What do you think?
Rate this book
Intuition of the Instant
Appearing in English for the first time, Intuition of the Instant—Bachelard’s first metaphysical meditation on time and its moral implications—was written in 1932 in the wake of Husserl’s lectures on streaming time-consciousness, Heidegger’s Being and Time, and Henri Bergson’s philosophy of the élan vital. A culmination of Bachelard’s earlier studies in scientific epistemology, this work builds the epistemic framework that would lead theorists of all stripes to advance knowledge by breaking with accepted modes of thought. Intuition of the Instant sows the seeds of Bachelard’s future poetics, most notably in the essay “Poetic Instant and Metaphysical Instant” (1939)—included in this volume, along with an excerpt from Jean Lescure’s lecture “Introduction to Bachelard’s Poetics” (1966). Eileen Rizo-Patron’s translation offers a key to Bachelard’s subsequent works on science, time, and imagination, which remain epistemological touchstones.
118 pages, Paperback
First published January 1, 1932
About the author
Gaston Bachelard
108 books657 followersGaston Bachelard was a French philosopher who rose to some of the most prestigious positions in the French academy. His most important work is on poetics and on the philosophy of science. To the latter he introduced the concepts of epistemological obstacle and epistemological break (obstacle épistémologique et rupture épistémologique). He influenced many subsequent French philosophers, among them Michel Foucault and Louis Althusser.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 20 of 20 reviews
June 17, 2021
Estuve a punto de darle cuatro estrellas por la introducción al resto de la obra de Bachelard escrita por Jean Lescure que brinda un contexto mucho mayor para las ideas que Bachelard planta con una parsimonia casi infantil (aunque Lescure la llamaría "poética") y que tienen que ver mucho con el ensayo "Siloë" escrito por Jean Roupnel (la sekiná sabe que por más que intenté no logré encontrar siquiera un pdf en francés de esta obra para lograr comprender más el encandilamiento de Bachelard por este conjunto de ideas), al cuál describe y trata de analizar de manera muy vívida, pero mi ignorancia con respecto a Roupnel y su obra supusieron una tara muy grande para mi disfrute del libro, sobro todo cuando Bachelard se pasa de "poético" y hace un menjurje informe con la poesía, la filosofía, la epistemología, la ciencia y demás disciplinas mostrando párrafos que suenan muy bonito si es que uno no se pone a analizarlos y tratar de darles sentido. Pero tal vez, no se trate de ningún "sentido" lo que se esconde detrás de las intenciones de Bachelard.
En la introducción escrita por Lescure que le da punto final a esta edición, se nos revela que Bachelard dijo que no se encontraría ningún conocimiento como tal en su obra, que sus miradas iban para otras interpretaciones del mundo, también se nos cuenta que Bachelard siempre quiso reescribir toda su obra y darle un contexto aun más grande. También se nos recomienda, en el caso de ciertos autores como Bachelard, el leer su obra en orden cronológico inverso, es decir, desde la última hasta la primera, y que esto nos revelará de manera mucho más clara el desarrollo de las intenciones y los recursos de cada autor, y pues, no puedo negar que se me hace una perspectiva muy interesante.
Aun así, pienso que las 3 estrellas están bien merecidas, pero a la introducción de Lescure, le daría las 5.
En la introducción escrita por Lescure que le da punto final a esta edición, se nos revela que Bachelard dijo que no se encontraría ningún conocimiento como tal en su obra, que sus miradas iban para otras interpretaciones del mundo, también se nos cuenta que Bachelard siempre quiso reescribir toda su obra y darle un contexto aun más grande. También se nos recomienda, en el caso de ciertos autores como Bachelard, el leer su obra en orden cronológico inverso, es decir, desde la última hasta la primera, y que esto nos revelará de manera mucho más clara el desarrollo de las intenciones y los recursos de cada autor, y pues, no puedo negar que se me hace una perspectiva muy interesante.
Aun así, pienso que las 3 estrellas están bien merecidas, pero a la introducción de Lescure, le daría las 5.
January 19, 2018
لم اتفاجأ بروعة هذا الكتاب لأنه من الطبيعي ان يكون نتاج باشلار بالدرجة الأولى عميق وجدلي جدا.. يرتكز هذا الكتاب على (تفكيك) شفرة كتاب سيلوى Siloë لروبنال وطرح مفهوم ابتسمولوجي ممتع عن تأمل الزمن وتحديد علاقته بالمطلق. فباشلار يرى ان حقيقة الزمن تكمن في اللحظة وأنه واقع معلق بين عدمين، وبهذا فهو يرفض صراحة للمعرفة الحدسية، ومثال ذلك ان الموت بنظر باشلار ليس نهاية المطاف في خياة الفرد بل هو مرتبط بالوجود الزمني للإنسان - وهذا يوازي نظرة كارل گوستاڤ يونگ للموت.
