Jump to ratings and reviews
Rate this book
Rate this book
Upon its initial release in Arabic in the fall of 2014, Using Life received acclaim in Egypt and the wider Arab world. But in 2016, Ahmed Naji was sentenced to two years in prison after a reader complained that an excerpt published in a literary journal harmed public morality. His imprisonment marks the first time in modern Egypt that an author has been jailed for a work of literature. Writers and literary organizations around the world rallied to support Naji, and he was released in December 2016. His original conviction was overturned in May 2017 but, at the time of printing, he is awaiting retrial and banned from leaving Egypt.

Set in modern-day Cairo, Using Life follows a young filmmaker, Bassam Bahgat, after a secret society hires him to create a series of documentary films about the urban planning and architecture of Cairo. The plot in which Bassam finds himself ensnared unfolds in the novel’s unique mix of text and black-and-white illustrations.

The Society of Urbanists, Bassam discovers, is responsible for centuries of world-wide conspiracies that have shaped political regimes, geographical boundaries, reigning ideologies, and religions. It is responsible for today’s Cairo, and for everywhere else, too. Yet its methods are subtle and it operates primarily through manipulating urban architecture, rather than brute force. As Bassam immerses himself in the Society and its shadowy figures, he finds Cairo on the brink of a planned apocalypse, designed to wipe out the whole city and rebuild anew.

212 pages, Kindle Edition

First published January 1, 2014

Loading interface...
Loading interface...

About the author

Ahmed Naji

7 books16 followers
Ahmed Naji is an independent researcher and cultural consultant specialising in modern and contemporary Iraqi art. Naji focuses on research and documentation of public art, museum and private collections, and related literature from articles to catalogues and books.

Between 2005 and 2008 Naji worked at the Iraq Memory Foundation in Baghdad on various aspects of documentation and research of documents, oral history of victims and survivors and arts and artefacts under the rule of the Ba'th regime from 1968 to 2003. He was also a cultural advisor for the Public Affairs Office at the US Embassy in Baghdad. Later, Naji served as the founding Executive Officer of the London-based cultural centre of the Humanitarian Dialogue Foundation in 2009 to 2012. He collaborated with several charitable and cultural projects, and his work has been featured in several news articles such as BBC News, LA Times and The Art Newspaper.

He is the author of Under the Palm Trees: Modern Iraqi Art with Mohamed Makiya and Jewad Selim (Rizzoli New York) which discusses the trajectory of Iraqi art through the prominent art collection of the late pioneer architect Mohamed Makiya (1914-2015). Naji also contributed an essay on pioneer Iraqi artist Jewad Selim for Bagdad Mon Amour exhibition book.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
81 (11%)
4 stars
136 (19%)
3 stars
182 (25%)
2 stars
126 (17%)
1 star
178 (25%)
Displaying 1 - 30 of 169 reviews
Profile Image for هدى يحيى.
Author 10 books17k followers
June 6, 2017

لابد من كاتب رديء باستمرار
وذلك لأنه يشبع ذوق الأجيال الشابة التي لم تتطور بعد
ولهذه الأجيال حاجات كما الآخرين تماما
هناك دوما غالبية من العقول المتخلفة ذات الذوق الرديء
هذه العقول تطالب الشباب وبكل عنف
بإرضاء وإشباع حاجاتها وتسبب بوجود كُتَّاب رديئين مخصصين لها

#نيتشه


كم من بطولة مصطنعة يزخر بها هذا الوطن
-_-
Profile Image for Mohammed Arabey.
709 reviews6,047 followers
August 12, 2016
ده ريفيو عن الرواية ككل،وليس مجرد الفصل اللي بسببه قررت الحكومة المصرية الناجحة كاملة الأوصاف شهرته بحبس الروائي البارع عميق الادب
رواية عفنة وديستوبيا قذرة خلط فيها المؤلف كل شاذ وبذىء يستخرجه من اعمال ادبية وفنية مهمة مرت عليه بالاضافة لخبراته الشاذة لتخرج روايته استخدام الوساخة
ثم التفت لها شخص لم يجد مايفعله سوي القيام بعمل قضية ليشتهر هذا القيح بعد الحكم المتعسف علي هذا الاديب ليصير شهيد حرية بلد تشهد خطر الانحدار فني ثقافي حضاري اخلاقي اصلا
و كأن القضاء نجح في القضاء علي الإرهاب وحقق العدل المطلق فما بقي له سوي ان يطارد العالم الفاضية المبدعة دي
لكن فين الأبداع؟
المؤلف المبدع حتي ان تأثر بمؤلف ما او مخرج سينمائي فأن عمله دائما لايحمل سوي بصمته
بينما هذا الهجص حمل محاولات تقليد فاشلة سوي في الجنس من بصمات هاروكي وكافكا وديفيد لينش ووديفيد كروننبرج مع دمج النوع السائد من الروايات كديستوبيا علي نظرية مؤامرة ليخرج هذا القئ بشكل ابداعي عفن

قبل ان ابدأ الريفيو يجب ان اعترف اني اشعر بالندم أني ابدأت ريفيو عن فصل واحد والذي أدي لاستنكار وطلب ريفيو عن الرواية كاملة
فمجبرا اضطررت لاستكمال هذا السخف، ولا اعتقد ان الريفيو سيكون محترما بما يكفي...فاذا ما صادفك هذا السخف ستشعر بان هذا ��د فعلك الطبيعي
لقد كنت محقا الرواية كلها قذارة وادعاء عمق ولكن اعترض احد الاعضاء الزملاء هنا مصطفي سليمان وطالب ان اكتب ريفيو عن رواية كاملة وليس عن فصل واحد لانها الاصول او لا اكتب
هو يتبع الاصول. وله القدرة علي متابعة هراء لا يعجبه للنهاية احيانا..ولكني كالكثير لم ارغب في استكمال شرب كوب ماء لاجزم انها ماء مجاري
وقد كنت محقا
مع اني لا احب ان اعلق علي مثل هذه الامور، هناك ملايين الكتب العربية والاجنبية مليئة بهذا يمكن للمرء ان يسب ويلعن وينقد كل هذا ، هذا حتي ليس نوع قراءاتي فلا اكتب الا علي ما يهمني ... ربما تعتبر ان من كتب الريفيو لا يقل عن هذا الفاضي الذي رفع قضية وشهر الأمر , للاسف انا مذنب بهذا فعلا

كنت سأمر علي الامر مرور الكرام كالعادة ولكن استوقفني امرا واحدا في الفصل القذر الذي نشرته المواقع المتضامنة
فهو يري ان ما كتبه هذا العميق انظف مما تعرضه ديوان من روايات تحقق مبيعات بينما هي ادب ردىء فقررت ان اري ما هو هذا الأدب الرفيع الذي يقدمه الناجي
والفرق بينه وبين باقي الروايات الناجحة , مع اني لا اعتبرها رواية هي مجرد استمناء مؤلف ليقدم حكاية شخص رخو مريض بهوس ومكبوت جنسيا لديه "اكلان" رهيب في اعضاءه التناسلية والشرجيه لدرجة انه يخرج قيح منها علي ورق تم طبعه ونشره
عذرا مرة اخري ولكن ان احتملت قراءة الرواية ستفهم ان هذا السطر لهو سطر وقور بحق

انا لن اعتب علي احمد ناجي بالشخص نفسه ، يكفيه ما به ، هو عتاب لقلمه والذي اخرج كل هذه الفضلات من "دماغه" بمحاولة فاشلة لتصنع عمق ،لكن العتاب الأكبر هو علي التسلط القضائي الفاشل الذي يحكم علي احد هؤلاء ممن يخرجون قيح عقولهم علي الورق بالرغم من ان هذا صار منتشرا بحق ليصير هذا الناجي شهيد حرية الفكر؟؟؟!!!؟
ستظن ان اعديها كرواية ايروتيكا؟
ياريتها اصلا كانت رواية ايروتيكا كنا قلنا اهو نوع من الفن المنتشر بالخارج والراجل بيحاول يبان متحرر لكنها فعلا قذارات اعمال ادبية شهيرة

