniards proceeded to exterminate the ancient, cultivated Indian peoples in the most horrendous way. This chapter in the history of mankind is so appalling and so shameful to us Europeans that I would rather not say anything more about it". So, not a mention of the human toll associated with Manifest Destiny (sorry, Plains Indians!); for the colonial depredations in Africa, just one sentence: "as you can imagine, the native inhabitants were often very badly treated if any of them tried shooting at the invading troops with their bows and arrows".
Is this dude for real? I think there's a whole lot of Congolese (to mention just one example) who had their hands chopped off for "infractions" considerably less severe than shooting at their colonial invaders with bows and arrows. I suppose European behavior in Africa was just so shameful, best just not to mention it. Wouldn't want to upset the kids.
For all I know, kids may lap this kind of thing up. But I doubt it. If this enormously biased, sanitized, middle Eurocentric view of history were all they were to be exposed to, the world would be in a sorry state indeed.
February 10, 2017
{کسی که از سه هزار سال بهره نبرد تنگ دست بسر میبرد. } گوته
خوندن این کتابو به افراد زیر پیشنهاد میکنم:
1)کسایی که همیشه از تاریخ گریزون بودن و تاریخ براشون یه سری حوادث خشک و تلخه.مسلما بعد خوندن این کتاب نوع نگاهتون عوض میشه چون نثر کتاب به شدت جذاب ،گیرا و شیرینه و دست کمی از رمان نداره.
2)افرادی که اطلاعات پراکنده و جسته گریخته از تاریخ جهان دارن و میخوان به دانستنی هاشون نظم بدن و وقایع به ترتیب بدونن.
3)کسانی که تازه میخوان تاریخ شروع کنن و ایده ای ندارن که از کجا و با چه کتابی آغاز کنن.که مسلما این بهترین انتخاب میتونه باشه.
کتاب خیلی روون و سادیه،بیشترین تمرکزشو رو تاریخ اروپا گذاشته و تمدن باستان بیشتر به یونان محدود کرده اما اونقدر گیرا هست که بشه از اونا چشم پوشید.مسلما همه محققین اروپایی با جهت دهی مینویسن هر چند که سعی میکنن بی طرف باشن.
فصل آخر کتاب بعد از 50 سال نوشته شد که زیاد به وقایع قرن 20 نپرداخته و نویسنده بیشتر احساس خودشو از انسانها شرح داده.و در آخر با وجود جنگها و ویرانی ها از ما میخواد که به آینده بهتر امیدوار باشیم.
خوندن این کتابو به افراد زیر پیشنهاد میکنم:
1)کسایی که همیشه از تاریخ گریزون بودن و تاریخ براشون یه سری حوادث خشک و تلخه.مسلما بعد خوندن این کتاب نوع نگاهتون عوض میشه چون نثر کتاب به شدت جذاب ،گیرا و شیرینه و دست کمی از رمان نداره.
2)افرادی که اطلاعات پراکنده و جسته گریخته از تاریخ جهان دارن و میخوان به دانستنی هاشون نظم بدن و وقایع به ترتیب بدونن.
3)کسانی که تازه میخوان تاریخ شروع کنن و ایده ای ندارن که از کجا و با چه کتابی آغاز کنن.که مسلما این بهترین انتخاب میتونه باشه.
کتاب خیلی روون و سادیه،بیشترین تمرکزشو رو تاریخ اروپا گذاشته و تمدن باستان بیشتر به یونان محدود کرده اما اونقدر گیرا هست که بشه از اونا چشم پوشید.مسلما همه محققین اروپایی با جهت دهی مینویسن هر چند که سعی میکنن بی طرف باشن.
فصل آخر کتاب بعد از 50 سال نوشته شد که زیاد به وقایع قرن 20 نپرداخته و نویسنده بیشتر احساس خودشو از انسانها شرح داده.و در آخر با وجود جنگها و ویرانی ها از ما میخواد که به آینده بهتر امیدوار باشیم.
July 19, 2020
Even if everything else in this book had been badly written (which is not the case), for this comment alone this book deserves very single one of the five stars I gave it:
On to the meat of the book... As the first quoted passage itself demonstrates, calling this book A Little History of the World is probably a little fanciful. It would be more accurate if it came with a subtitle: "As written by a German as a textbook for German schoolchildren". The viewpoint is European; more accurately, it is of a German addressing German children. So, European and Germanic affairs occupy a somewhat more central place in the book than the title itself would suggest. For example, he spends five pages talking about Frederick II of Hohenstaufen, ruler of Germany and Italy in the 13th century. This takes up more than half of one entire chapter (his chapters are very short), of which there are a total of 40 in the book. On the other hand, the Babylonian captivity merits barely a paragraph, and the Hundred Years War is dealt with in one-and-a-half pages. England's King Henry II and Eleanor of Acquitane, who arguably had a far greater impact on European history than 'ole Frederick, are not even mentioned.
Is it a great history book for kids? I think it's perfectly decent introduction as long as you bear in mind its bias and viewpoint. It covers a large swath of human history in a fairly lively way for young children.* Adults might find the brevity and lightness of treatment either somewhat condescending or irritating, but then they are not the intended audience. To criticise it as such would be like criticising Sponge Bob Square Pants for being jejeune. That's true, but also somewhat besides the point.
It was a fun read for me and I liked how this condensed approach allowed me to get an easy-to-read bird’s eye view of critical historical points and how they linked up with each other. More scholarly or adult oriented histories are best, but they can be heavy-going and the mass of detail can be hard to handle.
So, those looking for a history of the world should really look elsewhere. If anyone knows of a single easy-reading book that covers the various sections of the world in equal measure throughout, I’d be thrilled to know about it. It does seem to be a book that is missing in the market though.
* A few GRs have criticised this book for not acknowledging more fully and in greater detail the suffering of native peoples in the Americas and other colonised lands. For example, he deals with the record of the Spanish in South America simply by stating, “…the Spaniards proceeded to exterminate the ancient, cultivated Indian peoples in the most horrendous way.” To be fair to Gombrich, it should be noted that he deals as sparsely (if not more so) with the Holocaust. As a Jew who escaped Germany before the worst arrived, he had all the reason in the world to play up this episode, but he doesn't. So if he glosses over this, his treatment of the history of Amerindians and black slavery is not likely to be due to some innate prejudice. In fact, he does expressly explain that as the book was directed at children, he felt it was inappropriate to dwell too much on such events. One can disagree with his judgement call, but his reason for it is reasonable.
And when, in 1918, America's President Wilson announced that he wanted a just peace in which each nation would determine its own fate, many of their troops gave up....Then, having understood from President Wilson that there was to be a peace treaty, and that negotiations were to be held in the ancient royal palaces of Versailles, St Germain and the Trianon, Austria, Hungary and Germany sent envoys to Paris, only to discover that they were excluded from these negotiations....So this was how President Wilson kept his promises. (What you have just read is what I believed to be true when I wrote this account, but read my explanation in the final chapter of this book.)Gombrich first wrote this book in Germany in 1935. The edition I read was the English edition revised and prepared by Gombrich sometime between 1990 and 2005. He could easily have simply revised the first paragraph but he kept it the way it was first written, both preserving and admitting his mistake. Written primarily for schoolchildren, I think these two passages teach kids the most important lesson about history and about life: Check your facts and if you got it wrong, revise your beliefs and don't be afraid to admit it. In this day and age of truthiness, I think this one lesson is worth Glenn Beck’s weight in gold.
...
The role played by America's President Wilson was not at all what I had imagined. I described a situation in which Wilson made promises to the Germans and Austrians which he failed to keep. I firmly believed that what I remembered had to be right -- after all, it was part of my own experience -- and when I wrote about it later I just wrote down what everyone believed. But I should have checked my facts, as all historians must be especially careful to do. To cut a long story short, President Wilson did indeed make a peace offer early in 1918, but because Germany and Austria and their allies were still hoping to win the war, they ignored it. Only when the war had dragged on for ten more months, and they had been defeated with very heavy losses, were they prepared to accept the President's proposal. But by then it was too late.
On to the meat of the book... As the first quoted passage itself demonstrates, calling this book A Little History of the World is probably a little fanciful. It would be more accurate if it came with a subtitle: "As written by a German as a textbook for German schoolchildren". The viewpoint is European; more accurately, it is of a German addressing German children. So, European and Germanic affairs occupy a somewhat more central place in the book than the title itself would suggest. For example, he spends five pages talking about Frederick II of Hohenstaufen, ruler of Germany and Italy in the 13th century. This takes up more than half of one entire chapter (his chapters are very short), of which there are a total of 40 in the book. On the other hand, the Babylonian captivity merits barely a paragraph, and the Hundred Years War is dealt with in one-and-a-half pages. England's King Henry II and Eleanor of Acquitane, who arguably had a far greater impact on European history than 'ole Frederick, are not even mentioned.
Is it a great history book for kids? I think it's perfectly decent introduction as long as you bear in mind its bias and viewpoint. It covers a large swath of human history in a fairly lively way for young children.* Adults might find the brevity and lightness of treatment either somewhat condescending or irritating, but then they are not the intended audience. To criticise it as such would be like criticising Sponge Bob Square Pants for being jejeune. That's true, but also somewhat besides the point.
It was a fun read for me and I liked how this condensed approach allowed me to get an easy-to-read bird’s eye view of critical historical points and how they linked up with each other. More scholarly or adult oriented histories are best, but they can be heavy-going and the mass of detail can be hard to handle.
So, those looking for a history of the world should really look elsewhere. If anyone knows of a single easy-reading book that covers the various sections of the world in equal measure throughout, I’d be thrilled to know about it. It does seem to be a book that is missing in the market though.
* A few GRs have criticised this book for not acknowledging more fully and in greater detail the suffering of native peoples in the Americas and other colonised lands. For example, he deals with the record of the Spanish in South America simply by stating, “…the Spaniards proceeded to exterminate the ancient, cultivated Indian peoples in the most horrendous way.” To be fair to Gombrich, it should be noted that he deals as sparsely (if not more so) with the Holocaust. As a Jew who escaped Germany before the worst arrived, he had all the reason in the world to play up this episode, but he doesn't. So if he glosses over this, his treatment of the history of Amerindians and black slavery is not likely to be due to some innate prejudice. In fact, he does expressly explain that as the book was directed at children, he felt it was inappropriate to dwell too much on such events. One can disagree with his judgement call, but his reason for it is reasonable.
March 1, 2020
Τι συναρπαστικό ταξίδι στην ιστορία του κόσμου, γραμμένο σαν παραμύθι από τον μέγιστο Gombrich! Η ιστορία για μένα είναι ένα μυστήριο, ένα άγνωστο πεδίο, έχω τόσο αδιανόητα κενά και για τον λόγο αυτό με φοβίζει, την αποφεύγω, δεν είναι το καλύτερό μου.. Ωστόσο ως ντιπ ανιστόρητη ντρέπομαι κι έπρεπε να βρω έναν τρόπο να βάλω μια υποτυπώδη χρονογραμμή στο κεφάλι μου, το ένιωθα σαν ανάγκη να μάθω, να έχω μια εικόνα, να ξέρω έστω υποτυπωδώς από πού ήρθαμε, πώς πορευτήκαμε, για να δούμε και να εξηγήσουμε προς τα πού πάμε, να δούμε από πού ξεκίνησαν όλα, για ποιο λόγο, ποιοι ήταν οι πρωταγωνιστές της ιστορίας και ίσως για ποιο λόγο γίνεται ό,τι γίνεται σήμερα. Είδα τόσα πολλά έργα που ήταν σαν να φορούσα γυαλιά 3D και περιφερόμουν στους δαιδάλους της ιστορίας, άλλοτε ντυμένη με χιτώνα και χλαμύδα, άλλοτε με κρινολίνο κι άλλοτε με βαριά πανοπλία. Επιβιβάστηκα στο τρενάκι που έφτιαξε τόσο μαστόρικα ο συγγραφέας και σουλάτσαρα από τη Βαβυλώνα μέχρι την Τροία, την Κρήτη και την Αίγυπτο, γνώρισα τον Αννίβα και τον Τζένκις Χαν, τους Λουδοβίκους και τους Ούνους, τον Μεσαίωνα και το Διαφωτισμό, τι πρώτα να σκεφτώ... Ξαναβρήκα την ίδια παιδιάστικη χαρά που είχα όταν διάβαζα για δεύτερη φορά τον Κόσμο της Σόφιας, ένα ταξίδι στη φιλοσοφία γραμμένο επίσης επιδέξια από τον Νορβηγό Jostein Gaarder.