عقلانية باشلار الجدلية والعميقة جدا ترفض ان تكون فلسفة العلم فلسفة واقعية وهو بهذا يختلف بالرأي مع افلاطون، ويرى افلاطون ان نظرية للمثل (مثلا) تحول الافكار الى نماذج ازلية لايساهم التطبيق في إثرائها!
كما ينتقد باشلار نظرية كانط التي تعتبر العقلانية العلمية تفترض وجود مبادئ ثابتة ولكن باشلار بالرغم من نقده لفلسف كانط من هذه الناحية فهو يواصل - نهج كانط - عندما لايفصل بين التحليل الإبتسمولوجي ونظرية المعرفة وكما قلت سابقا بأن "فلسفة باشلار عميقة وجدلية جدا" لدرجة ان القارئ مثلي ربما سيضطر للرجوع بقراءة السطر مرتين على الاقل ليفهم عمق كلام باشلار!
وبإيجاز متناه: الزمن بنظر باشلار : هو سلسلة من اللحظات المنفصلة تجعل كل مرحلة جديدة في المعرفة العبمية تمثّل قطيعة بالنسبة للمعرفة السابقة.
وفي الختام اتقدم بالتقدير والشكر الجزيل للمترجم على (عدم خيانته للنص الاصلي) اثناء الترجمة، بيساطة الترجمة رائعة!
عقلانية باشلار الجدلية والعميقة جدا ترفض ان تكون فلسفة العلم فلسفة واقعية وهو بهذا يختلف بالرأي مع افلاطون، ويرى افلاطون ان نظرية للمثل (مثلا) تحول الافكار الى نماذج ازلية لايساهم التطبيق في إثرائها!
كما ينتقد باشلار نظرية كانط التي تعتبر العقلانية العلمية تفترض وجود مبادئ ثابتة ولكن باشلار بالرغم من نقده لفلسف كانط من هذه الناحية فهو يواصل - نهج كانط - عندما لايفصل بين التحليل الإبتسمولوجي ونظرية المعرفة وكما قلت سابقا بأن "فلسفة باشلار عميقة وجدلية جدا" لدرجة ان القارئ مثلي ربما سيضطر للرجوع بقراءة السطر مرتين على الاقل ليفهم عمق كلام باشلار!
وبإيجاز متناه: الزمن بنظر باشلار : هو سلسلة من اللحظات المنفصلة تجعل كل مرحلة جديدة في المعرفة العبمية تمثّل قطيعة بالنسبة للمعرفة السابقة.
وفي الختام اتقدم بالتقدير والشكر الجزيل للمترجم على (عدم خيانته للنص الاصلي) اثناء الترجمة، بيساطة الترجمة رائعة!
November 14, 2018
كتاب حدس اللحظة للكاتب غاستون باشلار , هو كتاب صغير قصير , رغم ان ترجمته سيئة للغاية , ويحتاج القارىء تسلق عقبات كبيرة لفهم افكاره , ولكنه يحوي الكثير من الافكار , الكتاب يتحدث عن الزمن واللحظة و الواقع الحالي و يقارن الحدس الزماني لدى روبنال مع الحدس الزماني لدى برغسنون حيث أن الأول يرى ان الواقع الحقيقي هو اللحظة لا الديمومة والثاني يرى الديمومة لا اللحظة و من ثم كيف تؤثر نسبية اينشتين على المفهومين , و حتى هنا كان الكتاب خنادق فلسفية لا تعني كثير غير المختص , ولكن الكتاب ينعطف إلى أفكار مثيرة جداً من مثل مفهوم الثروة الزمنية و ما علاقة العادة والروتين بالشخصية الانسانية و هل الاعتياد وسيلة للتطور أم النكوص , و من ثم عن علاقة الديمومة والتجديد بالحب والحزن , في الختام , كان الكتاب في نصفه الأول فلسفي شديد الصعوبة , و في نصفه الثاني فكري شديد الامتاع و تقيمي له 3/5 رغم ان ترجمته لا تستحق أكثر من الصفر !
مقتطفات من كتاب حدس اللحظة للكاتب غاستون باشلار
---------------------------------
إن الشجاعة الذهنية هي ان نحافظ على لحظة المعرفة نشيطة حية وان نجعل منها منبعا لحدسنا متدفقا دوما وان نرسم انطلاقا من التاريخ الذاتي لأخطائنا النموذج الموضوعي لحياة تكون أفضل و أوضح
---------------
إن كل ما نقوله عن أنفسنا هو دوما من الشعر
---------------
إذا كانت الحقيقة ليست من القوة بحيث تحتمل التبديل والتغير فهي ليست اذا من النوع القوي
---------------
الزمن هو واقع محصور في اللحظة و معلق بين عدمين
---------------
إن تذكر لحظات متعددة ضروري لتأليف ذكرى كاملة
---------------
يمكن للحياة ان تتجلى في أمثلة آنية ولكن الذي يفسر الحياة حقا هي الديمومة
---------------
وجب ان نحاول فهم الماضي بالحاضر من غير ان نسعى دائما الى تفسير الحاضر بالماضي
---------------
ان نسبية الزمن بالنسبة الى انظمة متحركة هي من الآن و صاعداً معطى علمي !