ايه القصة العفنة بقي ؟

مجرد مهووس جنسيا في ديستوبيا قاهرية بعد ان دمرها اكثر مع تلميح ان الدمار هو النكسة في رمز واضح ، وينتقد القاهرة حتي قبل الدمار انها مهووسة جنسيا ويصف كل شواذها وديوثها والجنس الشاذ باسلوب رخيص كاسلوب (............) استخدم لفظ من الالفاظ في اسماء فصول روايته
ثم يتصنع العمق وينتقد بعض محاولات علماء البيئة تخضير الارض ويسخر منهم , قد يكون لديه وجهة نظر ولكنه يظل وصفه لكل محاولي انقاذ البيئة بالمعرصين تعريصا اخر منه - هذا بطل الرواية بالطبع وليس الاديب الرائع- هذا البطل الكتكوت وهو يشبه الكتاكيت فعلا هذا البيسو -كما يظهر في الرسوم بالطبع- ثم يستكمل وصفه الشاذ لحياة القاهرة الجنسية بطريقة تحاكي الاسلوب الجنسي كرواية كافكا علي الشاطئ والمتأثر بها بشدة المؤلف ...لكنه هنا يحتل اكثر من 75% من الرواية وليزيدها بشكل شاذ وقذر والفاظ عامية تنضح ب(..................) ثم يبدأ بعد ثلث الكتاب التافهة في قصته بشكل فانتازيا تسجيلية عشوائية سريالية

فكرة هبلة عن منظمة كبيرة تريد تغيير معالم القاهرة ، منظمة ماسون من الاخر، وتغيير مسار النيل عشان الكثافة السكانية وفكرة أكثر هبلا عن موت الموسيكا -عميق عميق يعني- مع بعض الهوامش العميقة والكوميكس السريالي اللعين ووصفه للشباب الهايج جنسيا كذلك البيسو الذي ظل يستمني -فعليا- في كل فصول الرواية , وتعريف المؤلف العميق للفتيات المحجبة والشيوخ الاخوان والفتاة المتحررة نفسها لم تسلم من قيح احمد ناجي الفكري
حتي يبحث البطل العميق عن اصل اسم مصر والجنة اللي تحت الارض ومشهد السينما المريض الذي يدل علي ان هذا الشاب الهايج شهد الكثير في حياته فعلا أو ربما تأثر بمشهد جاك نيكلسون في السينما في فيلم شهير مؤخرا له وقام بنسج حوله مشهد قذر ليستكمل قيحه الفكري

كما واضح تأثره بأفلام شهيرة سريالية ويحاول محاكتها باسلوبه القذر,فستجد من يضاجع الة طباعة كافلام الثمانينيات كفيديودروم الشهير ذو الفلسفة
وحدثني علي براعته اللغوية
-وهنا تأتي الالفاظ المبتذلة , فعذرا لمن قد يظل يري ان الابتذال في الالفاظ امرا غير مستحب قراءته فلا يقرأ الاقتباس التالي من الرواية-

ما الذي يفعله الشباب في مرحلة العشرينات في القاهرة؟
هل يلعق حدقة العين، أم يلعق الكس، أم يمص الزبر، أم يلحس التراب، ويستنشق الحشيش المخلوط بالأدوية المنيمة؟ وإلى متى سوف يظل أي فعل من تلك الأفعال الفيتشية مثيراً ومجدداً، مُنشطاً للحيَاةِ. الجالسون الآن في هذا الغرفة، جربوا الكثير من المخدرات في شبابهم في المرحلةِ الْجَامعية وبعدها، لكن هاهم جزر مُنفصلة في الوقت ذاته لا يجدون معنى لأيامهم غير الاجتماع سوياً، نعيش هنا على امتصاص البهجة من بعضنا البعض.

شوف التشكيل ، شوف اللغة المتقنة
اهو الفصول كلها كدة مش الفصل ده بس
اعتقد ان اللعق سيزيد بعد هذا الحكم
لعق الشهرة بالطبع

خذ عندك ملحوظات كثيرة جانبية متصنعة العمق كترجمة الهانجاوفر كصداع الخمرة مع شطحة عميقة كاذبة منه.. وحتي اذا ما تضمنت معلومات حقيقية تجدها مكتوبة بشكل مقعر ممل وسقيم هذا بخلاف الكثير والكثير من الملاحظات التافهة

ثم بدأ ينتبه ويتصنع العمق ليستكمل التحدث عن البنائين الجدد في تصوير للماسون باسل��ب مقعر بشع صعب حتي التركيز فيه لكن هذا ما كان يريد ان يقوله هذا المتصنع من البداية عن عمارة القاهرة وتغيير مسار القاهرة والانسانية والبناء من اول وجديد ودور الماسون بنفس شكل روايات كثيرة تحدثت عن نظرية المؤامرة من امبرتو ايكو لدان براون لحتي منذر القباني وكل نظريات المؤامرة التي قراءها المؤلف العبقري عن الماسون وحتي فوكو والمنظمات التي "ستغير" العالم والمدن والجينات الوراثية وتمنع الموسيكا كما يقولها البيسو ويضعها في روايته بلا اي جديد سوي انه يجعلها تدور في القاهرة المدينة التي يسب ويلعن شعبها طيلة الوقت كلهم تقريبا ومع ذلك يشعر بالحزن ان المنظمة تريد هدمها في النهاية

ديستوبيا هبلة اي فتاة في السابعة عشر نشرت ما هو افضل منها ويباع في ديوان تحت بند
YA Fiction
هذا اللذي لا يعجبك مع انك قلدته وقلدت غيره كثير مع اضافة تجاربك الذاتية الشاذة الهايجة جنسيا

فالمؤلف كما قلت قرر وضع كل شاذ وقذر يستخرجه من اعمال ادبية وفنية مهمة ليضع وساخاتهم في روايته
استخدام الوساخة

استخدام الوساخة ايضا كان وصفه من البداية وحتي النهاية ... واقحام سطر من سفر التكوين في كوميكس عبيط واقحام "ادخلوها بسلام امنين" في نهاية القيح الفكري الجنسي الذي كتبه

وعلي فكرة الفصل اللي كنت كاتب عنه طلع الفصل السادس مش الخامس
شكرا مصطفي سليمان علي اجباري للقراءة لكي لا يكون الريفيو مجرد تجني علي المجني عليه الناجي

في هذا الفصل الذي رأيت فيه حقد المؤلف في احد السطور بخصوص نقده الروايات الأجنبية التي تحقق -ياللعجب بعكسه- مبيعات ويحب الناس قراءتها ضمن احداث ذلك القئ الدهني القذر

أخذت دشاً سريعاً، ثم قبلتها ويدي تودع مؤخرتها لمسة امتنان ربما. خرجت إلى الشارع وشعري لا يزال مبلولاً. تَمشيت إلى مكتبة ديوان وأنا أدندن إيقاع الكلمات الثلاثة “أوكيه.. باي.. مع السلامة». دخنت سيجارة وأنا أتمشى أمام واجهة مكتبة ديوان التي احتلتها مجموعة من الكتب الإنجليزية الرديئة تحقق أعلى المبيعات في المطارات ومحلات البقالة السريعة تترك الدهون في العقل وتبقع القلب بالزيت قريباً سوف يبيعون مع هذه الكتب قطع دجاج كنتاكى.

علي الاقل في تلك الروايات دائما هناك مشاعر حسنة ،سلوك بسيط محترم بالنهاية، حتي لو النهاية مقبضة دائما هناك امل هناك ثورة هناك اي شئ يجعل العمل ليس مجرد ديستوبيا وسخة مليئة بالنجس والمشاعر السلبية القذرة كالتي قدمتها
هم نجحوا وانت لم يتم القراءة لك بشكل كبير مثلهم لولا ذلك الحكم القضائي القمئ الشبيه بسريالية روايتك
من ضمن ماتعرضه ديوان يا سيادة الاديب العميق ناجي الروايات التي حاولت محاكتها هنا ككافكا علي الشاطئ
سيريالية؟ فانتازيا ....ماقدمته مجرد هراء وفراغ فكري لا يقل عن لعق حدقة العين كماسبق ذكره في سطورك العميقة

اعتقد ان حتي
50 Shades of Gray
قد تكون بها شيئا ما اكثر جاذبية من هراء مؤخرة الفتيات بكتابتك الممتازة
سيبك انت ،اللي انت كاتبه احسن منهم
احنا اعداء النجاح واللي مش بنفهم في الادب ياشيخ

خلينا احنا في كتبنا التافهة و هنيئا لك احمد ناجي
لقد صار لك اسما في عالم الادب
مع ان الادب المصري به ال��ثير مما كتبت ، لكن حظك ان نشرته في جريدة حكومية يالك من محظوظ

------------------------
ملحوظة،
غريب ان اشعر بهذا الضيق بعد ما كتبت هذا باقل من ربع ساعة وتفكيري في حذفه ولندع الخلق للخالق
بالاخص بعد ان قرأت بعض ريفيوهاته ، بالرغم من عدم اعجابي ببعضها
لا انكر اني شعرت اكيد ان احمد ناجي الشخص فعلا في محنة حقيقية -الحبس ليس امرا سهلا- فعاما كانسان ، اتمني ان يخرج الإنسان احمد ناجي من محنته سريعا ويخفف عنه وعائلته تلك المحنة

