Hazrat Inayat Khan (Urdu: عنایت خان ) (July 5, 1882 – February 5, 1927) was an exemplar of Universal Sufism and founder of the "Sufi Order in the West" in 1914 (London). Later, in 1923, the Sufi Order of the London period was dissolved into a new organization formed under Swiss law and called the "International Sufi Movement". He initially came to the West as a representative of classical Indian music, having received the title Tansen from the Nizam of Hyderabad but soon turned to the introduction and transmission of Sufi thought and practice. His universal message of divine unity (Tawhid) focused on the themes of love, harmony and beauty. He taught that blind adherence to any book rendered any religion void of spirit.
I own 100s if not 1000s of books and out of all of them (I've actually read!) Inayat Khan's writing is the most beautiful and heart-hitting of them all. A true pleasure to read, for it is a rarity that such a heavy book can artfully begin at the heart and cause the mind to follow. Usually, it is the other way around.
من أجمل ما قرأت هذاالكتاب غير حياتي في اليوم الأول من قرائة صفجاته الأولي , كتاب يعلمك كيف تحب الله وان حب الله هو نابع من حب عباد الله , واذا أحببت الله ورأيت روح الله في مخلوقاته ستنعكس هذه المحبة عليك وتبلغ السعادة منتهاها ويصير الكون ملكاً لك بأمر الله وذلك يتأتي بالترفع فوق الذات السفلي (الأنا ومن ثم القرب من الله حين تقترب من روح الله بداخلك. قمة السلام الداخلي والهدوء والسكينة شعرت بها أثناء قرائتي لهذا الكتاب , انتابني سؤال حينئذ هل يكون ما كتب هو الهام من الله من الكاتب حتي يخرج هذه الكلمات . 5 نجوم وان كنت أجد أنني بحاجة الي اّلاف النجوم .
كتاب رائع لو عاوز تاخد معلومات متعمقة في المجال ده و فعلا كتاب ثري و الشئ الوحيد الذي سبب فقدان النجمة الخامسة هي اختلافي معه فى التجليات الغير منطقية التي ذكرت
Life/Religion/ Spirituality/ Mysticism A dear friend turned me on to this book by Hazrat Inyat Khan and I've never looked back. Seriously, I buy any books he's authored, that speaks volumes as I am a picky reader. It's also a book you can reread and gain new insight at various points in your life. Highly recommended! (Donald Walsh has nothing on Khan.)
From the title, I was expecting more of an abstract analysis of how a personality emerges, for instance, your first understanding of how it feels to be confident, but instead the author supports his arguments by pushing that if an individual believes in God, then a favorable personality would take form. There were some insightful ideas, but the book overall felt too preachy.
هناك كتب تنهيها في وقت طويل لم يتسلل لنفسك من الملل وهناك كتب تخشى ان تنهيها ولا تجد ما يماثلها ،،
هذا الكتاب من النوع الثاني ،، روحاني ،، لا يخاطب المسلمين ولا المسيحيين ولا الهندوس ،، انه يخاطب كل ابناء المدرسة الروحانية في كل مكان ،، لا يعتمد على الألفاظ ومعانيها المباشرة ولكن الذوق التي يتشرب في النفس
الجزء الأول هو الأفضل ، ثم الثاني ، وأقلهم الثالث في نظري
A little too lofty for many alive today I’m sure. The essence of personally manifesting divine ideals and virtues, such as generosity, forgiveness, non judgement, graciousness, lie within these pages! How to live a full life in Love, the most complete life one human could possibly hope to live.
Cannot say enough good things about the beauty of his musings and writings. Wise and relevant way beyond his time. His eloquence with deep and complex subject is profound
كتاب: تعاليم المتصوفين. لـ/ حضرة عنايت خان. ترجمة: إبراهيم استنبولي. __ هذا الكتاب يعد مدخل هام للتعرف على عالم الصوفية وتعاليم المتصوفين. كنت من ذي قبل قرأت كتاب اسمه "بحار الحب عند الصوفية" لـ أحمد بهجت، وتكلم فيه عن نشأة الصوفية، وقال أن بعض المتصوفة يرجعون الصوفية لـ على بن أبي طالب كرم الله وجهه، وقال أن البعض الأخر يرجعونها إلى ما قبل هذا. هنا، في كتاب "تعاليم المتصوفين" يرى أن الصوفية أبعد من ذلك بكثير، وأؤيده أنا هذا الرأي. ففي اعتقادي الشخصي، كُلنا نولد بنزعة صوفية، ننميها أو نهملها حسب استعدادنا لذلك، وحسب الظروف المحيطة أيضًا. وعبر عن اعتقادي المتواضع حضرة عنايت خان، بنظرة أكثر عمق وأصالة حيث قال: "الصوفية فلسفة وسط الديانات، وديانة وسط الفلسفات. في وسط الأديان هي فلسفة بفضل ما يميزها من حرية الفكر. وبين المنظومات الفلسفية تبدو كديانة بسبب تقديس الإله من قِبل المتصوفين، وبسبب تكريسهم أنفسهم له، وعبادتهم إياه." وبناءًا على تعريفه، أرى فعلًا أن الصوفية نزعة نُولد بها، وتم بلورتها نسبيًا في تفاصيل الأديان بدءا من البحث عن الله، لعبادته وتقديسه. حيث أن جميع الأديان تدعوك لمعرفة الخالق، والسير دائمًا وأبدٍا في طريق الوصول إليه، وجعل غايتك لقاءه ومحبته وحُبه إياك.