---------------
ذكرى الديمومة هي من الذكريات الاقل دواما فنحن نتذكر اننا قد كنا ولا نتذكر اننا قد دمنا
----------------
ان الذاكرة هي حارسة الزمن لا تحتفظ الا باللحظة فهي لا تحتفظ بشيء على الاطلاق من احساسنا المعقد والمصطنع الذي هو الديمومة
----------------
ان الحياة توفر لنا ثروة هائلة من اللحظات تبدو لنا غير محددة بالقياس للحساب الذي نقيسها به , فإننا نشعر اننا نستطيع ان ننفق اكثر و من هنا اعتقادنا بأننا نستطيع الانفاق دون حساب و هنا يكمن شعورنا بالاتصال الباطني
-----------------
ان الذي يعطي للديمومة طابعا عاطفيا ( فرح الانسان بالوجود او تألمه له ) انما هو تناسب ساعات الحياة المستعملة كساعة تفكير او كساعة مشاركة وجدانية او عدم تناسبها
------------------
بالنسبة لمن يواصل الحب , فإن حبا دفينا هو في الآن نفسه حاضر وماض , انه حاضر للقلب الوفي وماض للقلب الشقي , فهو اذا ألم و تسلية للقلب الذي يقبل في الوقت نفسه الألم والذكرى
-----------------
اذا كان عازف البيانو لا يريد ان يعزف اليوم احسن من امس فإنه يستسلم الى عادات اقل وضوحاً , واذا كان منفصلا عن العمل فإن اصابعه ستفقد عما قريب سعادة العزف على البيانو
-----------------
الحياة تنقل صورتنا من مرايا الى اخرى , فنحن هكذا انعكسات لانعكسات وشجاعتنا مكونة من ذكرى قرارنا
----------------
الذي يتحكم في الكائن ليست الاحوال الضرورية للبقاء , انما الظروف الكافية للتقدم , فلدفع الكان لابد من قدر كاف من التجديد
-----------------
ان ادخال عناصر جديدة في عملنا يعود علينا بالفائدة فيذوب حينئذ الجديد في القديم و يساعدنا هذا على احتمال رتابة عملنا , لكن اذا كان العنصر الجديد غريبا جداً عنا فإن ذوبان القديم في الجديد لا يتم لأن الطبيعة فيما يبدو تشمئز بنفس الدرجة من كل انحراف مفرط عن طريقتنا العادية و من غياب كل انحراف
-----------------
إن الذي يبقى دائما هو ذلك الذي يتجدد
-----------------
إن النزوة العابرة لا يكون لها من الديمومة ما يكفيها لتجمع كل امكانيات الكائن العاطفي , انها بدقة ليست الا امكانية وعلى اقصى تقدير محاولة وايقاعا لاهثا , ان حبا عميق�� هو بخلاف ذلك , تنسيق لجميع امكانيات الكائن لانه اساسا احالة و مثل اعلى في التناغم الزمني فيه يكون الحاضر دائما وابدا مستعداً لتهيئة المستقبل انها في آن واحد ديمومة واعادة وتقدم
------------------
إن احببتم فإن الذي يغير حياتكم ليس هذا الحب الذي هو جزء من مستقبلكم وانما هو الشعور بذاتكم ذلك الذي تعثرون عليه في قرارة هذا الحب
------------------
إن الكائن المنساق إلى العقل يجد قواه في العزلة , انه يجد في نفسه وسائل تجدده
------------------
إن التفاؤل هو إرادة في حين ان التشاؤم هو معرفة واضحة
------------------
مقتطفات من كتاب حدس اللحظة للكاتب غاستون باشلار
---------------------------------
إن الشجاعة الذهنية هي ان نحافظ على لحظة المعرفة نشيطة حية وان نجعل منها منبعا لحدسنا متدفقا دوما وان نرسم انطلاقا من التاريخ الذاتي لأخطائنا النموذج الموضوعي لحياة تكون أفضل و أوضح
---------------
إن كل ما نقوله عن أنفسنا هو دوما من الشعر
---------------
إذا كانت الحقيقة ليست من القوة بحيث تحتمل التبديل والتغير فهي ليست اذا من النوع القوي
---------------
الزمن هو واقع محصور في اللحظة و معلق بين عدمين
---------------
إن تذكر لحظات متعددة ضروري لتأليف ذكرى كاملة
---------------
يمكن للحياة ان تتجلى في أمثلة آنية ولكن الذي يفسر الحياة حقا هي الديمومة
---------------
وجب ان نحاول فهم الماضي بالحاضر من غير ان نسعى دائما الى تفسير الحاضر بالماضي
---------------
ان نسبية الزمن بالنسبة الى انظمة متحركة هي من الآن و صاعداً معطى علمي !