اما الاديب احمد ناجي ، فاتمني الا اجد نفسي مضطرا للقراءة له مرة اخري

وفي النهاية من حقك تقرأ ومن حقك يعجبك اللي كتبه الناجي , ده مجرد راي شخصي
ومن حقه ينشر زرتميت كتاب تاني براحته لكن متقحمهاش علي جريدة قبل ماتحذر طالما في ضوابط للنشر فيها وطالما غيرك بيكتب زي كدة واقذر احيانا وبيعدي عادي وبيتنشر
Profile Image for Aliaa Mohamed.
1,117 reviews2,319 followers
February 22, 2016
عمل غريب من الدرجة الأولى ، لا يمكنني اطلاق اسم رواية عليه ، ولا يمكنني أيضاً اطلاق اسم مذكرات أو حتى هلاوس ..
في البداية شعرت أنني مدركة للمحتوى المذكور ولكن بتتابع الصفحات شعرت أنني لا أفهم شيئاً أو بمعنى آخر لا أفهم ما المغزى من وراء المكتوب ..
لن اتناول في تقييمي الفكرة نظراً لعدم وصولي إلى ادراكها بشكل كبير ، ولكن من ناحية أسلوب السرد فهو جيد وسلس وإن عاب الكاتب بعض الإطالة في عدة أجزاء شعرت أثناء قراءتها بالملل خاصة وأنني لم أفهم علاقتها بالمحتوى ..
أكثر ما أعجبني هنا هى رسومات أيمن الزرقاني لدرجة تمنيت أن تتحول السطور المكتوبة داخل هذا العمل إلى رسومات فقط !
نجمتين فقط وإن كنت اتمنى قراءة عمل آخر للكاتب ..

ملحوظة : بالرغم من عدم اعجابي للكثير من الأمور داخل تلك الرواية ولكني أرفض في نفس الوقت الحكم الصادر ضد الكاتب بحبسه عامين بتهمة خدش الحياء ، أعتقد أن هناك أشياء أهم في تلك الدولة تخدش الحياء !
Profile Image for Amr Ezzat عمرو عزت.
Author 3 books1,819 followers
October 25, 2014
في جلسة واحدة لم تقطعها إلا مشاوير صنع الشاي والذي منه. انتهيت من الرواية الجميلة الشيقة.
سرد منساب متدفق بالكلمات - مع فواصل من الرسوم - عن فضول ورغبات وأفكار ورحلات بين الواقع والفانتازيا، وبين الماضي والمستقبل، بين وسط القاهرة وبين مدينة 6 أكتوبر عبر الصحراء والمحور وميدان لبنان وجيتوهات الخوارج في الزمالك والمهندسين وجاردن سيتي، وبين لغة توثيقية جادة وخادعة ولغة مسترخية وعابثة وأحيانا غاضبة جدا وبذيئة، بين تأمل مسار التاريخ وحفريات المعرقة وأساطير الحركات السرية أو تأمل خط العمر في زحمة المرور أو في متاهة التخطيط العمراني وتحولات فن العمارة ، مع الانتباه الكبير لضرورة استعمال كميات مناسبة من مزيل العرق لكي تكون الحياة أسهل استخداما.
1 review
July 14, 2015
أيا كان موضوع الكتاب .. حتى لو كان المؤلف كتب أعظم وأروع رواية وأكثرها غرابة في تاريخ الأدب ، إيه الفايدة من إنه يحشي فيها كل السفالة والألفاظ القذرة دي .. الناس إللي شايفة إنها رواية حلوة ، إيه الحلو فيها ؟! لما كتاب أنا باتكسف أديه لحد من كتر السفالة إللي فيه يبقى إزاي كتاب حلو ، ولو السفالة والألفاظ القذرة بقيت نوع من الأدب ، يبقى المفروض نعتبر أفلام البورنو نوع من الفن برضه
كان ممكن يوصل فكرته بشيء من الأدب واللياقة ، عايز يبقى صادم ويغير في أفكار الناس كان ممكن يعمل كدة بأدب برضه ، والله أنا باستغرب من الناس إللي عماله تشكر في الرواية وفي المؤلف .. طالما السفالة حاجة حلوة أدبياً يبقى ماحدش يزعل من حد لما يندهله بشتيمة والناس تخاطب بعضها بالسب طالما أصبحت شيء مستساغ عند الناس إنها تقرا الكلام إللي هي بتشمئز من سماعه في كل شوارع مصر وشايفاه نوع من الأدب
كتاب فعلاً من أحقر الكتب إللي قريتها وندمت على الوقت إللي ضيعته فيها ، ومش عارف إزاي اتطبع أصلاً .. لو العملية كدة يبقى المفروض مجلات البلاي بوي تتباع في مكتبات ألف على إنها نوع من الثقافة طالما الكتاب ده بيعتبر نوع من الثقافة
Profile Image for محمد رشوان.
Author 2 books1,374 followers
September 1, 2017
قبل فترة طويلة، حوالي عام ونصف أو أكثر تفجرت قضية أحمد ناجي، في البداية فكست للموضوع لأني كنت في بدايات مرحلة بما يشبه الاكتئاب خلاني أنفر من القراءة وأصاب بأرق مزمن، الحمد لله تعافيت من الحالة دي لكن قراءاتي أصبحت قليلة جدا ومنتقاة بعناية ونومي لسه مش متظبط لحد دلوقتي.. وبعدين لما ضغط القضية زاد وبقى لزامًا علينا اتخاذ موقف كمثقفين مصريين أو أشباه مثقفين مصريين أو منتسبين للوسط الثقافي بصفتنا أشخاص يمتلكون حسابًا على موقع جودريدز ويجلسون في مقاهي شارع شامبليون.. وبعدين قلت طب ما اقرا الرواية أشوف نظامها ايه، قريت الفصل اللي كان منشور واللي كان سبب الأزمة ولقيته غاية في السخافة الصراحة كمجتزأ منفصل عن سياقه، لكن بعد قراءة مفتتح الرواية أيضًا لم أشعر بشيء يشدني إليها مما فعّل رأيي أكثر تجاهها، ولكن لم تكن بطولة في الحقيقة تبني رأي الأصوليين في رواية شخص يمكث خلف القضبان من أجل ذكره للأعضاء التناسلية للبشر أمام البشر أنفسهم عشان عيب هما بيتكسفوا..

فسكتت يعني واحتسبت أجري عند ربنا..

من حوالي شهر، كنت أجلس مع صديقي يوسف أبو عاليا برفقة أحمد طارق (صديقي وأحد سكان الشقة التي أتواجد بها كلما أكون متواجدًا في القاهرة في شارع محمد محمود) في مطعم سبكترا، واحد من أكثر المطاعم البرجوازية في القاهرة ويتفرع في أكثر من بقعة أشهرهم على كورنيش النيل أمام فندق الكونراد أشهر فنادق القاهرة ومقصد العديد من الأجانب والشخصيات اللامعة.. وفي إحدى الشوارع الراقية في المهندسين (هناك حيث كنا نجلس)ـ وبعد أن أصر يوسف أن يعزمنا على شيء في سبيكترا لأننا عيال غلابة بالطبع قرويين آخرنا نأكل من عند عربية فول عم عبده اللي تحت الشقة أو مطعم الشروق اللي قدام سنترال باب اللوق ويوم ما نعمل تشيك إن نعمله من على عربية فول سعد الحرامي باعتباره مشهور عشان القنوات الفضائية بتصور معاه (سنتذكر لاحقًا أننا لا نملك هواتف ذكية يمكن من خلالها نعمل تشيك إن أصلا)ـ وبعد أن أشرت للجرسون في مطعم سبكترا على حلوى شكلها جميل واسمها إيطالي فشلت في تهجئة حروفها اللاتينية ونطقها دفعة واحدة.. راقبت يوسف وهو يستعمل الشوكة والسكينة كفرد أصيل من أفراد طبقة الباشوات، وأنا أعرف أنه ابن المحلة الكبرى البار ولا يختلف عن شاب من قرى سوهاج أو آخر من ريف المنصورة كثيرًا (كلانا أنا وطارق فشلنا في تذوق الذرة الأمريكاني الصفراء اللي كنا بنشوفها في التلفزيون دي رغم إن يوسف أكد إنها عظيمة) طرح علي يوسف سؤال مفاجئ "أنت قريت استخدام الحياة؟"ـ فأومأت بالإيجاب وسألني عن رأيي فقلت إنها معجبتنيش فأومأ ونظر إلي بنظراته الوديعة التي تخفي لؤمًا كبيرًا.. وقال: "طيب" ويبدو أنه كان لديه رأي آخر..