Πρόκειται λοιπόν για ένα φανταστικό απόσταγμα όπου μπορείς να απολαμβάνεις πίνοντας ένα ποτηράκι κάθε φορά, κεφάλαιο και γεύση, σελίδα και εικόνα. Λέει, αρκετά σοφά ο ίδιος ο Γκομπριχ "η ιστορία του κόσμου δεν είναι ένα όμορφο ποίημα. Δεν έχει ιδιαίτερη ποικιλία. Ειδικά τα δυσάρεστα γεγονότα επαναλαμβάνονται αέναα." Κι όμως είναι συναρπαστική και πανέμορφα ειπωμένη, χωρίς διδακτισμούς, ίσα-ίσα με λίγα και καλά εύστοχα σχόλια εδώ κι εκεί.
Έξτρα μπόνους για μένα, αισθάνθηκα κάτι σαν αναγέννηση να συμβαίνει με την πάρτη μου, σαν να ανακαλύπτω και να θαυμάζω την ιστορία από την αρχή και ως εκ τούτου να πιστεύω ότι θα διαβάζω το οτιδήποτε πιο μεστά από δω και πέρα, εμπλουτίζοντας εικονοπλαστικά την αντίληψη της κάθε μου αναγνωστικής βουτιάς.
Συστήνεται ανεπιφύλακτα, θα ήταν ωραίο να υπάρχει σε κάθε σπίτι, ακόμα και σαν basic βιβλίο αναφοράς!
Πρόκειται λοιπόν για ένα φανταστικό απόσταγμα όπου μπορείς να απολαμβάνεις πίνοντας ένα ποτηράκι κάθε φορά, κεφάλαιο και γεύση, σελίδα και εικόνα. Λέει, αρκετά σοφά ο ίδιος ο Γκομπριχ "η ιστορία του κόσμου δεν είναι ένα όμορφο ποίημα. Δεν έχει ιδιαίτερη ποικιλία. Ειδικά τα δυσάρεστα γεγονότα επαναλαμβάνονται αέναα." Κι όμως είναι συναρπαστική και πανέμορφα ειπωμένη, χωρίς διδακτισμούς, ίσα-ίσα με λίγα και καλά εύστοχα σχόλια εδώ κι εκεί.
Έξτρα μπόνους για μένα, αισθάνθηκα κάτι σαν αναγέννηση να συμβαίνει με την πάρτη μου, σαν να ανακαλύπτω και να θαυμάζω την ιστορία από την αρχή και ως εκ τούτου να πιστεύω ότι θα διαβάζω το οτιδήποτε πιο μεστά από δω και πέρα, εμπλουτίζοντας εικονοπλαστικά την αντίληψη της κάθε μου αναγνωστικής βουτιάς.
Συστήνεται ανεπιφύλακτα, θα ήταν ωραίο να υπάρχει σε κάθε σπίτι, ακόμα και σαν basic βιβλίο αναφοράς!
November 5, 2024
The only way I can truly enjoy history is to have it told me as if I were a child who didn't want to go to bed. Gombrich does this extremely well. I wish I’d had a grandfather like him. But by publishing this book Gombrich was making a pact with the world to be everyone’s grandfather (in the bedtime story department, at least) and thus can I claim him as my own.
I’ve read A Little History of the World three times now and it only gets better with each reading. The child in me listened, mouth agape, when dinosaurs roamed the Earth, when prehistoric man came up with fire and chased the wooly mammoth, when Pharaohs and their mummified faces thought they were gods, when the Phoenicians invented the alphabet, when the Greeks, though greatly outnumbered, triumphed against their Persian invaders, when Alexander the Great explored the world, conquered more nations than anyone ever had before and refused to go home, when the Buddha and Confucius and Lao-tze walked among men, when Hannibal and his army of elephants crossed the Alps, when Caesar veni-vidi-vicied, when Augustus ruled the four corners of the world, when Jesus wept, when Christians stood on high pillars motionless in the sun, when Attila came this close to sacking Rome, when monasteries were the only source of light, when the Arabs burnt down the library of Alexandria, destroying seven hundred thousand Greek scrolls, when those same Arabs invented numbers and the Thousand and One Nights that readers still delight in today, when Charlemagne conquered, when Genghis Kahn conquered, when Napoleon conquered, when…I could go on and on. But better! go and adopt this amiable grandfather yourself and have him tell you, night after night, a bedtime story—his story—which, guaranteed, will give you goose bumps and take your breath away and make you wonder at the great, horrible, amazing, frightening, admirable, stupendous and terribly stupid things humankind has achieved in the last 5000 years. Memory is short and history has a nasty habit of repeating itself. Listen to grandpa Gombrich, he knows.
January 29, 2024
تنها نکتهی مثبت کتاب اینه که نویسنده تمام موضوعات رو روان و خیلی ساده بیان کرده و دلیلش میتونه این باشه که عنوان اصلی کتاب در ابتدا «تاریخ مختصر برای جوانان» بوده پس نویسنده سعی در ساده صحبت کردن داشته. اما نکات منفی کتاب، اول اینکه بیش از هشتاد درصد کتاب در مورد اروپاست و به جای تاریخ جهان میتونید اسم کتاب رو بذارید تاریخ اروپا و حومه! دوم اینکه نویسنده کتاب مختصر کردن تاریخ رو در جهت دلخواه خودش انجام داده و به جای اینکه اکثر وقایع رو به طور مختصر توضیح بده، یه تعدادی رو مختصر، یه تعدادی رو مفصل و هر کدوم رو دوست نداشته کلا حذف کرده! نکتهی منفی بعدی نگاه کاملا جانبدارانهی نویسنده به برخی از مسائل هست تا جایی که در چند قسمت برای رسیدن به هدف دلخواه خودش از جملاتی از زبان برخی اشخاص تاریخی استفاده کرده که اصلا هیچ سندی نداره. و اما نکتهی بعدی که به نظر من میاد اینه که نویسندهی کتاب تا حدودی از نژادپرستی رنج میبرده(شاید هم لذت میبرده، نمیدونم) و این رو میشه در تفاوت لحن در تعریف جنگها دید، بسیار برای نویسنده مهم بوده که ویرانی آتش زدن از طرف چه کسی انجام شده! یا مثلاً در قسمتی از کتاب میگه ما شانس آوردیم که ترکها این جنگ رو پیروز نشدند! واقعاً؟ جای این جمله هرجا باشه درست یا غلط، کتاب تاریخ نیست. در مجموع اگر نخوام بگم این کتاب کتاب بدیه، مجبورم بگم که اصلاً کتاب خوبی نیست.ه
November 4, 2016
به شدت کتاب دوست داشتنی ای بود. درست مثل تاریخِ هنرش. خیلی ساده و کامل.
منتها حجم اطلاعات انقدر زیاده که بعد خوندنش، فقط شمای کلی ای از تاریخ به دست میاری. اگه کسی بخاد کامل یادش بمونه تمام ماجرا هارو، بهتره که موقع خوندش یادداشت برداری کنه.
و اینکه چقدددر جنگ! تاریخ جهان درواقع تاریخ جنگ هاست.
درمرحله دوم تاریخ حماقت و خودخاهی و بیرحمی بشر.
منتها حجم اطلاعات انقدر زیاده که بعد خوندنش، فقط شمای کلی ای از تاریخ به دست میاری. اگه کسی بخاد کامل یادش بمونه تمام ماجرا هارو، بهتره که موقع خوندش یادداشت برداری کنه.
و اینکه چقدددر جنگ! تاریخ جهان درواقع تاریخ جنگ هاست.
درمرحله دوم تاریخ حماقت و خودخاهی و بیرحمی بشر.
June 8, 2020
Το βιβλίο αυτό αποτελεί μια προσπάθεια του Gombrich να εξιστορήσει με απλό και κατανοητό τρόπο την ιστορία της ανθρωπότητας. Δεν αποτελεί στεγνή παράθεση ιστορικών γεγονότων αλλά την καταγραφή τους σε κλίμα γενναιόδωρο, ανθρωπιστικό και φιλειρηνικό. Για αυτόν τον λόγο παρότι ο ίδιος λέει πως απευθύνεται κυρίως σε παιδιά, άποψή μου είναι πως μπορούν να το απολαύσουν εξ'ίσου και οι ενήλικες. Ιδιαίτερα όσοι έχουν κάποιες σκόρπιες γνώσεις και αναζητούν ένα βιβλίο αναφοράς ώστε να τις βάλουν σε χρονολογική σειρά.
Προσπαθώ να καταλαγιάσω τον ενθυσιασμό μου για να μην ακουστώ υπερβολική αλλά πραγματικά δεν μπορώ με λόγια να περιγράψω το πόσο μου άρεσε. Το πόσο πολύ χαίρομαι που ένας άνθρωπος με τις δικές του γνώσεις δεν δίστασε να αποχωριστεί για λίγο το πομπώδες ύφος, τις χαώδεις χρονολογίες και την εξεζητημένη ορολογία αποδεικνύοντας, στα δικά μου τουλάχιστον μάτια, πόσο ουσιαστικός γνώστης της ιστορίας είναι αφού όπως είπε και ο Αϊνστάιν ''Αν κάτι δεν μπορείς να το εξηγήσεις με απλά λόγια, ούτε εσύ ο ίδιος το έχεις καταλάβει πολύ καλά''.
Μέσα σε 40 κεφάλαια καταφέρνει και καταπιάνεται με την πεμπτουσία της εξέλιξης του κόσμου. Από τον άνθρωπο του Νεάντερταλ και των σπηλαίων στον άθρωπο της βιομηχανικής επανάστασης και της ατομικής βόμβας. Από τον Κομφούκιο, το Βούδα, το Λάο Τσε και τις θεωρίες τους περί γαλήνης και ευημερίας, σε ανθρώπους που κατέσφαξαν τους Ινδιάνους της Αμερική και εξόντωσαν εκατομμύρια Εβραίους. Μπροστά απ'τα μάτια μας περνάνε εικόνες απ'την Αρχαία Αίγυπτο, τη Μεσοποταμία, τη Βαβυλώνα, την αρχαία Ελλάδα και απο διάφορες αυτοκρατορίες (από τη Ρωμαϊκή,τη Βυζαντινή, την Οθωμανική ως τις πιο σύγχρονες ευρωπαϊκές αυτοκρατορίες). Ανοίγονται οι ευφυείς στρατηγικές του Μεγάλου Αλεξάνδρου και του Ναπολέοντα. Θαυμάζουμε το μυαλό και τις ανακαλύψεις του Λεονάρντο Ντα Βίντσι, του Κοπέρνικου, του Γαλιλαίου και πολλών άλλων επιστημόνων. Προελαύνουν θρησκευτικές, φιλοσοφικές, πολιτικές θεωριές. Αναβιώνει ο Μεσαίωνας, η Αναγέννηση και ο Διαφωτισμός. Διαμορφώνεται η σύγχρονη εικόνα της Ευρώπης απ'τό μωσαϊκό των μικρών πριγκιπάτων και βασιλείων. Ανακαλύπτεται η Αμερική. Εδραιώνονται η Κίνα και η Ιαπωνία.