---------------
ذكرى الديمومة هي من الذكريات الاقل دواما فنحن نتذكر اننا قد كنا ولا نتذكر اننا قد دمنا
----------------
ان الذاكرة هي حارسة الزمن لا تحتفظ الا باللحظة فهي لا تحتفظ بشيء على الاطلاق من احساسنا المعقد والمصطنع الذي هو الديمومة
----------------
ان الحياة توفر لنا ثروة هائلة من اللحظات تبدو لنا غير محددة بالقياس للحساب الذي نقيسها به , فإننا نشعر اننا نستطيع ان ننفق اكثر و من هنا اعتقادنا بأننا نستطيع الانفاق دون حساب و هنا يكمن شعورنا بالاتصال الباطني
-----------------
ان الذي يعطي للديمومة طابعا عاطفيا ( فرح الانسان بالوجود او تألمه له ) انما هو تناسب ساعات الحياة المستعملة كساعة تفكير او كساعة مشاركة وجدانية او عدم تناسبها
------------------
بالنسبة لمن يواصل الحب , فإن حبا دفينا هو في الآن نفسه حاضر وماض , انه حاضر للقلب الوفي وماض للقلب الشقي , فهو اذا ألم و تسلية للقلب الذي يقبل في الوقت نفسه الألم والذكرى
-----------------
اذا كان عازف البيانو لا يريد ان يعزف اليوم احسن من امس فإنه يستسلم الى عادات اقل وضوحاً , واذا كان منفصلا عن العمل فإن اصابعه ستفقد عما قريب سعادة العزف على البيانو
-----------------
الحياة تنقل صورتنا من مرايا الى اخرى , فنحن هكذا انعكسات لانعكسات وشجاعتنا مكونة من ذكرى قرارنا
----------------
الذي يتحكم في الكائن ليست الاحوال الضرورية للبقاء , انما الظروف الكافية للتقدم , فلدفع الكان لابد من قدر كاف من التجديد
-----------------
ان ادخال عناصر جديدة في عملنا يعود علينا بالفائدة فيذوب حينئذ الجديد في القديم و يساعدنا هذا على احتمال رتابة عملنا , لكن اذا كان العنصر الجديد غريبا جداً عنا فإن ذوبان القديم في الجديد لا يتم لأن الطبيعة فيما يبدو تشمئز بنفس الدرجة من كل انحراف مفرط عن طريقتنا العادية و من غياب كل انحراف
-----------------
إن الذي يبقى دائما هو ذلك الذي يتجدد
-----------------
إن النزوة العابرة لا يكون لها من الديمومة ما يكفيها لتجمع كل امكانيات الكائن العاطفي , انها بدقة ليست الا امكانية وعلى اقصى تقدير محاولة وايقاعا لاهثا , ان حبا عميق�� هو بخلاف ذلك , تنسيق لجميع امكانيات الكائن لانه اساسا احالة و مثل اعلى في التناغم الزمني فيه يكون الحاضر دائما وابدا مستعداً لتهيئة المستقبل انها في آن واحد ديمومة واعادة وتقدم
------------------
إن احببتم فإن الذي يغير حياتكم ليس هذا الحب الذي هو جزء من مستقبلكم وانما هو الشعور بذاتكم ذلك الذي تعثرون عليه في قرارة هذا الحب
------------------
إن الكائن المنساق إلى العقل يجد قواه في العزلة , انه يجد في نفسه وسائل تجدده
------------------
إن التفاؤل هو إرادة في حين ان التشاؤم هو معرفة واضحة
------------------
February 17, 2017
"لقد بقى طويلا في حالة انتظار إلا أنه فيما يبدو جعل من هذا الانتظار نفسه معرفة"
"إن الفن هو الانصات الي هذا الصوت الداخلي، انه يجلب لنا الهمس الخفي، انه صوت الشعور الفائق للطبيعة الذي يكمن فينا مستندا الي ثروة غير متحولة ودائمة. انه يرجعنا الي الموقع الأساسي في وجودنا وفي المكان الشاسع حيث يكون في العالم كله ويأخذ جزأنا في الكون رتبة كلية ويعطينا السلطة التي يملكها بالتغلب على المواضيع المنفصلة التي تفرق الوجود، هو معنى الانسجام الذي يرجعنا إلى الإيقاع العذب للعالم ويردنا إلى اللامتناهي الذي ينادينا."