ثم إنني عندما أعطي رأيًا حاسمًا مثل هذا لأحد الأصدقاء أسارع إلى الاطلاع على العمل ثانية حتى يرتاح ضميري فإن كان رأيي بعد الاطلاع على العمل بالكامل كما هو أسعد لأنني أعطيت رأيًا صائبًا قبل إنهاء العمل أو مع أخذ فكرة صغيرة عنه لا الاطلاع عليه بالكامل.. وإن كان عكس ذلك أسارع بالذهاب إليه كي أقول له أنني كنت غلطان وأفهمه الموقف.

في هذه الرواية شوفت اللي كان بيدور في بالي من زمان عن القاهرة، مدينة ترزخ تحت نير الكبت والحرمان والألم والخوف والانتهاك والذعر المبالغ فيه، لو مشتغلتش يوم مش هتلاقي تاكل، لو طالع مع حبيبتك أي مكان مغلق هتلاقي ألف عين تنغرز في مؤخرتك.. القاهرة في الرواية دي مدينة كئيبة ومقبضة جدا، شبه يوم من أيام يوليو او أغسطس.. شبه فتاة ترفض أن تقبّلك رغم أنكما متفقان على هذا.. وتأمل معي أخي الحبيب المقطع الرهيب من الرواية، واللي رغم إني توقفت عن الاقتباس من الروايات منذ سنين، لأنها عادة سخيفة ومملة إلا إن المقطع دا حسيته بيعبر عني في جوهره بشكل كبير:

"كل العلاقات العاطفية في القاهرة متوترة، في الطبيعي، العلاقات العاطفية عمومًا متوترة، لكن كمية الضغوط التي تمارسها المدينة وسكانها تضاعف هذا التوتر. في أي لحظة يفقد الذكر منا صورته الرجولية أمام البواب أو جارة شمطاء. يرن بيت أمل دنقل "كيف تنظر في عيني امرأة أنت لا تستطيع حمايتها" بل بالأحرى لا تستطيع حماية نفسك. في قصيدة أمل كانت الحماية من أعداء أشرار يتربصون بنا من جحورهم بجبل صهيون، أو سلطة غاشمة من عسكر أو جيوش.. أضف إلى ذلك أي ابن وسخة يدب على هذه الأرض، الجميع مصدر سلطة، الجميع يشعرون بالخوف والانتهاك، الجميع متحفز، الجميع عدائي، الجميع جاهز لبعبصة الجميع

من أسوأ اللحظات التي كنت أمر بها حينما كانت تضطرني الظروف إلى المشي في الشارع بصحبة إحدى الصديقات خصوصًا إذا كانت ترتدي شيئًا من الملابس الأنيقة، في مثل تلك اللحظات ينتقل الخوف المسيطر على الإناث المقيمات في القاهرة إلي كرفيق لها، تسير وعينك تعمل كرادار يترقب الأخطار.. تظن أنك قادر على التصدي لجميع أنواع الأخطار، الأدرينالين ثم الأدرينالين، أنت الآن متحفظ، قد تمر مجموعة من الشباب فتجد نفسك في موقف الاختيار بين أن تدافع عن رفيقتك أو تتظاهر بأنك لم تلحظ إشارتهم ونظراتهم في حين أنها ستكون قد لاحظت"


طبعًا الكلام دا بالحرف بالحرف ممكن يكون اتكرر مع شباب كتير من اللي ممكن يكون ألقاهم حظهم العثر أو غريزتهم البشرية الطبيعية بالميل نحو الجنس الآخر إلى الوقوع في مثل هذه المواقف.. تذكرت لما كنت قاعد في شقة محمد محمود سالفة الذكر وكان أحمد نور الدين صديقي عندنا وراح قايل لي: "طبعًا يا اسطى العيال دول مضيقين عليك مش مخليينك تجيب حريم هنا"ـ لا أدري ما الذي يجعل أصدقائي دائمًا يعتقدون أنني زير نساء وأنني أضاجع كل الصديقات اللائي أعرفهن.. الحقيقة ولا حتى واحدة منهن

المهم أنني قلت له إني بتصرف في محاولة لإنهاء الحديث بدلاً من الخوض فيه.
راح قاللي كشخص عتيد الخبرة في مثل هذه الأمور: "في أي مدخل عمارة أو أسانسير.. ظبّط أمورك بس خلي بالك من كاميرات المراقبة"ـ
قلتله إن الأماكن دي لازم تكون مدروسة كويس وإلا ستعرض نفسك للخطر. فقال لي طبعًا، هتاخد علقة مأخدهاش حرامي في مولد لو اتقفشت.

الحقيقة يعني كان لدي خريطة سرية أخرى للأماكن المناسبة لبعض المناوشات الجنسية.. يتواطأ فيها بعض الأصدقاء لجعل الأمور أكثر أمانا وسهولة أو تنطوي على بعض الأخطار لكن الصراحة مع الكثير من المتعة، متعة ذبح المجتمع على مقصلة نخوته المزعومة وأخذ ما يريد تحت سمعه وبصره وربما إدراكه أيضًا لكنه ميقدرش يتكلم.. ولدي بعض النظريات يضيق المقام بسردها.. ولكنني للحظة شعرت بمدى المأساة التي نعيشها.. والتي يصبح فيها سرقة قبلة أو اثنين في ظهيرة قاهرية قاسية علينا كلنا.. أمر يستلزم البحث والتخطيط والدراسة، وينطوي على القلق والذعر دا كله.. أو كما لخصها أحمد ناجي في الفقرة السابقة بأكملها.. وأتذكر إحباط ما بعد فشلي في اختلاس قبلة من فتاة ما في أحد الأوكار السرية رغم إن كل تلميحاتها ونظراتها وحركاتها بتدل إنها عايزة ما هو أبعد من القبلة.. ورغم ذلك كنت مؤدب جدا معها ويمكن دا خطأي.. تذكرت إن البنت دي كان لها صدر ناهد بطريقة ملفتة للنظر فعلا.. وبينما كنت ماشي معاها.. كان هناك تعليقات كتير فشخ على الموضوع دا بتتم في صورة تلميحات أو نظرات من تحت لتحت (أعتقد كانت هتبقى بصورة أكثر صراحة لو مكنتش ماشي معاها) وهناك طبعًا بعض الأشخاص اللي كانوا على جرأة بما يكفي لمحاولة لفت الانتباه لأنه "أيه دا!؟ أنتي صدرك ازاي كدا؟" أو بتوجيه اللوم إلي بشكل مباشر لتوصيل إنه "أنت ازاي ماشي مع واحدة صدرها عامل كدا؟" وكأنهم يعاقبون الطبيعة التي زادتها بسطة في الجسم والدهون في المناطق المثيرة للشهوات الذكورية.

وأنا كنت متردد ما بين التدخل المباشر للدفاع ليس عن الفتاة التي أسير معها فحسب.. واللي مكانتش تهمني للدرجة الصراحة خصوصًا بعد إحراجي المتعمد منها، ولكن للدفاع عن منظري تجاه هؤلاء الذكور واللي شايفينها "تعليمة على رجولتي" تعليقاتهم المستفزة دي مقابل سكوتي.. المهم يعني حتى أوصلتها للموقف اللي هتركب منه لأول عباس كنت كرهت صدرها وكرهت كل شخص يقابلنا وعيناه تلقائي تنغرز فيهما.. وجرجرت قدمي حتى الشقة حيث أستطيع أن أبكي وحدي على هذا "الذي حكاه أحمد ناجي بالحرف" هنا..


الحقيقة وبمنتهى الاحترام، حكاية أحمد ناجي هنا ليست حكاية جيل بأكمله يتكوم تحت أنقاض العلاقات المشوهة والغبية فحسب.. أو المشاعر الملتبسة والعواطف المضطربة فقط.. ولا مدينة ترزخ تحت كم لا بأس به من الرغبات والآلام والحرمان والكبت والأمراض والعقد والكلاكيع النفسية والتي عبر عنها هنا بأدق تعبير..

الحكاية حكاية الحياة، وحكاية استخدام الحياة من أجل لا شيء..

والمفروض إني متكلمش عن الرواية أكتر من كدا، مبحبش اتكلم عن الروايات أصلا كبناء أو كأسلوب ولغة والجو دا.. بحب أتكلم عن الروايات والاعمال الفنية عمومًا وما تثيره بداخلنا من انفعالات وعواطف وذكريات.. وأعتقد دي غاية الفن عمومًا

لولا إننا عايشين في مجتمع وسخ بتحكمه دولة قذرة بيجلس على عرشها نظام متخلف غبي رجعي حمار.. بدل ما يدي الأديب دا جايزة الدولة التشجيعية لتعبيره عن "مصر" المعاصرة بأفضل تعبير ممكن كبقعة على الأرض ماتت وتحللت وظهرت ريحتها واستشرى العفن في الأجواء بالكامل.. لأ سجنته وكتمت صوته..