Το βιβλίο αυτό έχει τη δική του ιστορία την οποία περιγράφει η εγγονή του στον πρόλογο. Γράφτηκε και πρωτοδημοσιεύτηκε στη Γερμανιά το 1936 αλλά λίγο αργότερα οι ναζί απαγόρευσαν την κυκλοφορία του αφου τους εί��ε φανεί ''υπερβολικά φιλειρηνικό''. Μετά τον δεύτερο παγκόσμιο πόλεμο κυκλοφόρησε ξανά με ένα επιπρόσθετο κεφάλαιο στο τέλος. Ένα κεφάλαιο όπου ο παλιός Gombrich συναντά τον νέο του εαυτό, σχεδόν 10 χρόνια μετά, μας διηγείται το κομμάτι της ιστορίας που έζησε και ο ίδιος (τον Β'ΠΠ) πλέον όχι ως εξωτερικός παρατηρητής αλλά ως αυτόπτης μάρτυρας και κάνει έναν απολογισμό του βιβλίου του, κλείνοντας με ένα μήνυμα αισιοδοξίας. Το ''Μικρή Ιστορία Του Κόσμου'' αποτελεί το μοναδικό βιβλίο του Gombrich γραμμένο στα γερμανικά. Δεν υπήρχε αγγλική έκδοση παρ'όλο που στο παρελθόν είχε μεταφραστεί σε πέντε γλώσσες. Τα τελευταία χρόνια της ζωής του καταπιάστηκε με τη συγγραφή της αγγλικής έκδοσης. Το 2001 πέθανε και έτσι το έργο του, με νέες ουσιώδεις αναθεωρήσεις που κυκλοφόρησε το 2005, το ολοκλήρωσε η βοηθός του. Αυτό που θέλω να πω είναι ότι πρόκειται για ένα πολυδουλεμένο βιβλίο, και αυτό προσθέτει στην αμεροληψία του και στην επιστημονική του κατάρτιση. Είναι ένα βιβλίο που σου δίνει έναυσμα να εμβαθύνεις και να εντρυφήσεις στα κομμάτια της ιστορίας που περισσότερο σε συγκλόνησαν και που νιώθεις πως έχεις τα περισσότερα κενά.
Σίγουρα οι άνθρωποι που γνωρίζουν καλά την ιστορία δε θα ενθουσιαστούν και θα το βρουν απλό. Οι υπόλοιποι το απολαμβάνουμε πάντως.
''Και για αυτό η λογική -ο κοινός νους- είναι αυτό που μπορεί και πρέπει να ενώνει όλους τους ανθρώπους. Στην επικράτεια της λογικής μπορούμε να χρησιμοποιούμε επιχειρήματακαι να πείθουμε τους άλλους για την ορθότητα της άποψής μας, ενώ αντίθετα την πίστη του άλλου, η οποία δεν εναπόκειται στη λογική, πρέπει να τη σεβόμαστε και να δείχνουμε ανεκτικότητα''. !!!
''Δεν οφελεί σε τίποτα να προσπαθεί κανείς να εμποδίσει τους ανθρώπους να μάθουν την ιστορία τους.Όποιος θέλει να κάνει κάτι καινούριο πρέπει πρώτα να γνωρίσει σε βάθος το παλιό''.
Προσπαθώ να καταλαγιάσω τον ενθυσιασμό μου για να μην ακουστώ υπερβολική αλλά πραγματικά δεν μπορώ με λόγια να περιγράψω το πόσο μου άρεσε. Το πόσο πολύ χαίρομαι που ένας άνθρωπος με τις δικές του γνώσεις δεν δίστασε να αποχωριστεί για λίγο το πομπώδες ύφος, τις χαώδεις χρονολογίες και την εξεζητημένη ορολογία αποδεικνύοντας, στα δικά μου τουλάχιστον μάτια, πόσο ουσιαστικός γνώστης της ιστορίας είναι αφού όπως είπε και ο Αϊνστάιν ''Αν κάτι δεν μπορείς να το εξηγήσεις με απλά λόγια, ούτε εσύ ο ίδιος το έχεις καταλάβει πολύ καλά''.
Μέσα σε 40 κεφάλαια καταφέρνει και καταπιάνεται με την πεμπτουσία της εξέλιξης του κόσμου. Από τον άνθρωπο του Νεάντερταλ και των σπηλαίων στον άθρωπο της βιομηχανικής επανάστασης και της ατομικής βόμβας. Από τον Κομφούκιο, το Βούδα, το Λάο Τσε και τις θεωρίες τους περί γαλήνης και ευημερίας, σε ανθρώπους που κατέσφαξαν τους Ινδιάνους της Αμερική και εξόντωσαν εκατομμύρια Εβραίους. Μπροστά απ'τα μάτια μας περνάνε εικόνες απ'την Αρχαία Αίγυπτο, τη Μεσοποταμία, τη Βαβυλώνα, την αρχαία Ελλάδα και απο διάφορες αυτοκρατορίες (από τη Ρωμαϊκή,τη Βυζαντινή, την Οθωμανική ως τις πιο σύγχρονες ευρωπαϊκές αυτοκρατορίες). Ανοίγονται οι ευφυείς στρατηγικές του Μεγάλου Αλεξάνδρου και του Ναπολέοντα. Θαυμάζουμε το μυαλό και τις ανακαλύψεις του Λεονάρντο Ντα Βίντσι, του Κοπέρνικου, του Γαλιλαίου και πολλών άλλων επιστημόνων. Προελαύνουν θρησκευτικές, φιλοσοφικές, πολιτικές θεωριές. Αναβιώνει ο Μεσαίωνας, η Αναγέννηση και ο Διαφωτισμός. Διαμορφώνεται η σύγχρονη εικόνα της Ευρώπης απ'τό μωσαϊκό των μικρών πριγκιπάτων και βασιλείων. Ανακαλύπτεται η Αμερική. Εδραιώνονται η Κίνα και η Ιαπωνία.
Το βιβλίο αυτό έχει τη δική του ιστορία την οποία περιγράφει η εγγονή του στον πρόλογο. Γράφτηκε και πρωτοδημοσιεύτηκε στη Γερμανιά το 1936 αλλά λίγο αργότερα οι ναζί απαγόρευσαν την κυκλοφορία του αφου τους εί��ε φανεί ''υπερβολικά φιλειρηνικό''. Μετά τον δεύτερο παγκόσμιο πόλεμο κυκλοφόρησε ξανά με ένα επιπρόσθετο κεφάλαιο στο τέλος. Ένα κεφάλαιο όπου ο παλιός Gombrich συναντά τον νέο του εαυτό, σχεδόν 10 χρόνια μετά, μας διηγείται το κομμάτι της ιστορίας που έζησε και ο ίδιος (τον Β'ΠΠ) πλέον όχι ως εξωτερικός παρατηρητής αλλά ως αυτόπτης μάρτυρας και κάνει έναν απολογισμό του βιβλίου του, κλείνοντας με ένα μήνυμα αισιοδοξίας. Το ''Μικρή Ιστορία Του Κόσμου'' αποτελεί το μοναδικό βιβλίο του Gombrich γραμμένο στα γερμανικά. Δεν υπήρχε αγγλική έκδοση παρ'όλο που στο παρελθόν είχε μεταφραστεί σε πέντε γλώσσες. Τα τελευταία χρόνια της ζωής του καταπιάστηκε με τη συγγραφή της αγγλικής έκδοσης. Το 2001 πέθανε και έτσι το έργο του, με νέες ουσιώδεις αναθεωρήσεις που κυκλοφόρησε το 2005, το ολοκλήρωσε η βοηθός του. Αυτό που θέλω να πω είναι ότι πρόκειται για ένα πολυδουλεμένο βιβλίο, και αυτό προσθέτει στην αμεροληψία του και στην επιστημονική του κατάρτιση. Είναι ένα βιβλίο που σου δίνει έναυσμα να εμβαθύνεις και να εντρυφήσεις στα κομμάτια της ιστορίας που περισσότερο σε συγκλόνησαν και που νιώθεις πως έχεις τα περισσότερα κενά.
Σίγουρα οι άνθρωποι που γνωρίζουν καλά την ιστορία δε θα ενθουσιαστούν και θα το βρουν απλό. Οι υπόλοιποι το απολαμβάνουμε πάντως.
''Και για αυτό η λογική -ο κοινός νους- είναι αυτό που μπορεί και πρέπει να ενώνει όλους τους ανθρώπους. Στην επικράτεια της λογικής μπορούμε να χρησιμοποιούμε επιχειρήματακαι να πείθουμε τους άλλους για την ορθότητα της άποψής μας, ενώ αντίθετα την πίστη του άλλου, η οποία δεν εναπόκειται στη λογική, πρέπει να τη σεβόμαστε και να δείχνουμε ανεκτικότητα''. !!!
''Δεν οφελεί σε τίποτα να προσπαθεί κανείς να εμποδίσει τους ανθρώπους να μάθουν την ιστορία τους.Όποιος θέλει να κάνει κάτι καινούριο πρέπει πρώτα να γνωρίσει σε βάθος το παλιό''.
August 16, 2024
كتاب رائع وسلس يقدم المعلومة بشكل بسيط يناسب معظم الفئات العمرية ويعتبر مدخلا للبحث أو الاهتمام بعصر معين ، صورة عامة لما حدث في نهر التاريخ ...
من المستحيل جمع تاريخ العالم والحضارات القديمة والحديثة في كتاب واحد لذا كان تركيز الكاتب على دول أوروبا وفي آخر الفصول على آسيا وأمريكا ...
جمع معظم الأحداث الفاصلة في تغيير الحقب التاريخية والانتقالات بين الحضارات والسلطات الحاكمة بطريقة مميزة وعمل على جذب الانتباه وإبعاد الملل الذي يصيب القارئ دائما مع كتب التاريخ ...
ظهر انحيازه لليهود في فصول متعددة ويرجع ذلك لأصوله اليهودية مع محاولة جذب تعاطف لتاريخ اضطهادهم وعدم ذكر احتلالهم للقدس و تعذيبهم للعرب مالكي الأراضي المقدسة ..
استمتعوا ...
دمتم قراء ❤❤❤
من المستحيل جمع تاريخ العالم والحضارات القديمة والحديثة في كتاب واحد لذا كان تركيز الكاتب على دول أوروبا وفي آخر الفصول على آسيا وأمريكا ...
جمع معظم الأحداث الفاصلة في تغيير الحقب التاريخية والانتقالات بين الحضارات والسلطات الحاكمة بطريقة مميزة وعمل على جذب الانتباه وإبعاد الملل الذي يصيب القارئ دائما مع كتب التاريخ ...
ظهر انحيازه لليهود في فصول متعددة ويرجع ذلك لأصوله اليهودية مع محاولة جذب تعاطف لتاريخ اضطهادهم وعدم ذكر احتلالهم للقدس و تعذيبهم للعرب مالكي الأراضي المقدسة ..
استمتعوا ...
دمتم قراء ❤❤❤
February 18, 2021
یک جور دنیای سوفی است برای تاریخ که روان و شیرین نوشته شده و به درد دبیرستانی ها و البته کسانی مثل من که چندان از تاریخ دیگر ملل جهان خبر ندارند میخورد. یک نمای خیلی دور به شما میدهد که خالی از تحریف هم نیست از جمله وقتی درباره تاریخ اسلام حرف میزند خیلی واضح میتوان این کج فهمی را تشخیص داد. یک قلم از تحریفها را بخواهم بگویم اینکه گامبریچ تمام ماجرای استعمار را بعد از انقلاب صنعتی شروع میکند به تعریف کردن و آن را نتیجه نیاز کشورهای صنعتی به مواد خام و بازارهای جدید میداند در صورتی که به عنوان نمونه میدانیم از یک قرن قبل آن پرتغالی ها در خلیج فارس حضور داشتند و هرمز و بندرعباس را اشغال کرده بودند
گامبریچ برای تاریخ هنرش معروف است و من فکر میکردم اثری به همان اعتبار را خواهم خواند
نمره اصلیم 2.5 است
گامبریچ برای تاریخ هنرش معروف است و من فکر میکردم اثری به همان اعتبار را خواهم خواند
نمره اصلیم 2.5 است
August 29, 2015
One of the few non-fictions I didn't want to stop reading, like, ever.
I also desperately wish he was my grandpa.
I also desperately wish he was my grandpa.
April 22, 2019
Αυτό που πάντα με ξετρέλαινε στην ιστορία του κόσμου είναι ότι είναι αληθινή. Ότι όλα αυτά τα απίθανα πράγματα που διαβάζουμε ήταν τόσο αληθινά όσο εσύ κι εγώ σήμερα.