"إن الفن هو الانصات الي هذا الصوت الداخلي، انه يجلب لنا الهمس الخفي، انه صوت الشعور الفائق للطبيعة الذي يكمن فينا مستندا الي ثروة غير متحولة ودائمة. انه يرجعنا الي الموقع الأساسي في وجودنا وفي المكان الشاسع حيث يكون في العالم كله ويأخذ جزأنا في الكون رتبة كلية ويعطينا السلطة التي يملكها بالتغلب على المواضيع المنفصلة التي تفرق الوجود، هو معنى الانسجام الذي يرجعنا إلى الإيقاع العذب للعالم ويردنا إلى اللامتناهي الذي ينادينا."
September 12, 2013
قراءة محلقة
September 10, 2023
A challenging read - an exploration of what we can know in the instant of present time between two unknowns, when time for Bachelard is both relative and discontinuous - even poetic..
December 18, 2009
Another theory of time, which appeared before War World II. This dialectic aims at the meditation of the absolute duration or eternity inside a moment or instance, which is the problem of all metaphysics from a point after antiquity. As the role utopia plays in relation to space, in the sense of an absolute idea for humans and other beings, as theories like this play for the dimension of time. The writing of Gaston Bachelard, poetic, scientific and philosophical at the same time, earns the reader from the beginning
December 17, 2020
c'est très intéressant afin de réfléchir sur la définition même de temps. il met en question un débat entre les notions chez Roupnel (temps discontinu) & Bergson (temps continu).
fav quotes :
« Humainement la dissymétrie du passé et de l’avenir est radicale. En nous le passé, c’est une voix qui a trouvé un écho. Nous donnons ainsi une force à ce qui n’est plus qu’une forme, mieux encore nous donnons une forme unique à la pluralité des formes. Par cette synthèse, le passé prend alors le poids de la réalité.
Mais l’avenir, si tendu que soit notre désir, est une perspective sans profondeur. Il n’a vraiment nulle attache solide avec le réel. C’est pourquoi nous disons qu’il est dans le sein de Dieu. » (p. 52-53)
« En effet, c’est par le rythme qu’on comprendra le mieux cette continuité du discontinu qu’il nous faut maintenant établir pour relier les sommets de l’être et dessiner son unité. Le rythme franchit le silence, de la même manière que l’être franchit le vide temporel qui sépare les instants. L’être continue par l’habitude, comme le temps dure par la densité régulière des instants sans durée. C’est du moins en ce sens que nous interprétons la thèse roupnelienne : « L'individu est l’expression, non d’une cause constante, mais d’une juxtaposition de souvenirs incessants fixés par la matière et dont la ligature n’est elle-même qu’une habitude chevauchant toutes les autres. L’être n’est plus qu’un étrange lieu de souvenirs ; et on pourrait presque dire que la permanence dont il se croit doué n’est que l’expression de l’habitude à lui-même. » (p.68)
« Au fond, l’individu n’est déjà qu’une somme d’accidents : mais, de plus, cette somme est elle- même accidentelle. Du même coup, l’identité de l’être n’est jamais pleinement réalisée, elle souffre du fait que la richesse des habitudes n’a pas été régie avec assez d’attention. L’identité globale est faite alors de redits plus ou moins exactes, de reflets plus ou moins détaillés. Sans doute l’individu s’efforce de copier aujourd’hui sur hier ; cette copie est d’ailleurs aidée par la dynamique des rythmes, mais ces rythmes ne sont pas tous au même point de leur évolution et c’est ainsi que la plus solide des permanences spirituelles, d’identité voulue, affirmée dans un caractère, se dégrade en ressemblance. La vie porte alors notre image de miroirs en miroirs ; nous sommes ainsi des reflets de reflets et notre courage est fait du souvenir de notre décision. Mais si fermes que nous soyons, nous ne nous conservons jamais tout entiers parce que nous n’avons jamais été conscients de tout notre être. » (p.70-71)
« La poésie est une métaphysique instantanée. En un court poème, elle doit donner une vision de l’univers et le secret d’une âme, un être et des objets, tout à la fois. Si elle suit simplement le temps de la vie, elle est moins que la vie ; » (p.103)
« L’instant poétique est donc nécessairement complexe : il émeut, il prouve - il invite, il console - il est étonnant et familier. Essentiellement, l’instant poétique est une relation harmonique de deux contraires. Dans l’instant passionné du poète, il y a toujours un peu de raison ; dans le refus raisonné, il reste toujours un peu de passion. Les antithèses successives plaisent déjà au poète.Mais pour le ravissement, pour l’extase, il faut que les antithèses se contractent en ambivalence. » (p.104)
« Et du temps, ce qui existe n’est jamais que l’instant que nous vivons. Nous n’en pouvons rien vivre d’autre. Mais en lui nous pouvons vivre étrangeté et surprise, émerveillement et protestation, toutes choses en même temps que passé et futur, reconnaissance et projet. » (p.119)
fav quotes :
« Humainement la dissymétrie du passé et de l’avenir est radicale. En nous le passé, c’est une voix qui a trouvé un écho. Nous donnons ainsi une force à ce qui n’est plus qu’une forme, mieux encore nous donnons une forme unique à la pluralité des formes. Par cette synthèse, le passé prend alors le poids de la réalité.