الريفيو دا كان جريء.. لكن لائق بالرواية الجريئة جدًا اللي قريتها، واللي يظل أي حكم عليها متحفظ ووعظي وأخلاقي هو حكم مبتور وأعمى.. ومتهيألي اللي بتزعجه الألفاظ أو ذكر الأعضاء التناسلية صراحة.. يروح يقرا حصن المسلم..
Profile Image for Amir Atef.
Author 6 books745 followers
February 28, 2016
تعاطفت مع الكاتب في موضوع سجنه؟ آه.. ولازلت لا أؤيد حبسه
لكن ليس معنى ذلك أنني أعطيه أكثر من نجمة... لماذا ؟!! مبدئيًا أود أن أوضح أن النجمة للرسومات الداخلية للفنان أيمن الزرقاني.. إذن فالنجمة لأيمن وليست لأحمد ناجي...
بالنسبة لرأيي... أنا قرأت أعمال إيروتيكية كثيرة كامتداح الخالة ليوسا... وأعطيتها خمسة نجوم عن جدارة... وأحب بالمناسبة بعض اللوحات الفنية الإيروتيكية، والتي تحمل طابع إنساني أكثر منه عري... ولكن في هذه الرواية أنا لا أرى سوى كاتب مهووس جنسيًا... ربما.. مكبوت جنسيًا ؟ ربما...!!
ليس هكذا تكتب رواية إيروتيكية... والألفاظ المذكورة ليس لها أي داعي... وأكرر أنني ضد سجنه بسبب هذه الألفاظ... لأن محاربة هذا النوع من الكتابة يكون بنفس السلاح... وليس السجن.
أحترم كل حرف يكتبه أي شخص... لكن حينما ألاحظ أن الكاتب يحاول أن يستظرف مرات ومرات ومرات دون أن يضحكني أو يلفت انتباهي... فهذا كاتب فاشل أدبيًا... والفكرة القائمة عليها الرواية قوية لكن الكاتب تناولها بعين وعينه الأخرى على الجنس المحشور بشكل ساذج.
أنتصر لحريتك يا أحمد ناجي... لكنك خذلتني أدبيًا... ورغم أنني أمقت قلمك لكنني على استعداد أن أدفع حياتي ثمنًا لحريتك في التعبير عن وجهة نظرك...
Profile Image for Sara.
10 reviews87 followers
November 10, 2014
انا عمري ما شربت حشيش ...بس لحظة ما خلصتها حسيت انها عاملة بالضبط زي الحشيش ...حاجة بتدخل علي المخ وتفتح تلافيفه
الرواية جديدة في حاجات كتيرة وتسيبك مستغرب كتير
تكملة السرد والاستعاضة عنه بالرسم وعدم تكرار اللي جيه في واعتباره جزء اساسي من النص مش مكمل
عجبنى جدا
الفكرة النهائية اللي قعدت افكر فيها في الاخر اللي هي "هو احنا ممكن نوصل للحظة نعتبر فيها عذابنا في المدينة دى
والتراب والعرق والتلوث كلها اشياء محببة وبتثير الحنين وافضل من واقع انضف نسبيا واقل تلوثا واقل الوانا وبهرجة "
مجرد التفكير في ده شئ بائس بجد !
Profile Image for Amr Mohamed.
874 reviews372 followers
January 7, 2018

اسوء رواية قرأتها في حياتي

شوية شتايم والفاظ جنسية ومن كترها مش هقدر حتي انقلكم جزء من الرواية عشان الالفاظ اللى فيها اللي محشورة من غير اى هدف يعني مش فاهم عشان يبان ان البطل عارف شتمية وسكس وواد صايع قوي يعني ولا ايه

طبعا كقصة مفيش ..قصة هبلة بس فى منتهي العمق الصراحة عن تنظيم بيخطط لهدم معمار ومعالم القاهرة اللي هيا اصلا خربانة مش محتاجة حتي تنظيم الاسرة عشان يخطط يعني لمعالم القاهرة.

وعلي رأي صديقي محمد العربي يعني مثلا ياريت رواية ايروتيكية ..لا ابدا اقل من كدا بكتيييير..
فى رأيي هو حشر لكل الشتايم وكل الجنس مش بهدف اي حاجة غير حشرها وخلاص فى القصة..فالقضية اني مش مضايق ان الرواية فيها شتيمة .ياما فيه روايات فيها شتيمة او جنس لكن رواية .. مش مجرد كام شتيمة عارفهم اقوم راسسهم فى كام ورقة وهوبا الحمد الله يا جماعة بقت رواية

وياريت تشوفوا أجمل ريفيو للرواية ده من رأيي ريفيو الصديقة هدي يحيي

ياريت كان فيه تقييم اقل من نجمة .
Profile Image for جمال النشار.
Author 5 books41 followers
October 30, 2014
كان رأيي المبدأئي وانا لسة في اولها
استخدام الحياة: صعب جدا تقول إن الرواية لكل قارئ..الرواية بشكل ما بتفكرني بعالم "عباس العبد"..لكن ناجي مختلف..وانا مش من بتوع الرواية وحشة علشان مليانة بذاءات الرواية متحررة تماما..ميهمنيش غير ان عاجبني وبشدة الخيال المتين والجو الكابوسي الممزوج بالهلاوس..

بعد القراءة لازلت مصر ..تلك الرواية ليست لكل قارئ..صنع أحمد ناجي بورتريه بوهيمي حتي علي مستوي السرد..الأكثر تعقيدا علي الأطلاق في الرواية المصرية الحديثة ان جاز لنا تسميتها كذلك فهي مزيج مابين السرد وال
graphic novel ..
جرعة هلوسة ادبية هي الأكثر عقلانيه عند استشعار المضمون لكنها لسبب ما علقت بروحي بشدة
..!وواعجبتني شخصيا بشدة
مش هنكر أني تهت كتير في سراديبها الغريبة الغير واضحة ..لكني خرجت منها بكم غريب من الأفكار والأستفاده ككاتب !

مش متعود أكترب ريفيوز اصلا علشان انا مش متخصص في النقد ..انا كاتب..وأقدر أقول ان ناجي بيكتب كويس جدا..هو فقط مش بيكتب لكل القراء وده بيرجعني لجملة سمعتها من شيخ الحكائين عمنا خيري شلبي لما قال " لو القاريء..أي قاري انفصل عنك في السرد وزهق او مفهمش..يبقي انت مش كاتب وحش.,.بس مش كاتب "شاطر"!..ناجي ينتمي لهذا العالم من العباقرة الغير شطار بمقاييس الشق التجاري من مهنة الروائيين!...انا شخصيا انتمي اليه بنصف عقلي..وسعيد جدا بتجربة استخدام الحياه..بس للأسف مش هقدر ارشحها لقراء البوب آرت أو لقراء الاجتماعيات علشان أكون أمين..لكن ارشحها للقراء اللي معندهمش حواجز وستريو تايب في قراءتهم..أرشحها كمان للكتاب المبتدءين أو اللي لسة بيكونو مصادرهم