Διαβάζοντας αυτό το βιβλίο ανακάλυψα ότι 1) δεν είμαι τόσο ανιστόρητη όσο νόμιζα και 2) είναι πολύ πιο ωραίο να μαθαίνεις για την ιστορία μέσα από την ιστορία της τέχνης.
Όσο αναφορά το βιβλίο όμως τώρα...
Θα μπορούσε να είναι και λιγάααακι μεγαλύτερο (αν και το "μικρή" στον τίτλο θα έπρεπε να με υποψιάσει περισσότερο), έδινε έμφαση σε κάποια πράγματα και σε κάποια άλλα όχι και εντάξει είχε και τις ελλείψεις του. Θα ήθελα για παράδειγμα να δίνονταν περισσότερη σημασία στους δύο παγκόσμιους πολέμους αν και αυτό μπορώ αν καταλάβω γιατί δεν έγινε. Υποθέτω είναι δύσκολο να μιλήσεις "ιστορικά" για γεγονότα που έζησες ο ίδιος.
Θεωρώ παρ' όλα αυτά ότι είναι ένα εξαιρετικό ξεκίνημα και μια πολύ καλή αφορμή για κάποιον ώστε να ψάξει περισσότερα.
Διαβάζοντας αυτό το βιβλίο ανακάλυψα ότι 1) δεν είμαι τόσο ανιστόρητη όσο νόμιζα και 2) είναι πολύ πιο ωραίο να μαθαίνεις για την ιστορία μέσα από την ιστορία της τέχνης.
Όσο αναφορά το βιβλίο όμως τώρα...
Θα μπορούσε να είναι και λιγάααακι μεγαλύτερο (αν και το "μικρή" στον τίτλο θα έπρεπε να με υποψιάσει περισσότερο), έδινε έμφαση σε κάποια πράγματα και σε κάποια άλλα όχι και εντάξει είχε και τις ελλείψεις του. Θα ήθελα για παράδειγμα να δίνονταν περισσότερη σημασία στους δύο παγκόσμιους πολέμους αν και αυτό μπορώ αν καταλάβω γιατί δεν έγινε. Υποθέτω είναι δύσκολο να μιλήσεις "ιστορικά" για γεγονότα που έζησες ο ίδιος.
Θεωρώ παρ' όλα αυτά ότι είναι ένα εξαιρετικό ξεκίνημα και μια πολύ καλή αφορμή για κάποιον ώστε να ψάξει περισσότερα.
August 29, 2024
شوقی واسه نوشتن برای کتابها ندارم و نمیدونم این حالم تا کی قراره ادامه داشته باشه ولی چون قول دادم که راجع این کتاب نظرم رو بگم، چند خطی مینویسم.
راستش من اینطور کتابها رو دوست دارم و بهنظرم خیلی میتونه مفید باشه به شرطی که یه سری چیزا رعایت بشه.
کتابهای مثل دنیای سوفی و این کتاب رو باید به چشم یه شروع کوچیک برای کسایی دونست که تازه میخوان مطالعات خودشون رو شروع کنن یا مخاطبین کم سن و سالی که میشه با پیشنهاد دادن این آثار بهشون انگیزه و کنجکاویای براشون ایجاد کرد تا بیشتر تو اون موضوع یا رشته مطالعه کنن.
این کتابها صرفا یه ایده کلی از اون موضوع به شما میدن و مشخصا باید توقع شما در همین حد باشه. نباید توقع جزئیات و بررسی همهجانبه یک واقعه رو داشته باشید چون چنین چیزی توی این نوع کتابها جا نمیگیره و باید رفت سراغ کتابهای تخصصیتر.
با این حال، چیزایی که گفتم نباید باعث بشه که چشممون رو روی عیبهای کتاب ببندیم.
دو تا ایراد اصلی داره این کتاب. اول اینکه دید گامبریچ موقع نوشتن اینه که تاریخ دنیا، تاریخ اروپاست. درسته گاهی به چین و مصر و ایران هم اشاره میکنه ولی عمده تمرکزش روی اروپاست و حتی یه جا خود نویسنده میگه:
" از برکت وجود قطارها و کشتیهای بخار، جهان بسی کوچکتر شد. گذر از میان دریاها به قصد هند یا چین، دیگر سفری پر مخاطره به سوی هدفی نامعلوم به شمار نمیآمد و امریکا تقریبا در همسایگی قرار داشت. بنابراین از سال ۱۸۰۰ به این سو، محدود کردن تاریخ جهان فقط به تاریخ اروپا، امری کم و بیش ناممکن و ناپذیرفتنی است."
خب من چنین دیدگاهی رو نمیپسندم. نه بهخاطر ایرانی بودن و این حرفا، بیشتر بهخاطر اینکه نگارش تاریخ نباید این شکلی باشه.
مشکل دوم که در ادامه مورد قبلیه اینه که حتی توی روایت تاریخ اروپا هم نویسنده گاهی زیادی مسائل رو کش میده. مثلا دو سه صفحه در مورد لباسها و کاخ شاهی میگه که بعد از مردنش هیچ تاثیر خاصی روی اتفاقات بعد از خودش نداره و امثال هم. این صفحات رو میشد به چیزای دیگهای اختصاص داد.
در کل کتاب بدی نیست و برای شروع خوبه به شرطی که تبدیل به اول و آخرین منبعتون برای تاریخخوانی نشه.
راستش من اینطور کتابها رو دوست دارم و بهنظرم خیلی میتونه مفید باشه به شرطی که یه سری چیزا رعایت بشه.
کتابهای مثل دنیای سوفی و این کتاب رو باید به چشم یه شروع کوچیک برای کسایی دونست که تازه میخوان مطالعات خودشون رو شروع کنن یا مخاطبین کم سن و سالی که میشه با پیشنهاد دادن این آثار بهشون انگیزه و کنجکاویای براشون ایجاد کرد تا بیشتر تو اون موضوع یا رشته مطالعه کنن.
این کتابها صرفا یه ایده کلی از اون موضوع به شما میدن و مشخصا باید توقع شما در همین حد باشه. نباید توقع جزئیات و بررسی همهجانبه یک واقعه رو داشته باشید چون چنین چیزی توی این نوع کتابها جا نمیگیره و باید رفت سراغ کتابهای تخصصیتر.
با این حال، چیزایی که گفتم نباید باعث بشه که چشممون رو روی عیبهای کتاب ببندیم.
دو تا ایراد اصلی داره این کتاب. اول اینکه دید گامبریچ موقع نوشتن اینه که تاریخ دنیا، تاریخ اروپاست. درسته گاهی به چین و مصر و ایران هم اشاره میکنه ولی عمده تمرکزش روی اروپاست و حتی یه جا خود نویسنده میگه:
" از برکت وجود قطارها و کشتیهای بخار، جهان بسی کوچکتر شد. گذر از میان دریاها به قصد هند یا چین، دیگر سفری پر مخاطره به سوی هدفی نامعلوم به شمار نمیآمد و امریکا تقریبا در همسایگی قرار داشت. بنابراین از سال ۱۸۰۰ به این سو، محدود کردن تاریخ جهان فقط به تاریخ اروپا، امری کم و بیش ناممکن و ناپذیرفتنی است."
خب من چنین دیدگاهی رو نمیپسندم. نه بهخاطر ایرانی بودن و این حرفا، بیشتر بهخاطر اینکه نگارش تاریخ نباید این شکلی باشه.
مشکل دوم که در ادامه مورد قبلیه اینه که حتی توی روایت تاریخ اروپا هم نویسنده گاهی زیادی مسائل رو کش میده. مثلا دو سه صفحه در مورد لباسها و کاخ شاهی میگه که بعد از مردنش هیچ تاثیر خاصی روی اتفاقات بعد از خودش نداره و امثال هم. این صفحات رو میشد به چیزای دیگهای اختصاص داد.
در کل کتاب بدی نیست و برای شروع خوبه به شرطی که تبدیل به اول و آخرین منبعتون برای تاریخخوانی نشه.
August 5, 2018
I have always enjoyed reading books along with my son. He enjoyed the adult attention that came with buddy-reading when he was little, but now that we're in the teen years the motives seemed to have reversed. He humors me these days, thus the tradition of the annual summer read-along continues. Thank you, son.
A Little History of the World by E.H. Gombrich was on his list for required summer reading this year (2018), so I picked up a copy as well and we went at it. He loves history, and as such, I think he wanted a bit more from this book. For me, it was a great refresher of a wide variety of well-known leaders and events, and I loved how the author (who lived through both world wars) inserted his own thoughts and personal observations into sections.
Austrian born, Gombrich originally wrote this debut in his native German language and translated it himself years later. He also edited it for accuracy but kept the original text to show how views on history can shift or be mistaken. Note: I trashed the remainder of my intended review as I later stumbled across a review by Whitaker who had previously shared my exact thoughts on this reading experience (and communicated them far better than I ever could). See Whitaker's review HERE.
Keeping in mind this book was originally intended as an introduction to history written for younger readers in Europe, I would recommend it. I enjoyed the writing style, the content, and the personal contributions. My son is reading it for a comparative government class and I can absolutely see why it was selected. Leadership and what that looks like has evolved so much over time. Through war and peace and selfishness to protectiveness, we learn from history: what worked and what didn't. I'm looking forward to seeing what other history assignments of substance walk through our door.
A Little History of the World by E.H. Gombrich was on his list for required summer reading this year (2018), so I picked up a copy as well and we went at it. He loves history, and as such, I think he wanted a bit more from this book. For me, it was a great refresher of a wide variety of well-known leaders and events, and I loved how the author (who lived through both world wars) inserted his own thoughts and personal observations into sections.
Austrian born, Gombrich originally wrote this debut in his native German language and translated it himself years later. He also edited it for accuracy but kept the original text to show how views on history can shift or be mistaken. Note: I trashed the remainder of my intended review as I later stumbled across a review by Whitaker who had previously shared my exact thoughts on this reading experience (and communicated them far better than I ever could). See Whitaker's review HERE.
Keeping in mind this book was originally intended as an introduction to history written for younger readers in Europe, I would recommend it. I enjoyed the writing style, the content, and the personal contributions. My son is reading it for a comparative government class and I can absolutely see why it was selected. Leadership and what that looks like has evolved so much over time. Through war and peace and selfishness to protectiveness, we learn from history: what worked and what didn't. I'm looking forward to seeing what other history assignments of substance walk through our door.
December 27, 2015
اگر دربارهی تاریخ مطالعهی گستردهای نداشتهاید و یا قصد ندارید دربارهی دورهای خاص و یا اتفاق تاریخی خاصی کتاب بخوانید «تاریخ جهان» کتاب خوبی است. و گسترهای از ابتدا تا همین اواخر را دربرمیگیرد. خوبیاش این است که روایتش خشکی و جدیت کتابهای تاریخی را ندارد و گاهی نویسنده به طور محسوسی به میان متنش پا میگذارد.
April 14, 2020
Ένα απίστευτο βιβλίο που κατάφερε, μέσα σε μόνο 40 κε��άλαια, να οργανώσει και να εμπλουτίσει τις διάσπαρτες γνώσεις μου. Με σύντομο και περιεκτικό τρόπο, ο Gombrich κατάφερε όντως να εξιστορήσει την μικρή ιστορία του κόσμου!
August 23, 2016
کتاب جالبی بود و دید خوبی از تاریخ به من داد، یک ستاره کمتر به این دلیل که به خاطر تبار نویسنده، سهم یهودیان و آلمانی ها در تاریخ مدرن بیشتر بود و به نوعی از گذشته بخش اعظمی از کره زمین غفلت شده بود، تمرکز روی تاریخ اروپا بود.
February 26, 2017
همانطور که بسیاری دیگر از مرورها اشاره کردهاند، بهترین فایدهی کتاب این است که چیزهای جستهگریختهای را که از اتّفاقات دنیا شنیدهایم در نظمی ببینیم و درکی تاریخی از اتّفاقات داشته باشیم (و نه تحلیلی). در ستایش کتاب زیاد نوشتهاند؛ خواندنش وقت آدم را خوش میکند و مدام علاقهمندترش میکند که بیشتر و فراتر بخواند (هرچند در اواسط کتاب و از قرون وسطی به بعد بعضی روایتها دست کم برای من جذّاب نبودند) و من خواندنش را به خیلی از دوستانم توصیه میکنم. امّا با کتاب مشکلات جدّیای هم داشتم.