Mais l’avenir, si tendu que soit notre désir, est une perspective sans profondeur. Il n’a vraiment nulle attache solide avec le réel. C’est pourquoi nous disons qu’il est dans le sein de Dieu. » (p. 52-53)
« En effet, c’est par le rythme qu’on comprendra le mieux cette continuité du discontinu qu’il nous faut maintenant établir pour relier les sommets de l’être et dessiner son unité. Le rythme franchit le silence, de la même manière que l’être franchit le vide temporel qui sépare les instants. L’être continue par l’habitude, comme le temps dure par la densité régulière des instants sans durée. C’est du moins en ce sens que nous interprétons la thèse roupnelienne : « L'individu est l’expression, non d’une cause constante, mais d’une juxtaposition de souvenirs incessants fixés par la matière et dont la ligature n’est elle-même qu’une habitude chevauchant toutes les autres. L’être n’est plus qu’un étrange lieu de souvenirs ; et on pourrait presque dire que la permanence dont il se croit doué n’est que l’expression de l’habitude à lui-même. » (p.68)
« Au fond, l’individu n’est déjà qu’une somme d’accidents : mais, de plus, cette somme est elle- même accidentelle. Du même coup, l’identité de l’être n’est jamais pleinement réalisée, elle souffre du fait que la richesse des habitudes n’a pas été régie avec assez d’attention. L’identité globale est faite alors de redits plus ou moins exactes, de reflets plus ou moins détaillés. Sans doute l’individu s’efforce de copier aujourd’hui sur hier ; cette copie est d’ailleurs aidée par la dynamique des rythmes, mais ces rythmes ne sont pas tous au même point de leur évolution et c’est ainsi que la plus solide des permanences spirituelles, d’identité voulue, affirmée dans un caractère, se dégrade en ressemblance. La vie porte alors notre image de miroirs en miroirs ; nous sommes ainsi des reflets de reflets et notre courage est fait du souvenir de notre décision. Mais si fermes que nous soyons, nous ne nous conservons jamais tout entiers parce que nous n’avons jamais été conscients de tout notre être. » (p.70-71)
« La poésie est une métaphysique instantanée. En un court poème, elle doit donner une vision de l’univers et le secret d’une âme, un être et des objets, tout à la fois. Si elle suit simplement le temps de la vie, elle est moins que la vie ; » (p.103)
« L’instant poétique est donc nécessairement complexe : il émeut, il prouve - il invite, il console - il est étonnant et familier. Essentiellement, l’instant poétique est une relation harmonique de deux contraires. Dans l’instant passionné du poète, il y a toujours un peu de raison ; dans le refus raisonné, il reste toujours un peu de passion. Les antithèses successives plaisent déjà au poète.Mais pour le ravissement, pour l’extase, il faut que les antithèses se contractent en ambivalence. » (p.104)
« Et du temps, ce qui existe n’est jamais que l’instant que nous vivons. Nous n’en pouvons rien vivre d’autre. Mais en lui nous pouvons vivre étrangeté et surprise, émerveillement et protestation, toutes choses en même temps que passé et futur, reconnaissance et projet. » (p.119)
February 25, 2024
حدس اللحظة لباشلار، من أثرى وأعمق وأجمل الكتب الفلسفيّة. تجسيد فعليّ على ديمومة مسكونة بالفرح والانفعال. على ساعة( قدسيّة) تعطينا كلّ شيء بلغة باشلار. على لحظات خالصة من الحريّة، الفكر، الدهشة، التفجر، الفعل، الولادة، والعودة. كتاب تلتئم فيه اللحظة بمّا تليها، تتحقق فيها كاملة، وتعود النغمة الى أصلها وصداها. "كل روح هي نغم علينا إعادته - مالارميه." باشلار، يقدم خارطة وجدانيّة - فكريّة للتعاطي مع الزمن وعيشه وتحقيق أقصى اتصالًا باطنيًا للكائن، في ظل عزلة اللحظة، وقدرتها على تمزيق أشكال الدفق الحيوي، المكوّن لصيرورة الوجود. أقصى اتصالًا يسمح لنا بالشعور بتقدم ذاتنا الباطنية- بأننا دائمون، بأننا متصلون ليس - بالفراغ بل بالامتلاء النفسي بالزمن. عزلة اللحظة التي تهدل زمانيّتنا، وتشوّشها تتمثل في انحرافات زمنية - لا زمن لها. تهوى بحياة الكائن، تجرّدها من كلّ هدف، حيث في تشظيه الدائم، وصعوبة تكريس زمنًا من ذاته، لنسّج ايقاع يمضي من خلاله، حالة من التيه، الضياع والعيش الدائم داخل الهاوية. انه يقدم لنا ايقاعًا كاملًا، اذا سعينا ورغبنا نحو الفكر الذي يهبّ اللحظة قوتها. انه يقدم طريقًا، شعلة ضوء، و درسًا موسيقيًا لروح ضريرة، تحاول تَلمُسّ وجودها، بالانصات لايقاع