رسالة شخصية بقي للمؤلف : كمل في تجرية تانية ..ولو ايمن الزرقاني هنا قولوله أنا عايز اشتغل معاه في جرافيك نوفيل !
Profile Image for سماح صادق.
Author 2 books150 followers
February 24, 2016
استخدام الحياة .. مؤلف يخدش حياء مدينة تغتصبه
اقرأ لناجي منذ مدة طويلة جداً ، من ٢٠٠٥ تقريبا ، كان وقتها مجرد بروفايل جانبي لرسمة كرتونية ، ابليس او بيسو ، هذا المدون الذي يستطيع سب الأشياء التي لا أستطيع سبها بنفسي ، كلماته التي تعري المجتمع كانت تحررني كفتاة في منتصف العشرينات ..
جرأته كانت تبهجني كثيرا وكنت أتمنى كثيرا ان ارى هذا الإبليس smile emoticon ، تبعته مرة اخرى وتابعت عش كأنك تلعب ، الان يظهر ناجي بهوية حقيقية لشاب عادي ومن فرط الاعتياد اسمه كنصف شباب مصر "احمد" ولكنه كان لازال قادرا على اثارة إعجابي ودهشتي ...
لم اقرأ استخدام الحياة لاني لم أكن في مصر وقت صدورها ، الآن وبفضل القضية قرأتها ، لم تدهشني كثيرا فأنا اعرف أسلوبه ، ولكنها أعجبتني جداً .
الرواية ليست رواية جنسية او حتى مثيرة، على العكس اعرف كتابا كبار ويظهرون على الشاشات ويتم نعتهم بالعظيم والقدير ويمكن استخراج مشاهد بورن كاملة من روايتهم ..
الرواية هي قصيدة هجاء في القاهرة البشعة المشوهة التي نراها جميعا ، تجميع لكل مسالبها ، سب وقذف في حق المحروسة مدينة الألف خرابة ، تعرية لمدى قبحها .
أستطيع بعد ان قرأت ان اقول ان ذلك المواطن الشريف الذي ارتفع ضغطه بسبب كلمات ناجي هو مجرد شخص ساذج ، او ربما يدعى ذلك ، اذا كان كل ما ضايقته في الرواية هو كلمات جنسية تخدش الحياء ... فما يخدش الحياء بالفعل هو أفعال جنسية وممارسات حيوانية تحدث في شوارع القاهرة يوميا وليس الحديث عنها.
فالرواية تفشخ الواقع وتفسخه ، تفتح صفيحة الفسيخ التي نحيا فيها لتملأ سماء غرفة قارئها برائحة العفن والقذارة ، تصف مشاهد اغتصاب القاهرة لأهلها بشكل يومي .
الرواية لا تخلو من ابداع وحبكة ممتازين ، رسومات الزرقاني على درجة كبيرة من الاحترافية وكنت أتمنى تزيد.. الرواية حلوة وتستحق القراءة .. وربنا معاك يا ناجي
Profile Image for مُّنِيْر.
169 reviews46 followers
January 4, 2016
description

ماهذا ؟
انا متابع لأحمد ناجي منذ 2009 ومتابع جيد لمدونته
لا أنكر صدمتي الشديدة بهذه الرواية
ماذا تريد يا احمد مامعنى العمل الادبي في ظنك ؟!
أعتراضي ليس على الالفاظ الخارجة عل الاطلاق ولا مايدعوه البعض للغرابة
- ايروتيكيا-
اعتراضي ان ماكتبته هذا هو هراء محض
ليس هناك بنية في الرواية ليس هناك حبكة
هذا الكتاب للأستخدام ليس أكثر، كما شرحت انت
هذا كتاب للمرورالسريع
هل أستطيع ان أجد اي قيمة في هذا العمل؟؟
او حتى لو افترضنا انك من انصار المدرسة العدمية او العبثية
هل استطيع ان اجد اللاقيمة في عملك ؟؟
ماوجدته هو استعراض معلوماتي مع الكثير من السخافات
وإدعاء عمق ما، يجب أن يجده القارئ أو أذن فهو لا يفهم العميقون حقاً
هل تستطيع ان تأخذني بكلماتك الى أبعد
من أن القاهرة مدينة ملعونة - وانا متفق معك بالمناسبة- ماذا بعد
حاولت تتبع ماتحدثت عنه من الجمعية او اي معلومة تاريخية او فنية او ربط الامور ببعضها
لم اجد إلا تشوهاً
لست منحازاً لكن انت متحذلق للغاية
الاستخدامات الاباحية مفتعلة للغاية
انت تري ان تقول انك متحرر من قيود النص المحافظ
لكن هذا لا يعني ان تلقي ببذائات في أي مكان
فأدى هذا الى تدمير بنية العمل وركاكته الشديدة
كما اني بعض الاوقات شعرت انك تحاول ملء الرواية بأي هراء
استشعرت بعدما قراتها ان القضية المرفوعة على الرواية اعطتها ما لم تستحق
وجعلت من رواية غبية مشهورة دون اي قيمة حقيقة
شخصيات الرواية الى حد كبير مفتعلة وغامضة
الاحداث بالرغم من التأرجح بين الماضي والمستقبل فيها
إلا أنها غير واضحة ينقصها شئ
ليست احداث بل محاولة ربط كلمات ببعضها
القصة النهائية او الفكرة من ورائها مبهمة ولا تستطيع الحصول عليها الا بمحاولة تفسير الرواية وتأويلها بطريقة رمزية ما
الرسومات الى حد ما لطيفة وجيدة
فقط تسائلت هل استطيع ان اعود له مرة أخرى بدافع حبي لكتابات احمد ناجي على مدونته فقط لعلي أكون ظلمته ؟ ربما لكن ليس قريباً


Profile Image for Aml .
260 reviews13 followers
Read
March 13, 2016
خراء فكرى ..

لا تستحق النقد ، أو الالتفات بوصفها عملاً أدبياً

و لولا سجن كاتبها على أيدى سلطات غاشمة غبية لما عرفها أحد
Profile Image for مصطفي سليمان.
Author 2 books2,140 followers
Read
October 21, 2014
معرفتش احط تقييم واضح علي الرواية السريالية دي الصراحة

يعني مش رائعة ومش سيئة

المزج ما بين الخيال والحقيقة والواقع

معرفش بالظبط تقدر تفنطه بشكل عامل ازاي

القصة
بتحصل المستقبل علي هيئة مذكرات
مصر لاقت مصيرها المحتوم من غرق تحت التراب
دا الاطار العام التغيير العمراني للبلد

شركة معمار
البنائين الجدد
الماسونين
وسط البلد

ما بين دخان الحشيش وانفاس الخمر والجنس والتداخل ما بين القبح والمدينة القديمة
بتدور الاحداث عن الراجل اللي بيشتغل ف بالسبوبة
مع اي حد
وبيحاول يطلع باي مصلحة من الموضوع دا

ورغبة الست الكبيرة ف تغيير مسار النيل
وتغيير شكل معمار المدينة

ومابين معلومات تاريخيه
ولوح سيرياليه

الرواية غريبة للغاية

معرفش حتي بشكل كويس ولا وحش

بس لو انت من الناس اللي الشتيمة بتفرق معاك والحاجات دي
يبقي هتلعنها

محتاجه تقرأ منك علشان تقدر تحدد




Profile Image for Ahmed Eid.
Author 2 books102 followers
October 29, 2016
استخدام الحياة ..

رواية غريبة جدًا طبعًا ، بسبب الضجة و زوبعة المطالبين بحرية الإبداع ..

لكن لو نظرنا من ناحية عناصر التقييم التقليدية مثلا ..

اللغة جاءت سيئة للغاية ، لا توجد بها اي جماليات ، اتفق ان المجتمع قذر بما يكفي و كلنا نعرف هذا عن ظهر قلب لكن التفنن في وصف الأعضاء التناسلية لم يخدم الكاتب لم يكن موفقًا طوال الوقت فكما قال أحدهم أن الأدب هو تعبير عن الحالة الإنسانية لكن هنا الإنسانية ميته ، سأتطرق لتلك النقطة في العنصر التالي .كما أنه من سوء عنصر اللغة أيضا هو عدم مناسبة اللغة مع الموقف الذي تمر به الشخصيات فمثلا أستخدم الكاتب بعض الكلمات الشديدة جدا في مواقف عابرة تُعد مواقف هادئة ،لكنه أستخدم كلمات لينة جدا في مواقف مثل الشجار أو الخلافات الشديدة ..

الشخصيات جميعهم يتحدثون نفس اللغة و نفس نغمة الحوار جاءت الشخصيات بنفس اللغة و نفس الصوت ، حتى أنه في أحد المشاهد حاول الكاتب محاولة غير موفقة في أن يعيد بعض الشخصيات الميتة إلى الحياة مرة أخرى بوضع التشكيل فوق الكلمات مما زاد الأمر سوءًا . فكيف لشخصيات تحيا بالتشكيل ان تمارس الجنس هذا نوع من الابتذال .

الحبكة ممزقة لكن هذا لا يأتي في المقام الأول هنا فالحبكة الممزقة منتشرة في العديد من الأعمال الأدبية لكن يعتمد صاحبها على قوة الفكرة لكن هنا لم تتواجد الفكرة في الأساس .

القضية لم أفكر كثيرا معه ، لو اعتبرناها مغامرة جنسية حتى فهي أتت مبتذلة للغاية المبالغة في الجنس لقد مورس الجنس في تلك الرواية أكثر مما يقوم به أهل مصر كلهم ..


حاول الكاتب هنا أن يقوم بثورة على النمطية لكن أتت معه بنتيجة عكسية تماما .. الرسومات التي وضعت في الرواية أعطاها ميزة كبيرة جدا و هي سرعة التنقل بين الصفحات .. لكنها لم تخدم النص إلا في مشهد أو اثنين تقريبا ..

وضع لوحات سيلفادور دالي بين السطور كان غريبا فالعمل يحتوي على صور فلماذا تقوم بالكتابة عن لوحات دالي كان من السهل أن تضع صور اللوحات و كفي ..