أما عن التسمية؛ فهم لم يسموا أنفسهم، ولم يسع أحد منهم لذلك، ولكن تم إطلاق الاسم عليهم، من الجذر العربي "صافي safi" والذي يعني "النقي".
وبدأ بعد ذلك حضرة عنايت خان يشرح بأسلوب سلس وبسيط هدف الصوفي، ورؤيته، والمراحل المختلفة التي يمر بها _المتصوف_ سعيًا للتطور الروحي والسلام النفسي. ولم يهمل الإلهام والوحي وباقي المصطلحات الهامة في إيضاحها لك عبر رحلتك داخل الكتاب.
حضرة عنايت خان متأثر كثيرًا جدًا بـ "الكتاب المقدس"، وربما يخالف هذا رأيه في أن الصوفي: "تلميذ لأي معلم، وهو مريد لأي دين. وهو يحاول إدراك الحكمة في جميع تجلياتها." ربما كان تأثره بالكتاب المقدس لشيء ما لمسه في داخله، ولكن لا يصح أن تكتب تعريف كهذا للصوفي دون أن تنفتح على باقي الكُتب السماوية، وباقي التعاليم، وتستشهد بها، وتُدلل على صحتها! فسر بين الحين والأخر بعض ما ورد داخل الكتاب المقدس، أحيان قليلة كنت أوافقه الرأي، وكثيرًا ما كنت أخالفه. لأن نظرتي للصوفي هو أنه يرى الباطن، ويصل لباطن الباطن. ولا يكتفي بمجرد تفسير حرفي لما يقرأه. وغالبًا ما كان يكتفي المؤلف بالتفسير الحرفي.
في جميع الأحوال الكتاب جيد، وأضاف لي الكثير، وأرتقيت به درجة. وإن كنت اختلفت مع بعض ما ورد بداخله، فهو لاختلاف مواقع الرؤية بيني وبينه فقط لا غير.
انصح الجميع باقتناء هذا الكتاب وقراءته. وهذا العرض ليس إلا نقطة من بحر ما ورد داخل صفحاته. سأقيمه بثلاثة نجوم. لينك التحميل: https://www.books4arab.com/2016/03/pd...
الكلام عبارة عن إنقطاع في عملية التنفس . بكلمة أخرى ، عندما يتكلم الإنسان يكون مضطراً للقيام بعدد من حركات الشهيق والزفير أكبر مما أثناء الصمت . نحن نصرف أثناء الكلام طاقة حياتية كبيرة، في حين أنّ الصمت لمدة يوم واحد يعني إطالة حياتنا لمدة إسبوع أو أكثر ، بينما اليوم الذي نمضيه في الأحاديث ينتزع إسبوعاً من حياتنا .
ترتبط معظم الحماقات التي نقترفها بالكلام! ونحن ننطق آلاف الأخطاء الكلامية مقابل كل فعل واحد خاطئ نقوم به كل إسبوع . كثيراً ما نهين أو نجرح شخصاً آخر فقط لأننا نتكلم كثيراً !! لو أننا توقفنا عن الكلام لما حصل ذلك .
فضلاً على أنه يوجد ميل شديد نحو المبالغة . ثمة ميل نحو المبالغة لدى جميع أولئك المثاليين الذين يحبون التفاخر بشيئ ما . إذا خرج شخص من البيت وشاهد منطاد تسيبلين واحداً يحلق في السماء سوف يقول لأصدقائه وبقصد ترويعهم أنه رأى عشرين منطاداً تطير !! حتى إذا شعر أصدقاؤه بالهول والرعب ، فإنه سيشعر بنوع من الرضا . إذا كان لدى المثاليين مشاعر ودّية تجاه شخص آخر ، سيقولون أنه مثل الشمس والقمر في السماء . ما من حاجة لقول ذلك . كما أنّ الإنسان كثيراً ما يطوّر في أحاديثه الميل إلى التناقض . إذ أنه يسعى لقول نقيض ما سبق وقاله بغض النظر عن طبيعة وفحوى الكلام . نحن نتفوه بسخافات كثيرة جداً فقط لأننا تعودنا أن نتكلم وأن نتحدث ! كم هي كثيرة الكلمات التي ننطق بها دون أن يكون لها أي معنى !
الصمت هو شكل من أشكال استرخاء العقل والبدن . للصمت قوة عظيمة جداً . يقول المثل الفارسي : أوه أيها الصمت ، إنك نعمة لا تقدر بثمن ، أنت تخفي هفوات الحمقى وتهب الإلهام للحكماء .
أجمل ما في الصوفيّة أنها تهتم بالروحانية, الجمال, والسلام. على عكس الأيديلوجيات الدينية الأخرى ..الصوفية تهتم بالداخل فقط! كتاب رائع, ولكني شعرت بالملل في بعض الأحيان .. وانتبهت أنه يذكر مواقف لا أظنها مذكورة في السيرة! وكذلك استدل بآية ليست من القرآن! ..قلتُ ربما يعني معناها. على كلِِ ..تجذبني الصوفية أكثر من أي شيء آخر.
In this modern age of advanced science and technology looks like we have all forgotten the very basics of a civil society - moral science! This was a great refresher and a reminder of what is really important for a human being to really "evolve".
Just amazing.A really good book ! I believe this is one of the best book I've ever read about life and people. Although spiritually, I am not into Sufism, but it is a good thing to learn and know a bit the wisdom of Hazrat.
بعتقد انه عنايت خان استغرق في التصور والخيال والكلام الانشائي عدا عن تقديمه بعض الحقائق على أنها منطقية لكنها عبارة عن مغالطات.. شعرت بالضجر إلى أن أنهيت الكتاب خصوصا في الجزء الثاني والأخير .