اللحظات. ايقاعات متداخلة- ديمومات، تحتضن الخواء والعدم الفاصل بين أمس وغد، وبين لحظة ولحظة، انه يقدم منديلًا للوعي الممزق، وللأزمنة المتناثرة، خارج الكائن الذي لا يستطيع ذهنه تكوين تصوّر عن توّرطه، في الحدوث على هامش اللحظة. وفي العادة، يكتسب الزمن قوته. العادة هي التكرار والبداية، العودة كلّ يوم، بل كلّ لحظة لقوة البداية، وهي ما تسمح لنا في الاستمرار بالوجود ومزوالة أنشطتنا، خلقنا وعيشنا للحياة. العادة تتحدى مصائر النفي والزول لأنها تحثنا على عيش اللحظة المُحمَلة بداخلها المستقبل كجنين في الرحم. نحن نصير البيت الذي يسكنه صدى ماضينا، والرحم الذي نولد منه - أنفسنا - تجاه المستقبل، فقوة قرار البداية، الذي تكسبها العادة له كل يوم، هو - نفسه - فعل إعادة الى الزمن. تحدي للوداع والفقدان، وهي ما تمنحنا ديمومة تنحو الى انسجام لا تموت فيه كل اللحظات بصورة حادة، انمّا تنفلت وتتلعثم وتهرّب في داخل العاصفة الزمنيّة. وفيها يكون الشعور الباطني الذي هو أصل احساسنا هو المقياس الدقيق للزمن الكامل، حيث تكون" جميع اللحظات الحيّة محسوسة ومحبوبة ومتصورة." انه أقرب الى حلم، حلم بالوجود في رحابة واتساع، ألفة وايواء، و وداعة وانسجام مع الزمن. "إن الذي يعطي للديمومة طابعًا عاطفيًا فرح الأنسان بالوجود أو تألمه له إنما هو تناسب ساعات الحياة المستعملة كساعة تفكير أو كساعة مشاركة وجدانيّة. فالمادة تهمل أن تكون، والحياة تأبى الحياة، والقلب يأبى أن يحبّ. "
October 18, 2017
L'art nous guérit de la fatigue sociale de l'âme et rajeunit la perception usagée. Il restitue à l'expression avilie le sens actif et la représentation réaliste. Il ramène la vérité dans la sensation et la probité dans l'émotion. Il nous apprend à nous servir de nos sens et e nos âmes comme syrien encore n'en avait dépravé la vigueur ou ruiné la clairvoyance. Il nous apprend à voir et à écouter l'univers comme si nous avions seulement maintenant la saine et soudaine révélation. Il ramène sous nos regards la grâce d'une nature qui s'éveille. Il nous rend les heures enchanteresses du matin primitif ruisselant de créations neuves. IL nous rend pour ainsi dire l'homme émerveillé qui écouta naître les voix dans la nature, qui assista à l'apparition du firmament et devant qui le ciel se leva comme un inconnu.
L'art est l'écoute de cette voix intérieure. Il nous apporte le murmure enfoui. Il est la voix de la conscience surnaturelle qui siège en nous sur le fond inaliénable et perpétuel. Il nous ramène dans le site primordial de notre être et dans le lieu immense où nous sommes dans l'Univers entier. Triomphant de tous les thèmes discontinus qui séparent l'être et composent l'individu, l'Art est le sens d'Harmonie qui nous restitué au doux rythme du monde, et nous rend à l'infini qui nous appelle. Alors tout en nous devient participant au rythme absolu où se développe le phénomène complet du monde. Alors en nous, tout s'ordonne aux suprêmes directions, tout s'éclaire aux clairvoyances intimes. Les lumières prennent leur signification messagère. Les lignes déroulent la grâce d'une association mystérieuse aux accords infinis. Les sons développent leur mélodie dans la voie intérieure où chante tout l'univers. Un véhément amour, une sympathie universelle nous cherche le coeur, et veut nous lier à l'âme qui frémit en toute chose.
L'univers qui prend sa beauté, c'est l'univers qui prend son sens...
L'art est l'écoute de cette voix intérieure. Il nous apporte le murmure enfoui. Il est la voix de la conscience surnaturelle qui siège en nous sur le fond inaliénable et perpétuel. Il nous ramène dans le site primordial de notre être et dans le lieu immense où nous sommes dans l'Univers entier. Triomphant de tous les thèmes discontinus qui séparent l'être et composent l'individu, l'Art est le sens d'Harmonie qui nous restitué au doux rythme du monde, et nous rend à l'infini qui nous appelle. Alors tout en nous devient participant au rythme absolu où se développe le phénomène complet du monde. Alors en nous, tout s'ordonne aux suprêmes directions, tout s'éclaire aux clairvoyances intimes. Les lumières prennent leur signification messagère. Les lignes déroulent la grâce d'une association mystérieuse aux accords infinis. Les sons développent leur mélodie dans la voie intérieure où chante tout l'univers. Un véhément amour, une sympathie universelle nous cherche le coeur, et veut nous lier à l'âme qui frémit en toute chose.