شاید بزرگترین نقصان کتاب، این میزان سودمندیاش برای خوانندهی ایرانی است که از مفهوم جهان پیش از هر چیز فرنگ را میفهمد، اروپا را. بنابراین تقریبا آنچه میخواهد در کتاب درمییابد. ولی این فقط برای خوانندهی ایرانی سودبخش است (آن هم نه همیشه). جهان در اروپا خلاصه نمیشود و انگار که از قرون وسطی به بعد دیگر گامبریچ کمتر یاد قسمتهای دیگر جهان میافتد، جهانی که ادّعای روایت تاریخش را دارد. بعضی مناطق کاملا از چشم نویسنده دور ماندهاند و برای بعضی هم فصلی تنک کافی دانسته شده است انگار تاریخ اروپا اصل باشد و دیگر قسمتهای جهان تنها وقتی سزاواری روایت شدن را دارند که به نوعی با اروپای عزیز مربوط شوند. این اروپامحوری کتاب را در بعضی مرورهای کتاب بهویژه مرورهای انگلیسی هم عیب دانستهاند و من فکر میکنم بیش از حدّ اغماض این کتاب این مشکل را دارد.
مشکل دیگر دید مغرضانهی نویسنده به ادیان است. یهودیانی که هماره رنج کشیدهاند، مسیحیت که دین عشق و محبّت (رک. ص. ۱۷۶) است و اسلام؛ دین جنگ و خونریزی.
و مشکل سوم هم که شاید در چنین کتابی ناگزیر وجود داشته باشد، برخورد بسیار بسیار سطحی با وقایع است. دست کم در مواردی که پیشتر بیشتر خوانده بودم مانند آلمان نازی یا انقلاب فرانسه یا ظهور اسلام و یا عصر شوالیهها در فرانسه؛ این میزان سطحی بودن کتاب بهتزدهام کرد و به چیزهای دیگری که در کتاب خوانده بودم مشکوک. شاید به همین خاطر هم بود که آرزو کردم کاش در همان سال اول دبیرستان که کتاب را خریده بودم خوانده بودمش تا از همان زمان دنبال بیشتر باشم.
شاید بزرگترین نقصان کتاب، این میزان سودمندیاش برای خوانندهی ایرانی است که از مفهوم جهان پیش از هر چیز فرنگ را میفهمد، اروپا را. بنابراین تقریبا آنچه میخواهد در کتاب درمییابد. ولی این فقط برای خوانندهی ایرانی سودبخش است (آن هم نه همیشه). جهان در اروپا خلاصه نمیشود و انگار که از قرون وسطی به بعد دیگر گامبریچ کمتر یاد قسمتهای دیگر جهان میافتد، جهانی که ادّعای روایت تاریخش را دارد. بعضی مناطق کاملا از چشم نویسنده دور ماندهاند و برای بعضی هم فصلی تنک کافی دانسته شده است انگار تاریخ اروپا اصل باشد و دیگر قسمتهای جهان تنها وقتی سزاواری روایت شدن را دارند که به نوعی با اروپای عزیز مربوط شوند. این اروپامحوری کتاب را در بعضی مرورهای کتاب بهویژه مرورهای انگلیسی هم عیب دانستهاند و من فکر میکنم بیش از حدّ اغماض این کتاب این مشکل را دارد.
مشکل دیگر دید مغرضانهی نویسنده به ادیان است. یهودیانی که هماره رنج کشیدهاند، مسیحیت که دین عشق و محبّت (رک. ص. ۱۷۶) است و اسلام؛ دین جنگ و خونریزی.
و مشکل سوم هم که شاید در چنین کتابی ناگزیر وجود داشته باشد، برخورد بسیار بسیار سطحی با وقایع است. دست کم در مواردی که پیشتر بیشتر خوانده بودم مانند آلمان نازی یا انقلاب فرانسه یا ظهور اسلام و یا عصر شوالیهها در فرانسه؛ این میزان سطحی بودن کتاب بهتزدهام کرد و به چیزهای دیگری که در کتاب خوانده بودم مشکوک. شاید به همین خاطر هم بود که آرزو کردم کاش در همان سال اول دبیرستان که کتاب را خریده بودم خوانده بودمش تا از همان زمان دنبال بیشتر باشم.
November 22, 2019
كتاب جيد جداً يختصر تاريخ العالم بسلاسة وسهولة، كاتب محايد، عابة عدم الأمانة فى الترجمة فى بعض الأجزاء ووضحت ذلك فى الريفيو، قيمت الكتاب بأربعة نجوم.
=========================
الأمانة فى الترجمة :
صفحة 119 فى النسخة الإنجليزية من كتاب A Little History of the World
الكتاب نزل ترجمة عربى تبع سلسلة عالم المعرفة العدد 400، ترجمة دكتورة إبتهال الخطيب
المقابل لصفحة 119 فى النسخة الإنجليزية هو صفحة 164 فى الترجمة العربى فى فصل تحت عنوان (لا إله إلا الله، محمد رسول الله).
الدكتورة إبتهال الخطيب ترجمت الجزء اللى أنا معلم عليه بالأحمر مثلاً كالآتى (أطاع العرب كلمات نبيهم، وبعد أن قتل كل الكفار فى صحرائهم أو تحولوا إلى الإسلام ..)
ايه رأيكم الترجمة أمينة ومطابقة للنص الإنجليزى ولا غير أمينة ؟!
==================
الكاتب يُدين الحروب الصليبية ويكتب عن الفائدة الوحيدة التى عادت على الغرب من الحروب الصليبية، قال كاتب غير محايد قال !
صفحتى 189 ، 190
الكاتب يشعر بالخزى والعار من جرائم إبادة الهنود الحمر والحربين العالميتين الأولى والثانية
المصريين القدماء قدموا للإنسانية الكتابة عن طريق اللغة الهيروغلوفية
شعوب ما بين النهرين أو الآشوريين أو العراقيين قدموا للإنسانية أيام الأسبوع
الفينيقيين أو اللبنانيين قدموا للإنسانية الكتابة بشكلها الحالى ال 26 حرف الذين يمثلون كافة مخارج الحروف
الإغريق قدموا للإنسانية الفلسفة والمنطق والخير والجمال، والمسرح، والديموقراطية.
الفرس بعض العلماء خرجوا منهم فى الكيمياء
الهنود قدموا البوذية (السلام الداخلى).
الصينيين ظهرت عندهم الكوفشوسية.
العرب جمعوا الحضارات دى كلها ونقلوها ونقلوا صناعة الكتاب بشكله الحالى الورقى من الصينيين والأعداد العربية نقلوها من الهنود، والفن الإغريقى والفلسفة من الإعريق، والصناعات اليدوية والكيمياء والجبر من الفرس. بجانب كتاب ألف ليلة وليلة.
=================
واحد كتب ريفيو على كتاب (مختصر تاريخ العالم) - إي إتش غومبريتش، زعلان جداً من عدم إهتمام الكاتب بالحضارة العربية رغم إنه الكاتب كاتب فصل بعنوان (لا إله إلا الله، محمد رسول الله)، فسألته سؤال : ايه اللى قدمه العرب للإنسانية يستحق إنه الكاتب يذكره فى كتاب بيؤرخ لتاريخ العالم باختصار ؟! يكتب مثلاً عن عثمان بن عفان وكلمته المشهورة (والله لا أنزعن قميصاً ألبسنيه الله) ! أو عن غيلان الدمشقى اللى الخليفة هشام بن عبد الملك قطع إيديه الاتنين ورجليه الاتنين وصلبه بعدها بأيام على باب دمشق، أو عن الجعد بن درهم اللى الوالى خالد بن عبد الله القسرى والى الكوفة فى زمن الخليفة هشام بن عبد الملك دبحه فى يوم عيد الأضحى تحت المنبر فى الجامع وقال فى خطبة العيد (أيها الناس ضحُّوا تقبل الله ضحاياكم، فإني مضحٍّ بالجعد بن درهم)، أو عن ابن المقفع اللى والى البصرة سفيان بن معاوية فى زمن الخليفة المنصور قبض عليه وبدأ يقطع فى جسده قطعة قطعة ويشويها على النار ويأكلها لابن المقفع لحد ما مات. احنا بنتكلم عن أمثلة فقط فى أول 150 سنة من الهجرة. قالك الحضارة العربية قال ! الكلمة دى بتثير داخلى ضحكات رقيعة مصحوبة بميل للغثيان.
اغزوا القسطنطينية، حول كاتدرائية آيا صوفيا لمسجد كبير اسمه آيا صوفيا، زخرفه بالزخارف والكتابات الإسلامية فوق الزخارف المسيحية وصور مريم العذراء والمسيح، امحوا الصلبان واستبدلها بالهلال.. افتخر بالمعمار الإسلامى والحضارة الإسلامية.. ودى قصة الحضارة الإسلامية باختصار. :)
===============
أطول حصار لمدينة فى التاريخ كان حصار البابليون بقيادة الملك نبوخذ نصر لمدينة صور اللبنانية اللى استمر من سنة 585 قبل الميلاد حتى سنة 572 قبل الميلاد، استمر الحصار لمدة 13 عام !
===============
فى سنة 213 قبل الميلاد سيطر على الصين امبراطور اسمه (شى هوانغ - تى)، أمر الامبراطور ده بحرق كل الكتب، تعاليم لاو تزو، تعاليم كونفوشيوس، كتب التاريخ، السجلات القديمة، كتب الشعر والأدب، علشان كده سموه (عدو التاريخ)، الامبراطور ده هو اللى بنى سور الصين العظيم، ولحسن الحظ إنه لم يستمر عهد شى هونغ - تى طويلاً، جى بعده عائلة أخرى للحكم، عائلة الهان، حرصوا على إعادة التراث اللى اتحرق فى عصر شى هونغ - تى، جمعوا الكتب من عند الناس اللى كانوا مخبيين الكتب، فكانت الصين هى أعظم دولة فى التاريخ فى احترام العلم، الصين هو البلد الوحيد الذى كان يحكمه على مدار مئات السنين العلماء لا الكهنة، ولا الجنود، ولا النبلاء.
===============
eu - angelion كلمة إغريقية معناها بالإنجليزية Good news أو Glad tidings، بالعربية البشرى أو الأخبار الطيبة .. أصل كلمة إنجيل، ومنها كلمة evangelical بمعنى إنجيلى أو بروتستانت.
===============
قبائل الهون اللى كانوا السبب فى انهيار الإمبراطورية الرومانية، وصلوا لأبواب روما وبعدين قرر أتيلا عدم اجتياح روما بعد مفاوضات مع البابا سنة 451م، وده كان السبب فى ارتفاع السلطة الدينية وانهيار سلطة الإمبراطور فوجد الناس إنه ما بقاش فى حاجة لوجود إمبراطور، وكان آخر امبراطور هو (رومولوس أوغستولوس) سنة 476م.
===============
vandalism = التخريب
أصلها كان فى قبيلة جرمانية اسمها (الفانداليون) احتلوا مدينة قرطاجة سنة 439م، واستخدموها كقاعدة لإطلاق السفن والقراصنة لنهب وحرق المدن الساحلية، نهبوا صقيلية وعبروا إلى إيطاليا.
===============
﴿ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لاَ يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلاَ زَمْهَرِيرًا * وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلاَلُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلاً * وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا * قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا * وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلاً * عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً * وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا * وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا * عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا * إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُورًا ﴾ [الإنسان: 13- 22].
لك أن تتخيل هذه الجنة الموعودة على شعوب القبائل الفقيرة التى تعيش تحت حرارة الصحراء الحارقة، وكم سيحاربون ويموتون طواعية من أجل بلوغ هذه الجنة.