عبقريته كانت في رغبته الجامحة لكسر كل القواعد و كان واضحا جدا خلال الرواية هو أنه كتب رواية و مقالات و قصص قصيرة .
إدخال الرسومات للحكاية فكرة ذكية .
العبثية كانت جميلة في بعض الاحيان . الكاتب مثقف و ذكى جدا جدا جدا و استخدم قاعدة عريضة للغاية لبناء هذا العمل . " هاروكي ماروكامي ، ديستويفسكي ، سيلفادور دالي ، و آخرين ظهروا أمامي في الكواليس "


أتمنى للكاتب التوفيق ..
Profile Image for Mena Shawky.
69 reviews14 followers
October 28, 2017
!!كيف تحكي عن مدينة قبيحة بلا أباحة ؟

رواية عن ديستوبيا القاهرة وازدحامها وعفنها ونفاقها فما يظهر على السطح ليس إلا جزء ضئيلاً
مما يعتمل في أحشاء المدينة القديمة المتهالكة، ثم خلط الواقع بالسريالية المتمثلة في جمعية معماري المدينة
حيث التخطيط لهدم القاهرة وتغيير مسار النيل لإعادة البناء من جديد

السرد يؤكد قدرة ناجي على إدارة الأحداث وهنا لم يكن تقليدياً، إنما انتقال بين الحياة قبل سقوط القاهرة
وبعده، لم يكن عبقريا إنما كان مسلياً وسلسلاً. أما الحواشي الكثيرة فكانت فشلاً كبيراً وعرقلت عملية
القراءة ولم يكن لها دورٌ - في رأيي - إلا إضافة المزيد من الغموض للحكاية

نأتي للغة والتي أثارت الضجة حول الرواية وعرفتنا بناجي
خلط بين الفصحى والعامية لكنها عامية سوقية شعبية والتي أثارت حفيظة محامي فاضي
قرأ فصلاً واحداً من الرواية ليتقدم بعدها ببلاغ قضى ناجي على أثره 6 شهور في السجن
ومتبقٍ له سنة ونصف في محاكمة هزلية وشديدة الخيبة
أحمد ناجي أراد باستخدام اللغة السوقية في الحوار وحديث بسام بهجت الداخلي
مزيدً من التماهي بين نفسية وثقافة وبيئة بسام ولغته ثم ما الفرق الكبير بين
كلمة (فَرْج) و (كُس) لا شئ سوى أن الأخيرة تضغط على سمعنا صباح مساح في كل شوارع
مصر. لاحظ أن ما فعتله هنا في هذه المراجعة التي لن يراها سوى عدد قليل جداً
من الأصدقاء هو أكثر جرماً مما فعله أحمد ناجي ويعاقب الآن عليه، فأنت قد تشاهد مراجعتي
أثناء تصفحك العشوائي للجودريدز فتزعجك قراءة كلمة كنت لا تود رؤيتها
بينما أنت تذهب بنفسك لشراء رواية ناجي وقراءتها ولا أحد يفرض عليك ذلك بأي نوع
طبعاً قد تصرح بأن الكاتب كان يمكنه أن يستخدم شكل مختلف من اللغة ويصل به لنفس
المراد وأنا أتفق معك لكنها طريقته في الكتابة ولا يجوز بأي شكل محاكمته عليها، فالرواية في
كل الأحوال عمل إبداعي وليست بيان يحرض على الفسق
Profile Image for Lio Lio.
Author 11 books258 followers
January 19, 2015
بعد قراءتين غيّرت فيهم ظروف القراءة، تأكدت إني قرأت روايتين، أنا عندي اعتقاد إنّ العمل الجيّد هو اللي بيدفعك ناحية شيء ما، ناحية التفاعل معاه، حبّه أو كراهيتُه أو أيّ نوع من المشاعر المبنيّة على الخيال المحض، وكعادة ما يكتبه ناجي، هتوسّع خيالك واحتمال كبير تتهزّ وتنبسط.
Profile Image for DỘn Mando.
184 reviews69 followers
November 9, 2014
احنا قدام رواية غريبة جدا .. ممكن تتسمى حالة , رواية , كتاب عن الهندسة المعمارية , موجز تاريخ الشتايم المصرية .. ممكن تسميتها حاجات كتير اوي .. بس احنا قدام عمل غريب يتسم احيانا بالقوة و احيانا بالضعف .. ما بين الفانتازيا و الخيال و الواقع بتدور احداث مشروع استخدام الحياة و الشخص " بسام " اللى بتدور حياته كلها في اطار من الجنس و المخدرات و الخمرة و بيسعى انه دا��ما يلاقي مصدر للفلوس او بمعنى اصح اي سبوبة يرشق فيها .. بيرشق في مشروع استخدام الحياه اللى بيسعى انه يغير معالم القاهرة و يمحيها من الوجود و تغيير مسار النيل حسب الفكر السائد من ب��بريكا " التنين المجنح " بتاع الرواية .. اللى شايفه انه لازم من عاصفة تدمر القاهرة بعاداتها و تقاليدها و ناسها و ترابها و عفنها و قذارتها و كل شئ .. للبدا من جديد .. احمد ناجي يلف و يدور في روايته و يفضح في حقائق مصر و بالاخص مدينة القاهرة و يحط عليها بس مش بالادب و الذوق لكن بيحط عليها بيفشخها يعني و بيفشخ ناسها في افكارهم .. لو انت من الناس اللى مش بتتقبل الشتايم الزيادة اوي عن اللزوم .. متقرهاش ابدا ولا انصحك بيها .. اما لو مستعد تقرا رواية غريبة متبقاش اصلا عارف تقيمها .. يبقى اقرا استخدام الحياه و ركز فيها اوي .. انا نفسي ياريت اقابل الكاتب في وقت قريب و افهم دماغه الغ��يبة دي .. طول منا بقرا عمال اقول عليا الطلاق الدماغ دي دماغ بانجو :D .. تقييمي للرواية 3 نجوم .. في بعض الفصول حسيت اني بقيمها ب 5 نجوم و البعض الاخر كنت حاسس ان مكانها سلة الزبالة .. المعنى الحقيقي للتوهان
Profile Image for Ahmed Gohary.
1,135 reviews339 followers
November 24, 2016
عندما تم نشر جزء من الرواية اليكترونيا منذ أكثر من عام وسجن كاتبها قررت تأجيل قرأتها حتي لا أتأثر بالاجواء المحيطة
وعندما قررت قرأتها الان حاولت بقدر الإمكان ان أتجاهل كم الالفاظ والمشاهد الجنسية التي تحفل بها الرواية
وأن أقييمها كرواية
الحقيقة أن الفكرة الأساسية جيدة ومزج الرسوم بالرواية فكرة رائعة ولكن يوجد الكثير من التشوش الواضح في الأفكار ودمج المواقف
بعضها ببعض فتشعر أن الكاتب كان في حالة من الانتشاء بمخدر ما قبل كتابة سطور هذه الرواية

لا أعرف الكاتب ولم أتابعة من قبل لكنى هكذا تخيلتة بعد الانتهاء من الرواية انة من النوع الثورى الذى يؤمن بالفوضى لا وظيفة ثابتة لا زوجة ولا أولاد لا صلاة ولا دين,الأفكار والالهام عندة لابد أن يكون بمساعدة كأس
أو مخدر ما الايمان بالحرية الجنسية المطلقة دون التقييد بعرف أو دين

في النهاية كل شخص حر في رأية وانا غير مؤيد عموما للحبس أو القتل بسبب الفكر أيا كان,لة الحرية في كتابة ما يشاء
ولنا الحرية في ابداء الرأي أيضا ومجابهة الفكر بالفكر
Profile Image for Elizabeth King.
Author 4 books3 followers
June 21, 2020
Using Life is an Egyptian apocalyptic novel, set in Cairo and originally published in Arabic in 2014. Despite receiving positive reviews and critical acclaim, in 2016 the author was sentenced to up to two years of jail time after a reader’s complaint at the graphic language and depictions of sexual encounters. Although the conviction was overturned after mass public outcry, the censorship of this novel and it’s author bodes ill, and sets a rather nasty precedent. I wanted to give it a read, both in support of the author, and to broaden my own reading scope. As everyone knows, there’s nothing more alluring than the forbidden, and telling someone that a major government didn’t want people to read a book is a surefire way to make people want to read it.