L'univers qui prend sa beauté, c'est l'univers qui prend son sens...
November 7, 2022
Premier ouvrage de Bachelard et c'est une sacrée claque !
Tout me parlait, dans ce côté sensitif et poétique du temps lié à Roupnel face à la philosophie classique !
Un prochain bientôt ! Depuis la fac à Montpellier j'en rêvais !
Tout me parlait, dans ce côté sensitif et poétique du temps lié à Roupnel face à la philosophie classique !
Un prochain bientôt ! Depuis la fac à Montpellier j'en rêvais !
February 25, 2024
Un essai sur la puissance de l’instant et du présent détaché du passé e du future. ‘Le sens et la portée de l’avenir sont inscrits dans le présent même ‘.
Une lecture qui amène aussi à la réflexion de recommencer à savoir vivre dans l ´instant présent.
Une lecture qui amène aussi à la réflexion de recommencer à savoir vivre dans l ´instant présent.
September 15, 2019
Lo compre porque Juan Pablo Villalobos lo puso en su top ten de libros de la editorial FCE y costaba 40 pesos en amazon. Per fue lo más aburrido que leí en el año.
December 11, 2021
Magnífico autor. Magnífico texto.
August 15, 2023
Court. Facile à lire.
October 5, 2014
El autor expresa una idea sobre el tiempo con una pobre (prácticamente nula) dialéctica que podría resumir todos sus argumentos como "La persona 'x' piensa igual que yo, por lo tanto está en lo correcto. Aquí hay una persona 'y' que piensa diferente, claramente vemos que está en un error porque no pienso igual qué él". En algún momento trata de justificar su visión utilizando a Einstein, lo cuál, por pura mención del nombre basta para contradecir ideas tan absurdas como una "dimensión" de tiempo puntiforme y discontinua. El libro pudo quedar como una curiosa adaptación de la paradoja de la flecha Zenón aplicada al tiempo y tal vez lo pude haber disfrutado, pero al tratar de usar a Einstein para confundir al lector a su favor ya lo considero como pseudo-ciencia y charlatanería.
January 30, 2019
201216: this is harsh as a three, because it truly reflects my poverty of reading, in that the text uses yet another author's text to argue about the primacy, being, intensity, of the 'instant', rather than the 'duration' of bergson, reflecting on husserl's gradation of sensation. i do not know if i intuit pure instances in void as time, in memory, in thought, in poetry- which is by essence 'metaphysical'? there is some beautiful writing, probably best in french, there is assumed familiarity with works, poetry and philosophy, of the era, as a historical document. this does not convince me that time is actually only instances in void. i think it is about heidegger(?) saying analytic of time is like looking for the current of the river in a bucket of water drawn from it...
Read
December 10, 2018يوضِّح الفيلسوف الفرنسي باشلار في حدس اللحظة أن المهمَّة الرئيسةََ التي يجبُ أن تنهض بها الفلسفة هو تأمُّل الزَّمن وتحديد علاقته بالمطلق أو الأبدي لما لهذا من نتائجٍ أساسيَّةٍ في تحديد خصائص المعرفة أو الفعل الأخلاقي أو الإبداع الأدبي .ويعتبرُ هذا الكتاب الأساس الميتافيزيقي الذي تقوم عليه الفلسفة الباشلارية حولَ الزمن والدَّيمومة وجدليتها . إنَّ أهمية هذا الكتاب لا ترجع فقط إلى الجوانب التي ذكرناها آنفاً بل كذلك لارتباطه بالحوادث الهامَّة لحياة المؤلِّف فهذا الكتاب محاولةٌ لتأمل تجربة الموت التي عاشها باشلار خلال الحرب العالمية الأولى أو في حياته الخاصَّة . فالموت في نظرِ بشلار ليس نهايةَ المطافِ في حياةِ الفرد بل هو مرتبطٌ بالوجودِ الزَّمني للإنسان .
February 18, 2014
" C'est là le génie même de notre âme avide d'un espace sans fin, affamée d'une durée sans borne, assoiffée d'Idéal, persécutée par l'Infini, dont la vie est l’inquiétude d'un perpétuel ailleurs, et dont la nature n'est que le long tourment d'une expansion à tout l'Univers."p.93
June 9, 2023
It’s hard to read works of philosophy that can use terms like “atom” or “germ” without actually referencing honest-to-god science. The first portion was quite interesting but then things went down hill.
Displaying 1 - 20 of 20 reviews