================
14 أكتوبر 1066م هو تاريخ يعرفه كل الإنجليز، آخر مرة ينجح فيها جيش لعدو فى وضع أقدامه على التراب الإنجليزى، نجح النورمانديين بقيادة وليام الفاتح فى غزو إنجلترا وهزيمة الإنجليز بقيادة الملك هارولد الثانى فى معركة هاستينغ، قتل فى المعركة الملك الإنجليزى هارولد الثانى واثنين من أخواته فى المعركة.
================
خلاف التنصيب بين ملك ألمانيا هنرى الرابع والبابا عريغورى السابع.
June 2, 2011
A fantastic tour de force of the history of the world in less than 300 pages. The book is intended for young readers - between 12 and 16 I would mean but is also enjoyable for the older reader - like myself - as a brief overview of what has happened on our planet from prehistoric times until the fall of the Berlin wall. The history is however - as should be expected - very Europe-centric. If I ever get the chance, it would be so interesting - at least to me - to read this book with one of my kids when they have the relevant age and to look at the places we visit from the books perspective!
December 22, 2018
Το βιβλίο αυτό δεν είναι ακριβώς ιστορικό... Είναι ένας συνδυασμός ιστορίας και παραμυθιού! Αν ζούσε ο παππούς μου και ήθελε να μου διηγηθεί την Ιστορία του κόσμου μας, νομίζω θα το έκανε ακριβώς όπως ο Γκόμπριχ.
Θα προσπαθούσε να είναι περιεκτικός, θα έβαζε μέσα τις προσωπικές του εκτιμήσεις και φυσικά ίσως λόγω ενθουσιασμού να ξεχνούσε και κάποια σημαντικά γεγονότα!
Μέσα λοιπόν από τις σελίδες αυτού του βιβλίου δεν έμαθα κάτι καινούργιο, αλλά ταξίδεψα μέσα στον χρόνο ξεκινώντας από την απαρχή του κόσμου τις τεράστιες σαύρες και τους προγόνους μας φτάνοντας μέχρι την συμφωνία της Γιάλτας όπου μοιράστηκε ο σχεδόν ολόκληρος ο κόσμος...
Σε αυτή την διαδρομή θαύμασα τους αρχαίους πολιτισμούς της Αιγύπτου και της Βαβυλώνας, θυμήθηκα γιατί η Ελλάδα κατά την κλασική της περίοδο έδωσε τα φώτα σε ολόκληρο τον κόσμο, πως ο Αλέξανδρος οραματίστηκε έναν νέο κόσμο και πως οι Ρωμαίοι κατάφεραν να κατακτήσουν σχεδόν όλους τους λαούς και να εγκαθιδρύσουν μια τεράστια αυτοκρατορία.
Είδα το πνεύμα και την επιστήμη να χάνονται στα σκοτεινά χρόνια του Μεσαίωνα και το αρχαίο ελληνικό πνεύμα να ξαναγεννιέται την περίοδο της Αναγέννησης. Έμεινα άναυδος μπρος στην μεγαλοπρέπεια των βασιλιάδων της Ευρώπης και εντυπωσιάστηκα για ακόμη μια φορά από τα έργα του Καρλομάγνου και τα κατορθώματα των Ιπποτών!
Τέλος περνώντας από τον Διαφωτισμό και την Γαλλική επανάσταση συνάντησα μεγάλες προσωπικότητες όπως ο Μαρξ με τις κάπως "ουτοπικές θεωρίες του", ο οραματιστής Μπίσμαρκ, καταλήγοντας στην φρίκη του Α' ΠΠ και τις θηριωδίες του Χίτλερ και των Ναζί στο Β' ΠΠ...
Δυο παρατηρήσεις μόνο..
- Το βιβλίο δεν είναι απλοϊκό, αλλά απλά γραμμένο από έναν μεγάλο και βαθύ γνώστη της ιστορίας.
- Δεν είναι δυνατόν μέσα σε όλη αυτή την Ιστορία να μην υπάρχουν αναφορές στην Ανατολική Ρωμαϊκή Αυτοκρατορία ή αλλιώς στο Βυζάντιο, το οποίο επηρέασε πολιτισμικά και όχι μόνο ολόκληρο τον κόσμο...
ΥΓ: Όπως πολύ σωστά επισημαίνει κάθε τρεις και λίγο ο Γκόμπριχ ο κόσμος χωρίς την Αρχαία Ελλάδα, τον πολιτισμό της, την δημοκρατία της και την νίκη της ενάντια στους Πέρσες δεν θα ήταν ποτέ ο ίδιος...
Θα προσπαθούσε να είναι περιεκτικός, θα έβαζε μέσα τις προσωπικές του εκτιμήσεις και φυσικά ίσως λόγω ενθουσιασμού να ξεχνούσε και κάποια σημαντικά γεγονότα!
Μέσα λοιπόν από τις σελίδες αυτού του βιβλίου δεν έμαθα κάτι καινούργιο, αλλά ταξίδεψα μέσα στον χρόνο ξεκινώντας από την απαρχή του κόσμου τις τεράστιες σαύρες και τους προγόνους μας φτάνοντας μέχρι την συμφωνία της Γιάλτας όπου μοιράστηκε ο σχεδόν ολόκληρος ο κόσμος...
Σε αυτή την διαδρομή θαύμασα τους αρχαίους πολιτισμούς της Αιγύπτου και της Βαβυλώνας, θυμήθηκα γιατί η Ελλάδα κατά την κλασική της περίοδο έδωσε τα φώτα σε ολόκληρο τον κόσμο, πως ο Αλέξανδρος οραματίστηκε έναν νέο κόσμο και πως οι Ρωμαίοι κατάφεραν να κατακτήσουν σχεδόν όλους τους λαούς και να εγκαθιδρύσουν μια τεράστια αυτοκρατορία.
Είδα το πνεύμα και την επιστήμη να χάνονται στα σκοτεινά χρόνια του Μεσαίωνα και το αρχαίο ελληνικό πνεύμα να ξαναγεννιέται την περίοδο της Αναγέννησης. Έμεινα άναυδος μπρος στην μεγαλοπρέπεια των βασιλιάδων της Ευρώπης και εντυπωσιάστηκα για ακόμη μια φορά από τα έργα του Καρλομάγνου και τα κατορθώματα των Ιπποτών!
Τέλος περνώντας από τον Διαφωτισμό και την Γαλλική επανάσταση συνάντησα μεγάλες προσωπικότητες όπως ο Μαρξ με τις κάπως "ουτοπικές θεωρίες του", ο οραματιστής Μπίσμαρκ, καταλήγοντας στην φρίκη του Α' ΠΠ και τις θηριωδίες του Χίτλερ και των Ναζί στο Β' ΠΠ...
Δυο παρατηρήσεις μόνο..
- Το βιβλίο δεν είναι απλοϊκό, αλλά απλά γραμμένο από έναν μεγάλο και βαθύ γνώστη της ιστορίας.
- Δεν είναι δυνατόν μέσα σε όλη αυτή την Ιστορία να μην υπάρχουν αναφορές στην Ανατολική Ρωμαϊκή Αυτοκρατορία ή αλλιώς στο Βυζάντιο, το οποίο επηρέασε πολιτισμικά και όχι μόνο ολόκληρο τον κόσμο...
ΥΓ: Όπως πολύ σωστά επισημαίνει κάθε τρεις και λίγο ο Γκόμπριχ ο κόσμος χωρίς την Αρχαία Ελλάδα, τον πολιτισμό της, την δημοκρατία της και την νίκη της ενάντια στους Πέρσες δεν θα ήταν ποτέ ο ίδιος...
June 18, 2022
Written for children by an Austrian-born historian in 1935, this book was subsequently updated in the 1980’s. It tells the history of man since the Neolithic Age, when humans humans first inhabited this planet. There’s a brief section on the subsequent evolution of our species before the author embarks on a journey through the ages. The length of the book (I listened to an audio version of some 9 hours) dictates that it’s something of a whistle stop tour.
A few things to note:
1. Previous histories I’ve come across have been written by British or American historians – this telling focuses more on central European history than others (there’s actually relatively little here on Britain), with particular focus on Germany. I don’t mean this as a criticism, and in fact it opened my eyes to events of which I’d been previously been unaware.
2. There is a lot of focus on wars. I’d go as far as to say that the book is dominated by the various conflicts that have drawn and re-drawn the borders of the world.
3. Oddly, very little here on science, technology, art and religion.
I prefer the style over the substance here, though I do think this is an engaging introduction to history for children. If nothing else, it’ll enlighten them as to the perils of conflict and war – something we could well do with less of in our future than in our past.
A few things to note:
1. Previous histories I’ve come across have been written by British or American historians – this telling focuses more on central European history than others (there’s actually relatively little here on Britain), with particular focus on Germany. I don’t mean this as a criticism, and in fact it opened my eyes to events of which I’d been previously been unaware.
2. There is a lot of focus on wars. I’d go as far as to say that the book is dominated by the various conflicts that have drawn and re-drawn the borders of the world.
3. Oddly, very little here on science, technology, art and religion.
I prefer the style over the substance here, though I do think this is an engaging introduction to history for children. If nothing else, it’ll enlighten them as to the perils of conflict and war – something we could well do with less of in our future than in our past.
September 7, 2017
اساسا تاریخ اینقدر سخت نیست که برای بیانش از سادهسازی ویژهای استفاده شود. این سعی نویسنده صرفا باعث کسالت و کش آمدن ۴۰۰ صفحهای کتاب میشود.
حاصل تلاش نویسنده بیان قصههای معروف تاریخ است، بدون اینکه سعی کند جانبداریاش را در مقام یک مورخ کتمان کند. خاصه اینکه نگاه حق به جانبش در مورد مسیحیت باعث میشود چیزی فراتر از تفکر غالبی مردم غرب نگوید.
مثلا در فصل اسکندر، با افتخار میگوید اسکندر بعد از تسخیر هند، تحت تاثیر این حرف پادشاه آنجا قرار گرفت «فقط تقاضا دارم با من مثل یک پادشاه رفتار کنید» و اسکندر به خاطر این حرف سرزمینش را به او پس داد! این حرف اتفاقا نشان می دهد پادشاه چقدر خودخواه بوده و مردم کشورش برایش مهم نبوده و تسلیم شده و فقط میخواهد خودش زندگی مرفهی داشته باشد.
از اسکندر به وضوح یک قهرمان و نابغه می سازد و در حالی که لشکرکشی های کشور های دیگر را مورد تمسخر قرار میدهد (که چرا مثل یونانیها به دنبال فرهنگ و علم و فلسفه نمیروند و بهجایش میزنند بر سر و کلهی هم)، لشکرکشی های اسکندر را ولی نشانهی شجاعت و خرد میداند!
نویسنده در صفحهی ۲۵۲ میگوید اعمال اروپاییان هنگام تسخیر آمریکا، با بومیان آنجا آنقدر شنیع است و مایهی شرم «ما اروپاییان» که ترجیح میدهد چیز بیشتری نگوید. این «بیطرفی» مورخ محترم باعث میشود خواندن کتابش را بیش از این ادامه ندهم.
حاصل تلاش نویسنده بیان قصههای معروف تاریخ است، بدون اینکه سعی کند جانبداریاش را در مقام یک مورخ کتمان کند. خاصه اینکه نگاه حق به جانبش در مورد مسیحیت باعث میشود چیزی فراتر از تفکر غالبی مردم غرب نگوید.
مثلا در فصل اسکندر، با افتخار میگوید اسکندر بعد از تسخیر هند، تحت تاثیر این حرف پادشاه آنجا قرار گرفت «فقط تقاضا دارم با من مثل یک پادشاه رفتار کنید» و اسکندر به خاطر این حرف سرزمینش را به او پس داد! این حرف اتفاقا نشان می دهد پادشاه چقدر خودخواه بوده و مردم کشورش برایش مهم نبوده و تسلیم شده و فقط میخواهد خودش زندگی مرفهی داشته باشد.