Read the full review on my blog: https://rosesbooks.home.blog/2020/04/...
Profile Image for Bahey.
3 reviews1 follower
November 9, 2014
كعاداته ناجي ضاربا بديكتاتورية المتلقي عرض اتخن حجر فالهرم الأكبر ( اذا لم يكن كل الهرم )

يأخذ احمد ناجي - مستخدما ل افيال دالي رفيعة السيقان- بناصية خيالك لترى أنقاض المدينة الملوثة القاهرة بحيواناتها البشرية ومستمتعا برقصة ذبابة إستها الزرقاء و اسماك نيلها الملوث النامي لها هيكل عظمي و وحداء قرنها وغيرهم الكثير ، مجففا نيلها ومعكرا مناخها ومبحرا في رمالها متحصنا بمدينة 6 أكتوبر
حاثا خيالك المُستّهلك مستخدما أعواد تنظيف اسنانك اليومية نفسها

هل قابل صانع مفاتيح المدينة ؟
August 1, 2018
Not controversial from a foreigner's eyes but you can see why Egypt was so offended by its portrayal. Not too accessible despite the graphics, which conceals the plot and characters a bit too much. Lots of cultural allusions that (shame on us) Americans will not get and/or need to research. Still, the author creates a cool dystopian universe with the aid of realism, historical and science fiction and fantasy. Glad I got through it.
Profile Image for Shaimaa Shaban.
62 reviews101 followers
Read
April 28, 2018
طب اقول ايه طيب ؟
مفيش تقييم لان التقييم حتي لو كان نجمة يبقي علي كلام المفروض انه عليه القيمة
ف الاول انا قريت ليه الرواية لانه حصلت ضجة كبيرة عليها لما اتنشر فصل ف جرنال و اتعملت عليها دوشة كبيرة لانها خادشة للحياء و اتقال ما ينفعش تحكموا علي الرواية الكاملة من خلال فصل واحد انتوا كدة بتظلموا الكاتب و حصل فعلا قريتها
كمية شتايم و مشاهد جنسية انا قريتها لا تعد و لا تحصي
ليه كدة ؟
هو دة الابداع ؟
هي دي الحرية ف الكتابة ؟
طب انت ككاتب عندك كبت جنسي استغليت فكرة حرية الابداع و ان فيه ناس هتدافع عنك و تعملك بطل لو اتهاجمت يعني بجد ظبطتها من كل النواحي نزلت الكلام دة ف كتاب و الناس هتدافع عنك يعني خطة لاتقل عبقرية عن خطة 4-4-2 ف الكورة
بجد مش عارفة اقول ايه -_-
فجأة احمد ناجي بقي شهيد الحرية و الابداع الفني ف مصر و القضاء المصري يا حرااااااااام ظلمه
لا بجد اد ايه احنا ظلمة و بنقتل الابداع ف الناس
بس لو دة الابداع فعلا يبقي مش نقتله لا احنا المفروض نوأده
تبريرات كتيرة اتقالت ان الرواية بتظلموها و بتحملوها كتير و دي لاتقارن بكتاب الف ليلة وليلة و كتاب ما اعرفش اسمه ايه كان موجود زمان بس عايزة اقول للناس اللي بتبني تبريرات علي الفاضي و الل انا متأكدة انهم ما قروش الرواية كلها احنا ما قريناش الكتب اللي انتوا ذكرتوها دي و الزمن دة غير زمان
احنا بقينا عايشين ف زمن بجح سب الدين بقي فيه عادي جدا وبقي نوع من انواع الروشنة
و لما انتوا تذكروا اسماء الكتب دي تأكدوا مليون ف المية ان انتوا هتخلوا الناس تبحث عنهم عشان تقراهم و كل حرف هيقراه كل واحد هتاخدوا عليه ذنب
و اقول ف الاخر للي كتب الكلام اللي اتطبع ف كتاب و قريته دة -و مش هقول عليه رواية لان كلمة رواية او كتاب حاجة كبيرة عمر ماللي قريته دة هيوصل للمكانة دي ف يوم من الايام - حسبي الله و نعم الوكيل فيك و ف كل واحد هيفكر انه يبقي زيك
Profile Image for Ayat Mahmoud.
572 reviews466 followers
Read
November 22, 2015
أنهيت الرواية منذ يوم كامل وما زلت لا أعرف ماذا أكتب عنها!

حتى عندما سألني صديق عن رأيي في الرواية أجبته بـ "لا أعرف!"

وليس هذا متعلقًا بكل ما أثير حول الرواية من جدل وسخط و غيرها من المشاعر/الآراء المتضاربة.. لا أقيم منتج ابداعي بقيمي ومعتقداتي الشخصية، وان كنت أظن انه كان من الممكن تخفيف وطأة الألفاظ لحد كبير.. ولكن لم تكن هي العامل الرئيس لعدم تمكني من تقييم أو مراجعة هذه الرواية.

أي عمل ابداعي أراجعه/أقيمه بحسب تأثيره في نفسي وتوحدي مع أبطاله/فكرته على مستوى ما بصورة ما.. وهذا العمل توحدت فيه مع الغضب الطافح من كل كلماته بشدة.. ولكني لم أجد له تصريفًا، فشعرت بخيبة الرجاء.

تفهمت شعور العبث المطبق على نفس بسام، لكني لم أتفهم انجرافه مع هذا العبث بمزيد من العبث.. كيف يحل كل هذا العبث بعضه؟!

ربما انا لم أفهم الرمزية من وراء "الجمعية".. ولم أفهم هذه الالتفافة الطويلة للوصول لنهاية ما.. ولم أفهم الغرض من دمج الرسومات مع الحكاية ولا ما المقصود منها..

ربما الرواية مغرقة في الحداثة والتجريب.. وربما - بل على الأغلب - انا المغرقة في القدم! :)

لن أقيمها بنجوم الآن.. ربما لو اعدت قرائتها يومًا ما مرة أخرى، لتكشفت لي جوانب أخرى فاتتني في هذه القراءة، ولربما استطعت تقييمها بشكل أفضل.

Profile Image for Tarek.
67 reviews19 followers
March 13, 2019
هذه نتيجة مباشرة من نتائج تقييد حرية الرأي والإبداع؛ اضطرار المرء إلى قراءة مثل هذا الهراء لإشباع فضوله عن السبب الذي استدعى قيام احدى المحاكم المصرية بإصدار حكمها بالحبس على مؤلف هذا الهراء!!
لولا ذلك الحكم ما كنا سمعنا بهذه الرواية، ولا فكرنا في قراءتها من الأساس، ولكن بماذا سنعلق على العقول التي لا تطيق ذرعًا بالكتابات أيًا كان نوعها من أسفل القاع إلى إلى القمة، وتسارع إلى المحاكم لإقامة القضايا ضدها. فليكتب من شاء ما شاء، وفي النهاية سيتضح الغث من السمين، ولكن المنع والمصادرة يُكسب الضعيف من الأعمال بعض البريق الذي لا تستحقه، في حين أن مكانها المناسب هو سلة المهملات، وليس الحبس أو التقييد لكاتبها مهما بلغ به الشطط.
الخلاصة: سنظلم فن الرواية إذا أدرجنا هذا العمل تحت مظلته فهو خراء مبين، والحسنة الوحيدة فيه ربما هو بعض الرسوم التي تخللته بشكل مكمل للسرد، وليس موضحًا له فقط.
Profile Image for AHMED.
184 reviews352 followers
August 11, 2016

لما حد بيقولك نكتة: "واحد صعيدي دخل محل.."، مش مسموحلك توقفه بحجة أنه عنصري، ومعادي للصعايدة، ونازي وبلا بلا بلا..

it's a joke!
كونك عايز تدافع عن قضايا كبرى، وقيم إنسانية، حقك وحاجة تحترم.. بس لما تدخل لعبة، إنت وافقت خلاص على شروطها..
مقدار كرهك للنكتة بيتحدد بقدرتها على إضحاكك.. غير كده، أنت بتخلط الورق
.. إنت بتقرأ رواية، مش قاعد تحسب مشاهد الجنس وبذاءة الألفاظ، تركيزك على حاجة واحدة: هل قدرت الرواية تدخلك عالمها؟ هل نسيت مشاغلك وأنت بتقراها؟
..
..
بغض النظر، هنا الرواية رديئة ومملة..
أظن بعد عشر سنين محدش هيفتكر من الرواية ده غير اسمها، وإن كاتبها اتسجن
بس كده!
Profile Image for Nada Elfeituri.
200 reviews45 followers
March 3, 2021
A deep stream-of-consciousness prose that captures the zeitgeist of young North Africans by spatialising their hopes, fears and anxieties onto Cairo. I'm sure it is unpopular withthose who would prefer to see a rosy and proper picture of young people in the region today, but the book represents a reality that you won't necessarily feel comfortable reading. What I loved is that the city was itself a character, a silent one that bore down on all the characters.
Displaying 1 - 30 of 169 reviews

Join the discussion

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.