از اسکندر به وضوح یک قهرمان و نابغه می سازد و در حالی که لشکرکشی های کشور های دیگر را مورد تمسخر قرار میدهد (که چرا مثل یونانیها به دنبال فرهنگ و علم و فلسفه نمیروند و بهجایش میزنند بر سر و کلهی هم)، لشکرکشی های اسکندر را ولی نشانهی شجاعت و خرد میداند!
نویسنده در صفحهی ۲۵۲ میگوید اعمال اروپاییان هنگام تسخیر آمریکا، با بومیان آنجا آنقدر شنیع است و مایهی شرم «ما اروپاییان» که ترجیح میدهد چیز بیشتری نگوید. این «بیطرفی» مورخ محترم باعث میشود خواندن کتابش را بیش از این ادامه ندهم.
November 11, 2022
این کتاب برای شروع مطالعات تاریخی عالیست فقط باید حواسمان به سوگیریهای گامبریچ باشد.
July 21, 2016
All the histories I read in school were based on an English world view - and yes it was English, because the Scots, Irish and Welsh barely got a look in except as being a nuisance needing to be put down. They certainly didn't give any idea about European history, as the island viewpoint prevailed (still does, it seems, after the Brexit vote).
So reading Ernst Gombrich's Little History has been a delight. Lucky children to have this as an introduction to history. Of course the central viewpoint is Germany and the German speaking world, but it ranges far afield, to China and the Americas for instance.
It's extraordinary that Gombrich wrote it in only 6 weeks not long after he had finished his doctoral dissertation on art history, where he was to make his reputation as a brilliant scholar and communicator. Here he showed he could link big ideas together and explain them fairly simply- what economic crisis means, the German and Italian battle for colonies in the late nineteenth century (new nations pushing and shoving to join the other imperial powers) - and gives snapshots of how rich and poor people lived at different stages, their clothes, their work and their dwellings.
There were many occasions when I twitched at the way something was portrayed -the French Revolution for instance - but in the scheme of things I'm not sure how much this matters now. If you want accurate detail, you need to look elsewhere. Its strengths are in the range of geographical focus; the pressure points of war, revolution and famine; flows of social and political change and the sweep of ideas and the presence of art and design as part of life, which doesn't usually appear in general history books .
The writing is lively, the voice that of a storyteller.
The first edition, in German, was published in 1936, the second German edition not till the 1990s and the first English translation with a when it was relaunched with some revisions and a final chapter in which Gombrich looks back over events in his own life. Here he corrects his earlier interpretation of the American role in the Versailles Treaty that ended WWI, using his own error in interpretation as a example of why it's important that historians always check their facts. Here too he expresses his dismay at the intolerances and cruelties that marked the twentieth century and restates his 1936 expression of hope that things will be brighter in the future.
The first English translation appeared only in 2005, with a preface by his granddaughter Leonie Gombrich and wonderful line illustrations by Clifford Harper.
So reading Ernst Gombrich's Little History has been a delight. Lucky children to have this as an introduction to history. Of course the central viewpoint is Germany and the German speaking world, but it ranges far afield, to China and the Americas for instance.
It's extraordinary that Gombrich wrote it in only 6 weeks not long after he had finished his doctoral dissertation on art history, where he was to make his reputation as a brilliant scholar and communicator. Here he showed he could link big ideas together and explain them fairly simply- what economic crisis means, the German and Italian battle for colonies in the late nineteenth century (new nations pushing and shoving to join the other imperial powers) - and gives snapshots of how rich and poor people lived at different stages, their clothes, their work and their dwellings.
There were many occasions when I twitched at the way something was portrayed -the French Revolution for instance - but in the scheme of things I'm not sure how much this matters now. If you want accurate detail, you need to look elsewhere. Its strengths are in the range of geographical focus; the pressure points of war, revolution and famine; flows of social and political change and the sweep of ideas and the presence of art and design as part of life, which doesn't usually appear in general history books .
The writing is lively, the voice that of a storyteller.
The first edition, in German, was published in 1936, the second German edition not till the 1990s and the first English translation with a when it was relaunched with some revisions and a final chapter in which Gombrich looks back over events in his own life. Here he corrects his earlier interpretation of the American role in the Versailles Treaty that ended WWI, using his own error in interpretation as a example of why it's important that historians always check their facts. Here too he expresses his dismay at the intolerances and cruelties that marked the twentieth century and restates his 1936 expression of hope that things will be brighter in the future.
The first English translation appeared only in 2005, with a preface by his granddaughter Leonie Gombrich and wonderful line illustrations by Clifford Harper.
July 5, 2020
برای منی که که تقریبا همه عمرم از تاریخ متنفر بودم کتاب خوبی بود.
و البته نباید در 400 صفحه انتظار چیز عجیبی رو داشته باشید.
مباحث تاریخی به هیچ عنوان متمرکز روی موضوع خاص نیست و سعی هم نمیکنه که خیلی عمیق بشه که همینش باعث میشه یه کاتالیزور خوب باشه برای اونایی که مثل من خیلی علاقه ای به تاریخ ندارن.
و البته نباید در 400 صفحه انتظار چیز عجیبی رو داشته باشید.
مباحث تاریخی به هیچ عنوان متمرکز روی موضوع خاص نیست و سعی هم نمیکنه که خیلی عمیق بشه که همینش باعث میشه یه کاتالیزور خوب باشه برای اونایی که مثل من خیلی علاقه ای به تاریخ ندارن.
May 3, 2025
التاريخ موضوع مشوق ومثير وممتع غاية الامتاع، خصوصا التاريخ العالمي، النظر للعالم كوحدة واحدة ، وللزمن كنهر يجري
كنهر هكلبري فن ربما
الكتاب رحلة مشوقة ،اسلوب سهل وخفيف.
لكن ان تكون حياديا اصعب بكثير مما تتخيل، خصوصا في زمن العنصرية النازية -وقت كتابة الكتاب- فإذن، ليس من العدل ان يسمى تاريخ العالم، لانه تاريخ اوربا ،والامم الاخرى التي ذكرت كانت بسبب علاقتها بتاريخ اوربا، فكانت تبدو في الخلفية . كنت متشوقة للتعرف على بعض من تاريخ الصين ودول شرق آسيا وروسيا ، وشعوب افريقيا تحت الصحراء ،لكني لم اجد الا شذرات باهتة عن هذه الشعوب. حسنا ، يمكن ان يبرر ذلك ، لا يمكن ان ننكر ان اوربا هي التي تقود العالم الحديث، في الغالب كما يحلو لها.
ربما لو كان الكاتب عربيا، لكتب اكثر عن الخلافة الاسلامية والدولة العثمانية وفظاعة الاستعمار الحديث، ولم يجد داعيا للتطرق لحرب المائة او حرب الثلاثين سنة في اوربا. لان القارئ العربي الموجه له الكتاب سيهتم اكثر بهذا التاريخ.
ان يكون العالم في نظرك يعني اوربا فقط.. حسنا .. اعتقد ان هذا يدعى عنصرية
لم اجد تحيزا مبالغا فيه لليهود ، كما رأى ذلك بعض القراء ،بل هو بسيط ، ومرة اخرى لاننسى ان الكاتب يهودي شهد الحرب العالمية الثانية
على كل، لا شيء مثالي تماما
لكنه عرض جميل للتاريخ، الكثير من شارل وفيليب ولويس والذين من الصعب تذكر من كان يحكم من ، ومن يحارب من .القرون الوسطى الساحرة والفروسية ، النهضة والتنوير ، الثورة الصناعية والشيوعية ، الاستعمار الحديث والعالم الجديد..
حين ننظر للتاريخ بالمقياس الكبير ، السمة المميزة له هي العنف
مثل هذا الكتاب يؤكد هذه الحقيقة
ففي كل الازمان والاماكن ،لابد ان تكون هناك حرب دائرة
تاريخ العالم مكتوب بالدم، منذ البداية المبكرة
هذا غريب..هل الانسان متوحش بطبعه؟ لم يؤذي ابناء الجنس الواحد بعضهم، وكأنه قتل لاجل القتل، تعطش للدماء
حقا غريب
هل المثل العليا .. التسامح والاخوة والتعايش السلمي ، هي تكلف ، وترويض للطبيعة البشرية؟
التاريخ بقدر ما هو جميل ، هو مرعب
تصور ذلك الكم من العنف والاسلحة والحروب على مدار التاريخ
كم من الناس قد ماتت
مخيف كيف لا تعني حياة الجندي الواحد شيئا، هو ببساطة يذوب ،ليصبح في خدمة قضيته
من كتب التاريخ ليس الملوك والارستقراطيين والنبلاء بقدر ما هم اولئك البائسون
المقاتلين الذين غرر بهم والبسطاء الكادحين
حكاية العنف ابتدأت -حسب علمي- بسبب نقص الموارد ، ثم استمرت لاحقا، احيانا لاسباب اغبى بكثير ، ثم اصبحت عادة
اعتقد ان عصرنا العظيم هذا ، تشن الحروب ويقتل الناس لاسباب هي الاغبى والاقبح على مدى التاريخ
لاجل استمرار صناعة الاسلحة
يا سلام ...
وأختم هذه المراجعة بكلمات كارل سيجان الخالدة
كنهر هكلبري فن ربما
الكتاب رحلة مشوقة ،اسلوب سهل وخفيف.
لكن ان تكون حياديا اصعب بكثير مما تتخيل، خصوصا في زمن العنصرية النازية -وقت كتابة الكتاب- فإذن، ليس من العدل ان يسمى تاريخ العالم، لانه تاريخ اوربا ،والامم الاخرى التي ذكرت كانت بسبب علاقتها بتاريخ اوربا، فكانت تبدو في الخلفية . كنت متشوقة للتعرف على بعض من تاريخ الصين ودول شرق آسيا وروسيا ، وشعوب افريقيا تحت الصحراء ،لكني لم اجد الا شذرات باهتة عن هذه الشعوب. حسنا ، يمكن ان يبرر ذلك ، لا يمكن ان ننكر ان اوربا هي التي تقود العالم الحديث، في الغالب كما يحلو لها.
ربما لو كان الكاتب عربيا، لكتب اكثر عن الخلافة الاسلامية والدولة العثمانية وفظاعة الاستعمار الحديث، ولم يجد داعيا للتطرق لحرب المائة او حرب الثلاثين سنة في اوربا. لان القارئ العربي الموجه له الكتاب سيهتم اكثر بهذا التاريخ.
ان يكون العالم في نظرك يعني اوربا فقط.. حسنا .. اعتقد ان هذا يدعى عنصرية
لم اجد تحيزا مبالغا فيه لليهود ، كما رأى ذلك بعض القراء ،بل هو بسيط ، ومرة اخرى لاننسى ان الكاتب يهودي شهد الحرب العالمية الثانية
على كل، لا شيء مثالي تماما
لكنه عرض جميل للتاريخ، الكثير من شارل وفيليب ولويس والذين من الصعب تذكر من كان يحكم من ، ومن يحارب من .القرون الوسطى الساحرة والفروسية ، النهضة والتنوير ، الثورة الصناعية والشيوعية ، الاستعمار الحديث والعالم الجديد..
ليس تاريخ العالم ،مع كل الاسف، قصيدة جميلة ، انه لا يتغير كثيرا ، وغالبا، فان ما يتكرر المرة تلو المرة هو الاشياء البغيضة
حين ننظر للتاريخ بالمقياس الكبير ، السمة المميزة له هي العنف
مثل هذا الكتاب يؤكد هذه الحقيقة
ففي كل الازمان والاماكن ،لابد ان تكون هناك حرب دائرة
تاريخ العالم مكتوب بالدم، منذ البداية المبكرة
هذا غريب..هل الانسان متوحش بطبعه؟ لم يؤذي ابناء الجنس الواحد بعضهم، وكأنه قتل لاجل القتل، تعطش للدماء
حقا غريب
هل المثل العليا .. التسامح والاخوة والتعايش السلمي ، هي تكلف ، وترويض للطبيعة البشرية؟
التاريخ بقدر ما هو جميل ، هو مرعب
تصور ذلك الكم من العنف والاسلحة والحروب على مدار التاريخ
كم من الناس قد ماتت
مخيف كيف لا تعني حياة الجندي الواحد شيئا، هو ببساطة يذوب ،ليصبح في خدمة قضيته
من كتب التاريخ ليس الملوك والارستقراطيين والنبلاء بقدر ما هم اولئك البائسون
المقاتلين الذين غرر بهم والبسطاء الكادحين
اعرف راهبا بوذيا حكيما قال يوما في حديث له مع ابناء وطنه انه يود ان يفهم لم نعتقد نحن ان شخصا يتباهى بانه الاذكى، الاقوى ، الاشجع، او الاكثر موهبة على الارض يبدو سخيفا ومحرجا لنفسه، بينما عوضا عن (انا) عندما يقول هذا الشخص (نحن الشعب الاذكى ،الاقوى ، الاشجع، الاكثر موهبة على سطح الارض) يصفق له ابناء وطنه بحماس ويسمونه وطنيا.
لا يوجد شيء وطني في ذلك.
يستطيع الانسان ان يتعلق بوطنه من دون الحاجة الى الاصرار على ان بقية سكان العالم لا قيمة لهم.
حكاية العنف ابتدأت -حسب علمي- بسبب نقص الموارد ، ثم استمرت لاحقا، احيانا لاسباب اغبى بكثير ، ثم اصبحت عادة
اعتقد ان عصرنا العظيم هذا ، تشن الحروب ويقتل الناس لاسباب هي الاغبى والاقبح على مدى التاريخ
لاجل استمرار صناعة الاسلحة
يا سلام ...
وأختم هذه المراجعة بكلمات كارل سيجان الخالدة
انظر مرة أخرى إلى هذه النقطة. إنه
هناك: الوطن.
ها نحن.
عليها يوجد كل من تحبه كل من تعرفه كل من
سمعت عنه كل إنسان كان موجودا في أي وقت. إن جميع أفراحنا ومعاناتنا
وآلاف الأديان والأيديولوچيات والمذاهب الاقتصادية الواثقة كل قناص أو
مغير كل بطل أو جبان كل مبدع أو مدمر للحضارة كل ملك أو فلاح كل
شاب وفتاة متحابين، كل أم وكل أب كل طفل واعد كل سياسي فاسد كل
»نجم لامع « من نجوم الفن كل »قائد أعلى « كل قديس أو آثم في تاريخ نوعنا
قد عاش هنا على هذه الذرة من الغبار العالقة في شعاع شمس.
ويعد كوكب الأرض مسرحا صغيرا جدا في ساحة كونية شاسعة. تأمل
كل أنهار الدم التي أراقها الجنرالات والأباطرة حتى يصبحوا أسيادا إذا
ما نجحوا في تحقيق اﻟﻤﺠد والانتصار ولفترة وجيزة خاطفة على كسرة
ضئيلة من هذه النقطة. وتأمل الأعمال الوحشية اللانهائية التي مارسها
سكان أحد أركان هذا العنصر الضئيل على سكان آخرين في ركن آخر
إننا بصعوبة يمكن أن نميزهم بعضهم عن بعض. ترى ما مدى سوء الفهم
بينهم وما مدى رغبتهم في قتل بعضهم بعضا وما مدى اشتعال ما بينهم
من كراهية?
إن نقطة الضوء الباهتة هذه تقف متحدية أوضاعنا المصطنعة وما
نتصوره من أهمية ذاتية فضلا عما لدينا من أوهام حول وضعنا
July 11, 2017
قابل تصور هست که در حدود ۴۰۰ صفحه نمیشود به تفصیل از همه چیز تاریخ جهان نوشت. ولی این کتاب مروری خوبی است برای اتفاقات عمده در جهان. همچنین شاید توقع زیادی باشد که بخواهیم با یک خط زمانی، همه چیز را سال به سال در کتابی به این کوچکی دنبال کنیم. رویدادها چنان که ذات خلاصه شدهی این کتاب میطلبد، داستانگونه تعریف میشوند.
این کتاب بیشتر با محوریت اروپا نوشته شده است و قاعدتاً از تاریخ کوتاه آمریکا نمیتوانسته بگذرد. شکلگیری تمدنهای اولیه، دینها و جنگهایی که از خاورمیانه به اروپا زبانه میکشد، پای آسیا و خاورمیانه را به میان آورد. پس از آن از چین هم چیزهایی گفته شده، از هند نیز ولی عموماً سکوتی در مورد آسیا به گوش میرسد. فکر نمیکنم این لرزوماً احساس یک خوانندهی ایرانی باشد، سکوت کلی کتاب در مورد شرق و نه تنها ایران و خاورمیانه قابل توجه است. شاید این سکوت توجیهش براساس میزان تآثیرگذاری تاریخ غرب در مقایسه با تاریخ شرق، بر جهان امروز باشد که البته چنین قضاوتی دستکم برای من خواننده دشوار است.
این کتاب بیشتر با محوریت اروپا نوشته شده است و قاعدتاً از تاریخ کوتاه آمریکا نمیتوانسته بگذرد. شکلگیری تمدنهای اولیه، دینها و جنگهایی که از خاورمیانه به اروپا زبانه میکشد، پای آسیا و خاورمیانه را به میان آورد. پس از آن از چین هم چیزهایی گفته شده، از هند نیز ولی عموماً سکوتی در مورد آسیا به گوش میرسد. فکر نمیکنم این لرزوماً احساس یک خوانندهی ایرانی باشد، سکوت کلی کتاب در مورد شرق و نه تنها ایران و خاورمیانه قابل توجه است. شاید این سکوت توجیهش براساس میزان تآثیرگذاری تاریخ غرب در مقایسه با تاریخ شرق، بر جهان امروز باشد که البته چنین قضاوتی دستکم برای من خواننده دشوار است.
May 18, 2020
Sir Ernst Hans Josef Gombrich was mainly known by his work "The Story of Art" which happens to be the book of his that fell into my lap first, though "A Little History of The World" was actually an earlier written work of his that was published way later in his life.
What attracted me to this novel was my search in finding something (a few years back) that could present an overview of world history in a fairly short storytelling format for a younger audience with just a little bit of grit that would invite more questions into the subject matter and focus mainly on the Euroasian continents.
I believe this book is available online in the audiobook format, and years ago it was my first introduction to this book before I had a physical copy in hand. I'm not certain if it was narrated by Sir Gombrich himself, but I do remember that it starts off very captivating for young listeners, hence why I bought the novel sometime later.
There are a few things that might be noteworthy when thinking of giving this novel a try. For one, it is almost 100 years old. Sir Gombrich was 26 years old, of Austrian descent, with a Jewish family background when he wrote his novel in 6 weeks. It published with the title: 'Eine kurze Weltgeschichte fuer junge Leser' in 1935 and became an immediate success but also a banned book by the Nazis in the following years.
Another more obvious detail is that it isn't told from the perspective of any victors in history but heavily reflects on the humanity of the people living through it all.
The novel is divided into 40 chapters after a short preface from the author's granddaughter and there are small black and white artful illustrations at each chapter beginning. On the sleeve of the novel is a picture of the author reading this novel to his grandchildren perched on his lap.
A Little History of the World reads like a story should be told with the innocence in language of an older time. Though the novel has been revised and translated into English after Gombrich had moved to London right before WWII, it reminds me of books I was read to as a child in structure and style.
Because this is an older text and there are things that the author could not possibly have known at the time, it lead to great discussions with my younger audience when reading of the different milestones in the knowledge of things. It was also refreshing to read a take on history that wasn't from the American side of view nor had a large presence in the overall telling.
Gombrich used a very fluid way of maneuvering the different times and territories with a large portion on the middle ages and the age of enlightenment. With his Austria - Hungarian heritage, he spent more time on the central focus of Germany (before it was actually Germany) in a geographical sense and the forces surrounding that entire area with all the back and forth of events.
This is what I wanted to hear and read about. It's not all about just dates and names and always the same names that pop up. Gombrich touched on the state of the lands and its inhabitants before and after events happened to demonstrate the effects of conquest, peril, defeat or rebuild. Now, by all means, not all of history can be put into a 284-page book, but I tell you what my listeners picked up on really quickly: history repeats itself....over and over. (Some smart kids!)
What am I left with at the end of the day after reading this novel?
First, I did some research on the author, and though this is a highly praised book, I am also a bit baffled on how this novel came to be and why. None of this makes it any less or more than it is. With Sir Gombrich's background in the arts and art history, it seems a fair jump to write a book as such and I feel enlightened about reading it.
My take away would be that I am humbled by the author's voice in humanity and by the end of the novel, after revisions and add ons at his older age, I appreciate his point of view over the atrocities humans have committed and created and there's a bit of personal wisdom shared that moved me along the way of reading, especially a the end.
Is this an in-depth history? No.
Is it enough of an overview? I would say no.
Can it be used as an intro to history? Yes, it could, but the audience should be upper elementary or older in my opinion.
It's a great and gentle introduction from a different perspective not easily found otherwise. Perfect as additional reading or read aloud.
Enjoy :)
More of my reviews here:
Through Novel Time & Distance
What attracted me to this novel was my search in finding something (a few years back) that could present an overview of world history in a fairly short storytelling format for a younger audience with just a little bit of grit that would invite more questions into the subject matter and focus mainly on the Euroasian continents.
I believe this book is available online in the audiobook format, and years ago it was my first introduction to this book before I had a physical copy in hand. I'm not certain if it was narrated by Sir Gombrich himself, but I do remember that it starts off very captivating for young listeners, hence why I bought the novel sometime later.
There are a few things that might be noteworthy when thinking of giving this novel a try. For one, it is almost 100 years old. Sir Gombrich was 26 years old, of Austrian descent, with a Jewish family background when he wrote his novel in 6 weeks. It published with the title: 'Eine kurze Weltgeschichte fuer junge Leser' in 1935 and became an immediate success but also a banned book by the Nazis in the following years.
Another more obvious detail is that it isn't told from the perspective of any victors in history but heavily reflects on the humanity of the people living through it all.
The novel is divided into 40 chapters after a short preface from the author's granddaughter and there are small black and white artful illustrations at each chapter beginning. On the sleeve of the novel is a picture of the author reading this novel to his grandchildren perched on his lap.
A Little History of the World reads like a story should be told with the innocence in language of an older time. Though the novel has been revised and translated into English after Gombrich had moved to London right before WWII, it reminds me of books I was read to as a child in structure and style.
Because this is an older text and there are things that the author could not possibly have known at the time, it lead to great discussions with my younger audience when reading of the different milestones in the knowledge of things. It was also refreshing to read a take on history that wasn't from the American side of view nor had a large presence in the overall telling.
Gombrich used a very fluid way of maneuvering the different times and territories with a large portion on the middle ages and the age of enlightenment. With his Austria - Hungarian heritage, he spent more time on the central focus of Germany (before it was actually Germany) in a geographical sense and the forces surrounding that entire area with all the back and forth of events.
This is what I wanted to hear and read about. It's not all about just dates and names and always the same names that pop up. Gombrich touched on the state of the lands and its inhabitants before and after events happened to demonstrate the effects of conquest, peril, defeat or rebuild. Now, by all means, not all of history can be put into a 284-page book, but I tell you what my listeners picked up on really quickly: history repeats itself....over and over. (Some smart kids!)
What am I left with at the end of the day after reading this novel?
First, I did some research on the author, and though this is a highly praised book, I am also a bit baffled on how this novel came to be and why. None of this makes it any less or more than it is. With Sir Gombrich's background in the arts and art history, it seems a fair jump to write a book as such and I feel enlightened about reading it.
My take away would be that I am humbled by the author's voice in humanity and by the end of the novel, after revisions and add ons at his older age, I appreciate his point of view over the atrocities humans have committed and created and there's a bit of personal wisdom shared that moved me along the way of reading, especially a the end.
Is this an in-depth history? No.
Is it enough of an overview? I would say no.
Can it be used as an intro to history? Yes, it could, but the audience should be upper elementary or older in my opinion.
It's a great and gentle introduction from a different perspective not easily found otherwise. Perfect as additional reading or read aloud.
Enjoy :)
More of my reviews here:
Through Novel Time & Distance
Displaying 1 - 30 of 2,881 reviews